![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حقيقة دعوة الإخوان المسلمين ابن باز الألباني اللحيدان
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
قُلْ هَٰذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ ۚ عَلَىٰ بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي ۖ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ تفسير الطبري الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّه عَلَى بَصِيرَة أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّه وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ } يَقُول تَعَالَى ذِكْره لِنَبِيِّهِ مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : { قُلْ } يَا مُحَمَّد { هَذِهِ } الدَّعْوَة الَّتِي أَدْعُو إِلَيْهَا ، وَالطَّرِيقَة الَّتِي أَنَا عَلَيْهَا مِنَ الدُّعَاء إِلَى تَوْحِيد اللَّه وَإِخْلَاص الْعِبَادَة لَهُ دُون الْآلِهَة وَالْأَوْثَان وَالِانْتِهَاء إِلَى طَاعَته وَتَرْك مَعْصِيَتِهِ ، { سَبِيلِي } وَطَرِيقَتِي وَدَعْوَتِي { أَدْعُو إِلَى اللَّه } وَحْده لَا شَرِيك لَهُ { عَلَى بَصِيرَة } بِذَلِكَ ، وَيَقِينِ عِلْمٍ مِنِّي بِهِ ، { أَنَا وَ } يَدْعُو إِلَيْهِ عَلَى بَصِيرَة أَيْضًا { مَنِ اتَّبَعَنِي } وَصَدَّقَنِي وَآمَنَ بِي . { وَسُبْحَان اللَّه } يَقُول لَهُ تَعَالَى ذِكْره : وَقُلْ تَنْزِيهًا لِلَّهِ وَتَعْظِيمًا لَهُ مِنْ أَنْ يَكُون لَهُ شَرِيك فِي مُلْكه أَوْ مَعْبُود سِوَاهُ فِي سُلْطَانه ، { وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ } يَقُول : وَأَنَا بَرِيء مِنْ أَهْل الشِّرْك بِهِ ، لَسْت مِنْهُمْ وَلَا هُمْ مِنِّي . وَبِنَحْوِ الَّذِي قُلْنَا فِي ذَلِكَ قَالَ أَهْل التَّأْوِيل . ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ : 15215 ء حَدَّثَنِي الْمُثَنَّى ، قَالَ : أَخْبَرَنَا إِسْحَاق ، قَالَ : ثنا ابْن أَبِي جَعْفَر ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ الرَّبِيع بْن أَنَس ، فِي قَوْله : { قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّه عَلَى بَصِيرَة } يَقُول : هَذِهِ دَعْوَتِي . 15216 ء حَدَّثَنِي يُونُس ، قَالَ : أَخْبَرَنَا ابْن وَهْب ، قَالَ : قَالَ ابْن زَيْد ، فِي قَوْله : { قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّه عَلَى بَصِيرَة } قَالَ : هَذِهِ سَبِيلِي ، هَذَا أَمْرِي وَسُنَّتِي وَمِنْهَاجِي . { أَدْعُو إِلَى اللَّه عَلَى بَصِيرَة أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي } قَالَ : وَحَقّ اللَّه وَعَلَى مَنِ اتَّبَعَهُ أَنْ يَدْعُوَ إِلَى مَا دَعَا إِلَيْهِ ، وَيُذَكِّر بِالْقُرْآنِ وَالْمَوْعِظَة ، وَيَنْهَى عَنْ مَعَاصِي اللَّه ء حَدَّثَنَا الْقَاسِم ، قَالَ : ثنا الْحُسَيْن ، قَالَ : ثني حَجَّاج ، عَنْ أَبِي جَعْفَر ، عَنْ الرَّبِيع بْن أَنَس ، قَوْله : { قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي } : هَذِهِ دَعْوَتِي ء حَدَّثَنَا ابْن حُمَيْد ، قَالَ : ثنا حَكَّام ، عَنْ أَبِي جَعْفَر ، عَنِ الرَّبِيع : { قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي } قَالَ : هَذِهِ دَعْوَتِي الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّه