أردوغان والنصائح المشبوهة للمصريين؟! - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أردوغان والنصائح المشبوهة للمصريين؟!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-08-27, 22:50   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
بلقاسم 1472
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمير الصاعد مشاهدة المشاركة
هذا قياس باطل يا أخي

بالنظر لعلمانية الأردوغان السارية المفعول

كأنك تقول لا حرج على علمانية الرجل

الأردوغان : : أنا لست علماني بل مسلم لكني رئيس وزراء دولة علمانية فالعلمانية أساس الديمقراطية في تركيا


لكل قياس أركان منها المقيس والمقيس عليه والعلة الجامعة
فهل يمكن أن تحددها لي بدقة في قياسي الذي وصفته بالباطل أيها الأصولي النظار؟
لأني أراك غربت بعيدا في الفهم؟

أما الذي رأيتك تدين به علمانية الرجل ـ إن صح المنقول ـ فهل يرضيك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأسامة ابن زيد رضي الله عنه لما قتل رجل بعد أن قال لا إله إلا الله، فقال له المصطفى عليه الصلاة والسلام: { أقتلته بعد أن قالها}، قال أسامة :{ماقالها إلا خوفا من السيف؟} فقال المصطفى صلى الله عليه وسلم:{هلا شققت عن قلبهفهلّا شققت أنت عن قلب الرجل
؟

والمفهوم من هذه الملاحقة المتعالمة أنك تأصّل للعقيدة وتتعاطى الخطاب الديني وترفض العلمانية، فما رأيك في بشار الأسد لأعرف منطلق التفكير الذي تصدر عنه؟









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-08-28, 00:50   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الأمير الصاعد
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الأمير الصاعد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلقاسم 1472 مشاهدة المشاركة
لكل قياس أركان منها المقيس والمقيس عليه والعلة الجامعة
فهل يمكن أن تحددها لي بدقة في قياسي الذي وصفته بالباطل أيها الأصولي النظار؟
لأني أراك غربت بعيدا في الفهم؟

أما الذي رأيتك تدين به علمانية الرجل ـ إن صح المنقول ـ فهل يرضيك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأسامة ابن زيد رضي الله عنه لما قتل رجل بعد أن قال لا إله إلا الله، فقال له المصطفى عليه الصلاة والسلام: { أقتلته بعد أن قالها}، قال أسامة :{ماقالها إلا خوفا من السيف؟} فقال المصطفى صلى الله عليه وسلم:{هلا شققت عن قلبهفهلّا شققت أنت عن قلب الرجل
؟

والمفهوم من هذه الملاحقة المتعالمة أنك تأصّل للعقيدة وتتعاطى الخطاب الديني وترفض العلمانية، فما رأيك في بشار الأسد لأعرف منطلق التفكير الذي تصدر عنه؟

أرى أنك تخلط شعبان مع رمضان
عليك أن تعيد نظرك في العلمانية
لأنه لا توجد علمانية دون علمانية
و علمانية أتاتورك يضرب بها المثل في العلمانية - أبو العلمانية -
فاذا كانت علمانية أبو العلمانية لا حرج عليها - مرفوع عنها القلم - التي اتخذها أردوغان طريقاً لتسلم زمام الأمور في تركيا و يدعو غيره للاقتداء بها مثلما نصح بها اخوان مصر في زيارته الشهيرة للقاهرة التي أحدثت جدلاً واسعاً بين أوساط المجتمع المصري،فعلى الفخورين بالسيرة العطرة الأردوغانية أن ينزعوا القبعة تحية اجلال و اكبار لتلك الوسيلة

ثم أن الحديث عن قصة أسامة و الرجل أنا شخصياً لا أسمح لنفسي بتأويلها على النحو الذي يحقق غرضي و يدغدغ أهوائي ، فمن أفتى بغير علم ضل و أضل لكن ما أعلمه هو أننا نحن البشر علينا بظواهر الأمور و الله سبحانه و تعالى يتولى السرائر و انما الأعمال بالنيات و لكل امرئ ما نوى .....أرى كذالك في القصة تناولها لعقيدة الرجل الذي مات عليها و أسامة - رضي الله عنه -اجتهد من تلقاء نفسه فتهيأ له أن الرجل ما كان ليتلفظ بالشهادتين لولا خوفه على حياته فجاء كلام النبي صلى الله عليه و سلم في صورة عتاب و لوم على فعلته لتحقيق أن السرائر و ماتكن النفوس لا يعلمها الا الله سبحانه و تعالى و أنا هنا تجدني متفق معك تمام الاتفاق حول هذه النقطة المهمة جداً

