الاصبع الاربعة إشارات ماسونية ..

[ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متبع السلف

العلماء يرفع إليهم الأمر ليبينوا حكمه ولا يجهلونه فيرجى تصحيح العبارة، هذا أولا وثانيا كونها حديثة لا يعني أنها محدثة في الدين فلا يتقرب بها لله حتى تدخل حكم الإحداث ، بل من يضعها يرى أنها تعبير عما حدث في رابعة على حد زعمهم، ومن يقول أنها رمز ماسوني فعليه الدليل أختنا الفاضلة وفقك الله.
و لاينبغي للسلفي التسرع في إنكار أمر إلا بعد بحث وتحر كبيرين لأن الأمر دين ولا يحملنا رد البدع على الاستعجال في الحكم.

سبحان الله لا افهمك
وكيف عرفت انها ليست محدثة تضل شبهة والمسلم يتقي الشبهات ثم ما ظننتك هكذا اخي متبع تترك هؤلاء وتلتفت الي
انا قلت العلماء لم يعلمو بهذه ظاهرة لانها جديدة حدثت ..ثم ما يدريك انها ليست محدثة اليس في ربيع الثورات جعلو ابيات شعرية شعارا لهم وهذه الابيات مخالفة لشرع الله ؟ اليس لديموقراطية شعار من الشعب الى الشعب ..هناك الامور ومسائل لاتجوز يقع فيها العامة بدون علم لكن العلماء كان لهم راي وفتاوى في هذا ...ثم انا لم اقل اشارة ماسونية ارجع لموضوعي ..ثم المسلم واجب عليه الامر بالمعروف والنهي عن المنكر فكيف بالسلفي يقول ابن العثيمين إن الدعوة تقوى كل ما كان الإنسان منطوياً تحت كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم متبعاً لآثار النبي صلى الله عليه وسلم وخلفائه الراشدين )) .
ليس في الكتاب ولا في السنة ما يبيح تعدد الأحزاب والجماعات ، بل إن في الكتاب والسنة ما يذم ذلك ، قال الله تعالى { إنَّ الذينَ فَرَّقُوا دينهم وَكانُوا شِيَعَاً لستَ مِنْهُم في شَئ إنَما أمْرُهُم إلى الله ثُمَّ ينبئهم بِمَا كانوا يَفعَلُون } وقال تعالى : { كلُ حِزبٍ بمَا لَدَيْهم فَرِحُون .فهذه احزاب وفرق نتكلم عنها وكل مرة تأتينا بشعارات ما تخالف الدين ..
ما ظننتك تهاجمني انا وفي الموضوع هناك اولى بان تحول ردك اليهم ...ثم ما يدريك الاشعار يمثل الى رابعة هناك من يقول هو شعار تركي كان في تظاهرة ماخرا وهناك من يفسرها حسب ما يريد ...
هناك من يقول اقوال فيها والعلم عند الله ..في الاخير المسالة فيها شبهة وغموض وليس انا يا متبع السلف من تنتقده لاننا الا ناصحين وكلامنا كلام العلماء في التحذير من الفتن وان لم تكن تلك الكم الهائل من الاقوال اهل السلف وعلماء عصرنا لما عرف العديد ماهي الفتنة وماوقعها في نفوس الشعوب ..قصدي واضح يا رعاك الله

يقول الشيخ رسلان هذا الزمان الذي غفل أهله عن إصلاح قلوبهم وأحوالهم ،

أين من يذكرني بأمراض قلبي ، أين من يربط أهل الأرض بأهل السماء

للأسف الشديد صار أغلب الدعاة إلى الله الا من رحم ربي ينشغل بالتنظيرات السياسية ،

وغفل معظمهم عن إعادة الناس إلى ربهم . فالله المستعان
=========================
مقطع من خطبة دعهم وما أختاروا لانفسهم