السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أحببت المشاركة برأيي وقد صادفتني من قبل مواقف كثيرة وجب علي فيها أن أختار بين إرضاء نفسي أو أحد آخر سواء كان مقرّبا أولا
ومن خلال ما مررت به أقول أن الموقف هو الذي يحدّد لك؛ فأحيانا تضطرّ للتّضحية من أجل شخص تحبه ولا تريده أن يغضب منك حتى وإن كان ذلك عكس رغبتك وهذا ما حدث لي مع والدتي في عدّة مواقف، وأحيانا لا يهمك الأخرون إذا ما كانوا أشخاصا عاديين فلا يهمني إرضاؤهم بل أتّبع ما تمليه علي نفسي خصوصا إذا كنت أرى أن الأمر صحيح ولا يخرج عن المبادئ والقيم وقتها أستمع فقط لنفسي وأسعد باتخاذ قراراتي وغالبا ما أكون على صواب
شكرا لصاحب الموضوع على طرحه وزاده الله تألقا
تقبلوا مروري