الاشكالية
هي
أن العلمانية في الوطن العربي دائما ما توظف لأغراض سياسية لدى خصومها فمباشرة يتم الاشارة عليها من الناحية السلبية بينما الكثير من النخب السياسية أو المثقفة مما توجه اليهم هذه الشبهة ينفونها عن أنفسهم بحجة أنهم يسعون الى ترسيخ مفهوم الدولة المدنية المتحضرة التي تحترم حقوق جميع مكونات المجتمع الاسلامي الى أن يصل هذا المجتمع لتكوين فكرة جامعة عن مفهوم المواطنة الحقيقية التي تكفل له حقوقه في مقابل أداء جميع واجباته كمسلم بالدرجة الأولى بعد أن يتخلى عن العادات السيئة و التقليد الأعمى المنافية للشرع الحنيف فالعبد المسلم مدعو و مأمور لمخالفة اليهود و النصارى حتى في الصوم من هنا فالواجب يقتضي تربية النشأ تربية اسلامية صالحة و الاهتمام به مثلما كانت تفعل جمعية علماء المسلمين في فترة الاستعمار التي كونت جيلاً من العلماء و المفكرين البارزين الذين داع صيتهم في العالمين العربي و الاسلامي حتى أصبح فكرهم النير ارثاً تتوارثه الأجيال و كنز يـُلجا اليه عند الفقر المعنوي و مرجع اساسي لا يزول بزوالهم



لا أدري ما علاقة بشار الاسد بالموضوع و ما الهدف من وراء الاشارة اليه










رد مع اقتباس
قديم 2013-08-28, 12:38   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
بلقاسم 1472
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمير الصاعد مشاهدة المشاركة
أرى أنك تخلط شعبان مع رمضان
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمير الصاعد مشاهدة المشاركة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمير الصاعد مشاهدة المشاركة
عليك أن تعيد نظرك في العلمانية

لأنه لا توجد علمانية دون علمانية

و علمانية أتاتورك يضرب بها المثل في العلمانية - أبو العلمانية -

فاذا كانت علمانية أبو العلمانية لا حرج عليها - مرفوع عنها القلم - التي اتخذها أردوغان طريقاً لتسلم زمام الأمور في تركيا و يدعو غيره للاقتداء بها مثلما نصح بها اخوان مصر في زيارته الشهيرة للقاهرة التي أحدثت جدلاً واسعاً بين أوساط المجتمع المصري،فعلى الفخورين بالسيرة العطرة الأردوغانية أن ينزعوا القبعة تحية اجلال و اكبار لتلك الوسيلة


ثم أن الحديث عن قصة أسامة و الرجل أنا شخصياً لا أسمح لنفسي بتأويلها على النحو الذي يحقق غرضي و يدغدغ أهوائي ، فمن أفتى بغير علم ضل و أضل لكن ما أعلمه هو أننا نحن البشر علينا بظواهر الأمور و الله سبحانه و تعالى يتولى السرائر و انما الأعمال بالنيات و لكل امرئ ما نوى .....أرى كذالك في القصة تناولها لعقيدة الرجل الذي مات عليها و أسامة - رضي الله عنه -اجتهد من تلقاء نفسه فتهيأ له أن الرجل ما كان ليتلفظ بالشهادتين لولا خوفه على حياته فجاء كلام النبي صلى الله عليه و سلم في صورة عتاب و لوم على فعلته لتحقيق أن السرائر و ماتكن النفوس لا يعلمها الا الله سبحانه و تعالى و أنا هنا تجدني متفق معك تمام الاتفاق حول هذه النقطة المهمة جداً


