اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راجية رضى الرحمان
في الست سنين كانت .. عسلية العينين .. جميلة ..
رأيتها و قد تعلقت برِداه ..
في شبه تمرد .. أبت أن ترضى بسِواه ..
ما تكلمت ..
لكن دمع العيون خدش جفاه ..
كأن مجراه يخط : " أبي , يا من روحي فِداه .. خذني فروحي تأبى الرحيل و قلبي هذا رجاه "
بكى ,,
و ما كان الرجل الباكي ,, إنما أبا مكلومٌ ضناه ..
صِدق شعورها كسر قسوته و تحداه ..
فما احتمل من براءتها كلمة الآه ..
و ضمها إليه عائدا بها
و قد لفها في رِداه ..
- - حدث أمام ناظري في الأمس ساعة الغروب - -
|
و الله مشهد يبكي كل قلب قاسي فما بالك بالحنون و الطيب
لم اجد ما اقوله لك سوى ربي يحفظلناا والدينااا و يخليهم ربنا تاج فوق رؤوسنااا