إن كان الإسلامين يسعون للسلطة فماذا عن العلمانيين

[karim youcef69]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صابرة وراضية

-إيران مع بشار الاسد
-دول الخليج ضد نظام السوري
-بشار ضد اﻹخوان
-اﻹخوان ضد السيسي
-دول الخليج مع السيسي
يعني ضد اﻹخوان
-حماس مع اﻹخوان
-أمريكا مع اﻹخوان
-حماس ضد أمريكا
-دول الخليج مع أمريكا
-امربكا ضد القاعدة
- القاعدة ضد نظام السوري
-دول الخليج مع القاعدة في سوريا
-دول الخليج ضد المعارضة البحرينية
-المعارضة البحرينية مع تمرد في مصر.

بربكم أليس فيكم رجل رشيد يفك لي هذا اللغز ؟؟؟

بسم الله الرحمان الرحيم .

والصلاة والسلام على رسولنا صل الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

اليوم أنا رشيدكم .

{ ياأيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم إلى الله مرجعكم جميعا فينبئكم بما كنتم تعملون }.

فأجاب الشيخ العثيمين رحمه الله تعالى: معنى هذه الآية الكريمة أن الله سبحانه وتعالى أمر المؤمنين بأن يعتنوا بأنفسهم ويقوموا بما أوجب الله عليهم وأنهم إذا فعلوا ذلك فإنه لا يضرهم من ضل ومما يلزمهم أي المؤمنين أن يدعوا إلى الله وأن يأمروا بالمعروف وينهوا عن المنكر فإذا دعوا إلى الله أو أمروا بالمعروف أو نهوا عن المنكر ولم يجبهم أحد إلـى ذلك فإن ذلك لا يضرهم لأن هؤلاء الذين دعوا أو أمروا أو نهوا إذا ضلوا فإنما يضلون على أنفسهم كما قال الله تعالى {مَنْ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا } .

قال المصنف رحمه الله تعالى: [ حدثنا هارون بن عبد الله حدثنا الفضل بن دكين حدثنا يونس بن أبي إسحاق عن هلال بن خباب أبي العلاء قال: حدثني عكرمة قال: حدثني عبد الله بن عمرو بن العاص قال: (بينما نحن حول رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ ذكر الفتنة فقال: إذا رأيت الناس قد مرجت عهودهم، وخفت أماناتهم، وكانوا هكذا -وشبك بين أصابعه- قال: فقمت إليه فقلت: كيف أفعل عند ذلك جعلني الله فداك؟ قال: الزم بيتك، واملك عليك لسانك، وخذ بما تعرف، ودع ما تنكر، وعليك بأمر خاصة نفسك، ودع عنك أمر العامة.

[صابرة وراضية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة karim youcef69

بسم الله الرحمان الرحيم .

والصلاة والسلام على رسولنا صل الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

اليوم أنا رشيدكم .
{ ياأيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم إلى الله مرجعكم جميعا فينبئكم بما كنتم تعملون }.
فأجاب الشيخ العثيمين رحمه الله تعالى: معنى هذه الآية الكريمة أن الله سبحانه وتعالى أمر المؤمنين بأن يعتنوا بأنفسهم ويقوموا بما أوجب الله عليهم وأنهم إذا فعلوا ذلك فإنه لا يضرهم من ضل ومما يلزمهم أي المؤمنين أن يدعوا إلى الله وأن يأمروا بالمعروف وينهوا عن المنكر فإذا دعوا إلى الله أو أمروا بالمعروف أو نهوا عن المنكر ولم يجبهم أحد إلـى ذلك فإن ذلك لا يضرهم لأن هؤلاء الذين دعوا أو أمروا أو نهوا إذا ضلوا فإنما يضلون على أنفسهم كما قال الله تعالى {مَنْ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا } .

قال المصنف رحمه الله تعالى: [ حدثنا هارون بن عبد الله حدثنا الفضل بن دكين حدثنا يونس بن أبي إسحاق عن هلال بن خباب أبي العلاء قال: حدثني عكرمة قال: حدثني عبد الله بن عمرو بن العاص قال: (بينما نحن حول رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ ذكر الفتنة فقال: إذا رأيت الناس قد مرجت عهودهم، وخفت أماناتهم، وكانوا هكذا -وشبك بين أصابعه- قال: فقمت إليه فقلت: كيف أفعل عند ذلك جعلني الله فداك؟ قال: الزم بيتك، واملك عليك لسانك، وخذ بما تعرف، ودع ما تنكر، وعليك بأمر خاصة نفسك، ودع عنك أمر العامة.

من خلال ما كتبت أخي،
إستخلصت نصيحة لا أدري إن أحسنت من خلالها فهم الموضوع،
بإختصار ما نقلته لنا يعني:
أمسك عليك لسانك، وليسعك بيتك.

جزاك الله خيرا.

[karim youcef69]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صابرة وراضية

من خلال ما كتبت أخي،
إستخلصت نصيحة لا أدري إن أحسنت من خلالها فهم الموضوع،
بإختصار ما نقلته لنا يعني:
أمسك عليك لسانك، وليسعك بيتك.

جزاك الله خيرا.

بسم الله الرحمان الرحيم .

والصلاة والسلام على رسولنا صل الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

عن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: قلت يا رسول الله ما النجاة؟، قال صلى الله عليه وسلم: "أمسـك عليكَ لسانكَ وليَســعْـكَ بَـيـتـُـك وابـكِ على خطــيـئـتـكَ". رواه أبو عيسى الترمذي (279 هـ.) في سننه وقال هذا حديث حسن .
صح من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : تفرقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة ، والنصارى مثل ذلك ، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة ‎وخرجه الترمذي هكذا .

وفي سنن أبي داود :

وأن هذه الملة ستفترق على ثلاث وسبعين ، اثنتان وسبعين في النار وواحدة في الجنة وهي الجماعة وهي بمعنى الرواية التي قبلها ، إلا أن هنا زيادة في بعض الروايات : وأنه سيخرج من أمتي أقوام تجارى بهم تلك الأهواء كما يتجارى الكلب بصاحبه ، لا يبقى منه عرق ولا مفصل إلا دخله
نرجع ألى موضوعنا

ايران أصلها مجوس متسترة في ثوب الإسلام لتستعطف الشعوب الإسلامية .
لها خلايا عدة من بينهم الإخوان أصلهم صوفية والنصيرية وهم العلويين وحزب الات في لبنان و الشيعة في اليمن إلا أنهم يتميزون بكونهم ينتمون إلى المذهب الزيدي الذي ينتشر في بلادهم منذ أواخر القرن الثالث الهجري وليس إلى المذهب الإمامي الإثني عشري الذي ينتشر في إيران والعراق ولبنان ودول الخليج العربي وغيرها ولها خلية في البحرين وفي العراق .
الفرس عرفت كيف توظف مالها السياسي في تحريك خلاياها في الشرق الأوسط لتستنزف قوة الجيوش العربية ليسهل عليها بذلك السيطرة على الشرق الأوسط .
الفرس تريد السيطرة على الخليج العربي وروما بقيادة أمريكا والحلف النيتو يريدان السيطرة على ثروات الخليج واسرائيل تريد تطبيق حكمة أرسطو طاليس فرق تسد وكلهم يديرون الحرب بالوكالة .
هذا باختصار شديد وهناك أمور كثيرة في المستقبل القريب سأكشف عنها .
وشكرا أخيتي .