الاشكالية

هي

أن العلمانية في الوطن العربي دائما ما توظف لأغراض سياسية لدى خصومها فمباشرة يتم الاشارة عليها من الناحية السلبية بينما الكثير من النخب السياسية أو المثقفة مما توجه اليهم هذه الشبهة ينفونها عن أنفسهم بحجة أنهم يسعون الى ترسيخ مفهوم الدولة المدنية المتحضرة التي تحترم حقوق جميع مكونات المجتمع الاسلامي الى أن يصل هذا المجتمع لتكوين فكرة جامعة عن مفهوم المواطنة الحقيقية التي تكفل له حقوقه في مقابل أداء جميع واجباته كمسلم بالدرجة الأولى بعد أن يتخلى عن العادات السيئة و التقليد الأعمى المنافية للشرع الحنيف فالعبد المسلم مدعو و مأمور لمخالفة اليهود و النصارى حتى في الصوم من هنا فالواجب يقتضي تربية النشأ تربية اسلامية صالحة و الاهتمام به مثلما كانت تفعل جمعية علماء المسلمين في فترة الاستعمار التي كونت جيلاً من العلماء و المفكرين البارزين الذين داع صيتهم في العالمين العربي و الاسلامي حتى أصبح فكرهم النير ارثاً تتوارثه الأجيال و كنز يـُلجا اليه عند الفقر المعنوي و مرجع اساسي لا يزول بزوالهم




لا أدري ما علاقة بشار الاسد بالموضوع و ما الهدف من وراء الاشارة اليه

يبدو أنني دخلت المكان الخطأ وناقشت في موضوع منقول (مُتَبَنَى) لا يستحق النقاش، لأنه اقتيات على زاد الغير.
ومن يخلط شعبان في رمضان ويخلط السم بالعسل هو من ينقل موضوعات الصحفيين في الجرائد الصفراء (المشبوهة)، ويتبناها، ويعرضها للنقاش، ممّا يحوّل صاحبها إلى متعالم بالوكالة، ويحرّف إتجاه المداخلات، ويراوغ في النقاش، حتى أنني لم أعرف أأنت علماني أم مسلم أم إسلاماوي، بل إنني أراك قدمت شرحا للعلمانية يظهر فيه السم ممزوجاً بالعسل، من خلال قولك (الملون بالأحمر) فكأنما تراها ـ أي العلمانية ـ تربة خصبة تنبت فيها الأخلاق وينمو فيها الدين، صدقني لم أتبين الخيط الفكري الذي يسيّرك وعنه تصدر حتى أعرف خلفيات طرحك للموضوع، لأن معرفة الخلفية مهم للمناقش، فقد قال الأولون:"من حرم الأصول منع الوصول"، ولأنك تداري في النقاش، فتظهر مزجا غريبا بين الإسلام والعلمانية والمواطنة، فلا يمكنني النقاش حتى تجيب عن الأسئلة التي قدمناها لك من قبل
، لأنها أسئلة حقيقية وغير متبناة من جهة، ولأنها ضرورية لمعرفة الخيط الرقيق المهتز الذي تسير فوقه وتنظر من علوه إلى أردوغان وإلى الدين وإلى العلمانية وإلى علاقة ذلك بالإسلام السياسي، والإسلام الدين الحنيف بوجه عام.
نتمنى الإجابة عن باقي الأسئلة لنعرف حجم البضاعة التي تزجى من وراء الشاشات الزجاجية في العالم الافتراضي.
أسئلة على الهامش:===================
لصاحب الموضوع الحقيقي
: (1) - مادام يرى سيادته أن أردوغان غش الإخوان الذي هو منهم، فهل يكون صاحب الموضوع أكثر نصحا منه لهم، وهو ليس منهم، أو هكذا يفترض به؟
للناقل(الموكل): (1)- هل تتبنى كل ما ورد في المقال؟ بمحمولاته الدلالية، القريب منها والبعيد، الظاهر والخفي، وهل ستتطابق أجوبتك مع أجوبة صاحب الموضوع، وإن تم ذلك فما علاقته بعقيدة تقمص الأرواح؟
(2)- هل النص المنقول بلا إذن من صاحبه ومتبنى بطريقة غير شرعية يمكنه أن يحمل نفس الجينات التي يحملها الشخص المتبني، وهل من يتبنى قادر على الإنجاب(أي قادر على المناقشة وهو لا يقوى على الإنتاج)؟
===============================
إن أجبتني بفكر منظم ومتماسك فأنا الذي يخلط شعبان في رمضان، وإن لم تفعل فقل معي أنك رميتني بدائك وانسللت
تحياتي