عَلَى بَصِيرَة أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّه وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ } يَقُول تَعَالَى ذِكْره لِنَبِيِّهِ مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : { قُلْ } يَا مُحَمَّد { هَذِهِ } الدَّعْوَة الَّتِي أَدْعُو إِلَيْهَا ، وَالطَّرِيقَة الَّتِي أَنَا عَلَيْهَا مِنَ الدُّعَاء إِلَى تَوْحِيد اللَّه وَإِخْلَاص الْعِبَادَة لَهُ دُون الْآلِهَة وَالْأَوْثَان وَالِانْتِهَاء إِلَى طَاعَته وَتَرْك مَعْصِيَتِهِ ، { سَبِيلِي } وَطَرِيقَتِي وَدَعْوَتِي { أَدْعُو إِلَى اللَّه } وَحْده لَا شَرِيك لَهُ { عَلَى بَصِيرَة } بِذَلِكَ ، وَيَقِينِ عِلْمٍ مِنِّي بِهِ ، { أَنَا وَ } يَدْعُو إِلَيْهِ عَلَى بَصِيرَة أَيْضًا { مَنِ اتَّبَعَنِي } وَصَدَّقَنِي وَآمَنَ بِي . { وَسُبْحَان اللَّه } يَقُول لَهُ تَعَالَى ذِكْره : وَقُلْ تَنْزِيهًا لِلَّهِ وَتَعْظِيمًا لَهُ مِنْ أَنْ يَكُون لَهُ شَرِيك فِي مُلْكه أَوْ مَعْبُود سِوَاهُ فِي سُلْطَانه ، { وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ } يَقُول : وَأَنَا بَرِيء مِنْ أَهْل الشِّرْك بِهِ ، لَسْت مِنْهُمْ وَلَا هُمْ مِنِّي . وَبِنَحْوِ الَّذِي قُلْنَا فِي ذَلِكَ قَالَ أَهْل التَّأْوِيل . ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ : 15215 ء حَدَّثَنِي الْمُثَنَّى ، قَالَ : أَخْبَرَنَا إِسْحَاق ، قَالَ : ثنا ابْن أَبِي جَعْفَر ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ الرَّبِيع بْن أَنَس ، فِي قَوْله : { قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّه عَلَى بَصِيرَة } يَقُول : هَذِهِ دَعْوَتِي . 15216 ء حَدَّثَنِي يُونُس ، قَالَ : أَخْبَرَنَا ابْن وَهْب ، قَالَ : قَالَ ابْن زَيْد ، فِي قَوْله : { قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّه عَلَى بَصِيرَة } قَالَ : هَذِهِ سَبِيلِي ، هَذَا أَمْرِي وَسُنَّتِي وَمِنْهَاجِي . { أَدْعُو إِلَى اللَّه عَلَى بَصِيرَة أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي } قَالَ : وَحَقّ اللَّه وَعَلَى مَنِ اتَّبَعَهُ أَنْ يَدْعُوَ إِلَى مَا دَعَا إِلَيْهِ ، وَيُذَكِّر بِالْقُرْآنِ وَالْمَوْعِظَة ، وَيَنْهَى عَنْ مَعَاصِي اللَّه ء حَدَّثَنَا الْقَاسِم ، قَالَ : ثنا الْحُسَيْن ، قَالَ : ثني حَجَّاج ، عَنْ أَبِي جَعْفَر ، عَنْ الرَّبِيع بْن أَنَس ، قَوْله : { قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي } : هَذِهِ دَعْوَتِي ء حَدَّثَنَا ابْن حُمَيْد ، قَالَ : ثنا حَكَّام ، عَنْ أَبِي جَعْفَر ، عَنِ الرَّبِيع : { قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي } قَالَ : هَذِهِ دَعْوَتِي ' دعوة سلفية هي دعوة على منهج محمد عليه أفضل صلاة و تسليم . دعوة الإخوان دعوة سياسية مزركشة بدين على منهج سيد قطب . شتان مابين الثرى والثريا ألم تر أن السيـف ينقـص قـدره=إذا قيل أن السيف أمضى من العصا السلفية هي المفهوم الصحيح للاسلام-الشيخ محمد امان الجامي https://safeshare.tv/w/UzBBOUUoMn |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الألباني, اللحيدان, المسلمين, الإخوان, دعوة, دقيقة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc