التحصيل الحاصل...من أذعن بالحقّ فلن يجد له آذان صاغية....صراحة هناك من يصلح للتهريج و نال منصب المربي في إحدى المؤسسات التربوية و بالتالي أعتبر الأمر ضربة موجعة للسينما الجزائرية التي فاتها اِكتشاف اسم كبير من شأنه وضع بصمات حسنة على المنتوجات التلفزيونية خصوصا في ظل النقص الفاذح للأعمال الفكاهية بعد الطلاق الذي تمّ بين الإذاعة الوطنية السمعية البصرية و خيرة الفكاهيين امثال حزيم و مصطفى و عبد الحميد...لا أنوي الاِستخفاف لكن رأينا بأم أعيننا مهازل بعض الاساتذة فعوض التركيز على العلم و استعمال أسلوب حازم مع الطلبة لتحقيق النتائج المرجوة نجدهم يقومون بأعمال صبيانية تُضحك الصغار و تبكي الكبار و من شر البلية ما يضحك.
دور الأولياء أراه بعيدا كل البعد عن الواجب فهناك من يستلم منحة 3000 دج و لا يظهر له أثر منذ هذه اللحظة...الإسلام بدأ بمرحلة التصفية و التربية و التوعية ثم انتقل إلى مرحلة التشريع و التقنين.....عذرا على الإطالة