رد مع اقتباس
قديم 2013-08-28, 17:04   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمير الصاعد مشاهدة المشاركة
أرى أنك تخلط شعبان مع رمضان
عليك أن تعيد نظرك في العلمانية
لأنه لا توجد علمانية دون علمانية
و علمانية أتاتورك يضرب بها المثل في العلمانية - أبو العلمانية -
فاذا كانت علمانية أبو العلمانية لا حرج عليها - مرفوع عنها القلم - التي اتخذها أردوغان طريقاً لتسلم زمام الأمور في تركيا و يدعو غيره للاقتداء بها مثلما نصح بها اخوان مصر في زيارته الشهيرة للقاهرة التي أحدثت جدلاً واسعاً بين أوساط المجتمع المصري،فعلى الفخورين بالسيرة العطرة الأردوغانية أن ينزعوا القبعة تحية اجلال و اكبار لتلك الوسيلة

ثم أن الحديث عن قصة أسامة و الرجل أنا شخصياً لا أسمح لنفسي بتأويلها على النحو الذي يحقق غرضي و يدغدغ أهوائي ، فمن أفتى بغير علم ضل و أضل لكن ما أعلمه هو أننا نحن البشر علينا بظواهر الأمور و الله سبحانه و تعالى يتولى السرائر و انما الأعمال بالنيات و لكل امرئ ما نوى .....أرى كذالك في القصة تناولها لعقيدة الرجل الذي مات عليها و أسامة - رضي الله عنه -اجتهد من تلقاء نفسه فتهيأ له أن الرجل ما كان ليتلفظ بالشهادتين لولا خوفه على حياته فجاء كلام النبي صلى الله عليه و سلم في صورة عتاب و لوم على فعلته لتحقيق أن السرائر و ماتكن النفوس لا يعلمها الا الله سبحانه و تعالى و أنا هنا تجدني متفق معك تمام الاتفاق حول هذه النقطة المهمة جداً

الاشكالية
هي
أن العلمانية في الوطن العربي دائما ما توظف لأغراض سياسية لدى خصومها فمباشرة يتم الاشارة عليها من الناحية السلبية بينما الكثير من النخب السياسية أو المثقفة مما توجه اليهم هذه الشبهة ينفونها عن أنفسهم بحجة أنهم يسعون الى ترسيخ مفهوم الدولة المدنية المتحضرة التي تحترم حقوق جميع مكونات المجتمع الاسلامي الى أن يصل هذا المجتمع لتكوين فكرة جامعة عن مفهوم المواطنة الحقيقية التي تكفل له حقوقه في مقابل أداء جميع واجباته كمسلم بالدرجة الأولى بعد أن يتخلى عن العادات السيئة و التقليد الأعمى المنافية للشرع الحنيف فالعبد المسلم مدعو و مأمور لمخالفة اليهود و النصارى حتى في الصوم من هنا فالواجب يقتضي تربية النشأ تربية اسلامية صالحة و الاهتمام به مثلما كانت تفعل جمعية علماء المسلمين في فترة الاستعمار التي كونت جيلاً من العلماء و المفكرين البارزين الذين داع صيتهم في العالمين العربي و الاسلامي حتى أصبح فكرهم النير ارثاً تتوارثه الأجيال و كنز يـُلجا اليه عند الفقر المعنوي و مرجع اساسي لا يزول بزوالهم



لا أدري ما علاقة بشار الاسد بالموضوع و ما الهدف من وراء الاشارة اليه


لكي يتضح لنا عن أي علمانية تتحدث
فالبعض يتكلم عن العلمانية و هو يقصد الديموقراطية و دولة مؤسسات
العلمانية هي فصل الدين عن الدولة
هل أنت تتكلم عن العلمانية بهذا التعريف؟









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-28, 17:09   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الأمير الصاعد
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الأمير الصاعد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 مشاهدة المشاركة

لكي يتضح لنا عن أي علمانية تتحدث
فالبعض يتكلم عن العلمانية و هو يقصد الديموقراطية و دولة مؤسسات
العلمانية هي فصل الدين عن الدولة
هل أنت تتكلم عن العلمانية بهذا التعريف؟

أنا لا أحب العلمانية

الاخوان المسلمين يحبونها

اذا أنا لست اخواني

و كل اخواني أردوغاني علماني









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-28, 18:11   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
بلقاسم 1472
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمير الصاعد مشاهدة المشاركة
أنا لا أحب العلمانية

الاخوان المسلمين يحبونها

اذا أنا لست اخواني

و كل اخواني أردوغاني علماني
يعني كل إقحامك للعلمانية (التي لا تفقه عنها شيئا، وتقول قولا خطيرا بأن لها جانب إيجابي وجانب سلبي) بدليل قولك عنها:

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمير الصاعد مشاهدة المشاركة
أن العلمانية في الوطن العربي دائما ما توظف لأغراض سياسية لدى خصومها فمباشرة يتم الاشارة عليها من الناحية السلبية بينما الكثير من النخب السياسية أو المثقفة مما توجه اليهم هذه الشبهة ينفونها عن أنفسهم بحجة أنهم يسعون الى ترسيخ مفهوم الدولة المدنية المتحضرة التي تحترم حقوق جميع مكونات المجتمع الاسلامي الى أن يصل هذا المجتمع لتكوين فكرة جامعة عن مفهوم المواطنة الحقيقية التي تكفل له حقوقه في مقابل أداء جميع واجباته كمسلم بالدرجة الأولى بعد أن يتخلى عن العادات السيئة و التقليد الأعمى المنافية للشرع الحنيف فالعبد المسلم مدعو و مأمور لمخالفة اليهود و النصارى حتى في الصوم من هنا فالواجب يقتضي تربية النشأ تربية اسلامية صالحة و الاهتمام به مثلما كانت تفعل جمعية علماء المسلمين في فترة الاستعمار التي كونت جيلاً من العلماء و المفكرين البارزين الذين داع صيتهم في العالمين العربي و الاسلامي حتى أصبح فكرهم النير ارثاً تتوارثه الأجيال و كنز يـُلجا اليه عند الفقر المعنوي و مرجع اساسي لا يزول بزوالهم

غرضه إثبات أنك لست إخواني، وتقرر قاعدة على كيفك وهواك بأن كل إخواني أردوغاني علماني.
وعلى افتراض أنك لست علمانيا ولست إخوانيا وفي خطابك لكنة دينية، يعني أنت من التيار الإسلامي، وربما تنتمي إلى التيار الذي يصف الإخوان بأنهم على ظلال أو في بعض الخرجات الأخيرة بأنهم خوارج، فهل تكشف لنا عن انتمائك الفكري الإسلامي لنعرف هل تتوافق مع انتمائك أم أنك متعالم تدعي ماليس لك مثلما استوليت على هذا المقال من رجل ليس أيضا يدعي
أنه ينتمي لأي من حركات التيار الإسلامي (ولو أن المسلم الصادق لا يسرق المقالات من الجرائد ويتبناها ويحرف النقاش ويراوغ فيه حتى يطيل صفحات متصفح متلصص ويشغل الناس بإضاعة وقتهم مثل مسلكية السياسة التي يتبعها الإخوان العلمانيون حسبه، وهو يزعم عدم وجود رواسب منها في عقله وطريقة تفكيره)
الســــــــــــؤال:
(1)- مادام أنك لست إخوانيا ومادام أن كل إخواني علماني أردوغاني
فإلى أي تيار تنتمي أيها الإسلامي الجديد؟
(2)- ما هو سنك ومستواك العلمي لنعرف حجم من نخاطب؟










رد مع اقتباس
قديم 2013-08-28, 18:15   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
بلقاسم 1472
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 مشاهدة المشاركة
لكي يتضح لنا عن أي علمانية تتحدث
فالبعض يتكلم عن العلمانية و هو يقصد الديموقراطية و دولة مؤسسات
العلمانية هي فصل الدين عن الدولة
هل أنت تتكلم عن العلمانية بهذا التعريف؟
أتحدى هذا المتعالم أن يبين لنا ماهي العلمانية وكيف نشأت وما هي أسبابها، وما المقصود منها ومن هم الغربيون الذين نظروا لها ومن هم العرب الذين دافعوا عنها من المفكرين؟
هل مازال يعتقد أن لها جانب سلبي وبالتالي لها جانب إيجابي، مما يعني حسبه، هي حسب الاستعمال إن خيرا فخير وإن شرا فشر
وهل هي بفتح العين أم كسرها (أو عالمانية وفق قول الشيح رسلان)

والدليل على ذلك
نريد علما مما رزقك الله لا النقل واللصق والتبني، فالتبني يعيب الفحل فضلا عن العالم.










رد مع اقتباس
قديم 2013-08-28, 21:49   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلقاسم 1472 مشاهدة المشاركة

أتحدى هذا المتعالم أن يبين لنا ماهي العلمانية وكيف نشأت وما هي أسبابها، وما المقصود منها ومن هم الغربيون الذين نظروا لها ومن هم العرب الذين دافعوا عنها من المفكرين؟
هل مازال يعتقد أن لها جانب سلبي وبالتالي لها جانب إيجابي، مما يعني حسبه، هي حسب الاستعمال إن خيرا فخير وغن شرا فشر
وهل هي بفتح العين أم كسرها (أو عالمانية وفق قول الشيح رسلان)

والدليل على ذلك
نريد علما مما رزقك الله لا النقل واللصق والتبني، فالتبني يعيب الفحل فضلا عن العالم.

اقتباس:
نريد علما مما رزقك الله لا النقل واللصق والتبني، فالتبني يعيب الفحل فضلا عن العالم.

هناك نوع واحد من البشر يقول مما رزقه الله من دون لصق و نقل و لا تبني هذا النوع هم الأنبياء
ما عدا هؤلاء فالكل يكون فكرته من القراءة لمن سبقوه في هذا المجال
بل الآن في كل بحث علمي يجب كتابة المراجع التي إعتمد عليها الباحث مهما كانت مكانته
أما الديموقراطية فهي أقدم بكثير من العلمانية أو اللائكية
و القاصي و الداني يعرف أن اللائكية غير الديموقراطية

أما عن نشأة كل واحدة منها فعليك أن تبحث أنت وحدك


الخلاصة
فالديموقراطية هي طريقة إختيار الحاكم أي إختياره من طرف الشعب و فصل السلطات و الشعب مصدر التشريع..
أما اللئكية فهي المبدأ الذي يقوم عليه التشريع
قد يكون حكم لائكي و ديكتاتوري
و قد يكون حكم لائكي و ديموقراطي
قد يكون غير حكم لائكي و ديكتاتوري
و قد يكون حكم غيرلائكي و ديموقراطي

أعيد سؤالي
عن أي علمانية تتحدث










رد مع اقتباس
قديم 2013-08-30, 20:01   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
بلقاسم 1472
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 مشاهدة المشاركة
هناك نوع واحد من البشر يقول مما رزقه الله من دون لصق و نقل و لا تبني هذا النوع هم الأنبياء
ما عدا هؤلاء فالكل يكون فكرته من القراءة لمن سبقوه في هذا المجال
بل الآن في كل بحث علمي يجب كتابة المراجع التي إعتمد عليها الباحث مهما كانت مكانته
أما الديموقراطية فهي أقدم بكثير من العلمانية أو اللائكية
و القاصي و الداني يعرف أن اللائكية غير الديموقراطية

أما عن نشأة كل واحدة منها فعليك أن تبحث أنت وحدك


الخلاصة
فالديموقراطية هي طريقة إختيار الحاكم أي إختياره من طرف الشعب و فصل السلطات و الشعب مصدر التشريع..
أما اللئكية فهي المبدأ الذي يقوم عليه التشريع
قد يكون حكم لائكي و ديكتاتوري
و قد يكون حكم لائكي و ديموقراطي
قد يكون غير حكم لائكي و ديكتاتوري
و قد يكون حكم غيرلائكي و ديموقراطي

أعيد سؤالي
عن أي علمانية تتحدث
في المشاركة {53} التي أقتبس منها أخي توفيق هنا، هل أنت واع بتوجيه الخطاب لي أم ثمة خطأ وقع لك، لأنني رأيتك في الأخير تقول:
اقتباس:
أعيد سؤالي
عن أي علمانية تتحدث

ولم يسبق لك توجيه سؤالا لي من قبل حتى تعيده من جديد
وإن كنت تعني ماكتبت فأنا طرحت أسئلة على الأخ الأمير الصاعد ولم أعط أجوبة حتى تطرح أسئلة عليها، وإن كانت الأسئلة على الأسئلة فتلك متوالية عبثية لأنها غير منتهية.
ثم إني رأيتك تذكر اللائكية التي لم أتِ على ذكرها مطلقا فتعجبت إن كانت العرب تقرأ وتُعْمِلُ العقل، أم عقولها مضربة عن الفهم والاشتغال.
وتعريف اللائكية بالمبدأ يحتاج توضيحا، والأدق هو اللادينية وليس ماذكرته بقولك:

اقتباس:
أما اللئكية فهي المبدأ الذي يقوم عليه التشريع

تحياتي










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أردوغان.مصر


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:57

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2025 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc