سااااااااااعدوني قلبي ينفجر ..... - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > منتدى المجتمع > قسم المشاكل الاجتماعية وحلولها

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

سااااااااااعدوني قلبي ينفجر .....

مشاهدة نتائج الإستطلاع: من يحب بصيانة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المراة 20 80.00%
الرجل 7 28.00%
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 25. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-07-24, 17:57   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
kara hb
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية kara hb
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ليس عيب بل جراة

ليس فيه شيء من ذلك لانك ستقدمين على فعل جيد لكي انت اولا و للشخص المصارح به



الحقيقة الكل ينظر نظرة دونية للبنت التي تصارح احدا بحبها له لانه مجتمعنا لا يقبل هذا



لكن الحقيقة تلك حضارة ومشاعر يجب ان تخرج قبل ان تبقى مخباة فتاثر سلبا على صاحبها



تقبلو مروري ^^









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-07-24, 18:06   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
bibimoto6
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية bibimoto6
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kara hb مشاهدة المشاركة
ليس عيب بل جراة

ليس فيه شيء من ذلك لانك ستقدمين على فعل جيد لكي انت اولا و للشخص المصارح به



الحقيقة الكل ينظر نظرة دونية للبنت التي تصارح احدا بحبها له لانه مجتمعنا لا يقبل هذا



لكن الحقيقة تلك حضارة ومشاعر يجب ان تخرج قبل ان تبقى مخباة فتاثر سلبا على صاحبها



تقبلو مروري ^^
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

فأما ما يتعلق بالحب بين الرجل والمرأة فإن هذا يحتاج إلى شيء من الإيضاح والتمهيد، فلا بد أن يُعلم أولاً أن هذا الدين هو دين الفطرة ودين الرحمة ودين المحبة، بل هو مكمل لهذه المودة ولهذه المحبة فإنه لا يبيحها فقط، بل ويرتب عليها الأجر العظيم والثواب الجزيل، بل إن الله جل وعلا قد جعل العلاقة بين الزوج والزوجة علاقة توجب الأجر العظيم، ولو كان ذلك في العلاقة التي في الفراش، والتي يكون الحامل عليها هو الشهوة الفطرية، حتى قال صلى الله عليه وسلم: (وفي بُضع أحدكم صدقة) يعني الجماع، فقالوا: أيأتي أحدنا شهوته ويؤجر على ذلك؟ فقال: (أريت إن وضعها في حرام أيكون عليه وزر؟ فكذلك إن وضعها في حلال يكون له أجر)، روه مسلم.

بل إن في اللمسة الحانية والمداعبة اللطيفة أجرًا عظيمًا، بل لقد سمَّاه صلى الله عليه وسلم صدقة من الزوجة لزوجها ومن الزوج لزوجته، كما قال صلوات الله وسلامه عليه: (إنك لن تنفق نفقة تبتغي بها وجه الله إلا أجرت عليها حتى اللقمة تضعها في فيِّ امرأتك) متفق على صحته.

والمقصود أن الحب بين الرجل والمرأة لا يمنع منه هذا الدين الكريم ولكن ومع هذا فإنه يضع هذا الحب في المكان المناسب الذي يليق به، لا مكان مناسبًا ملائمًا له إلا مكان واحد!.. إنه الزواج.. نعم الزواج الذي تنطلق فيه هذه المشاعر انطلاقتها الرحيبة الفسيحة، حيث الرحمة الندية والحنان الدافئ والسكينة التي تجمع الزوجين لتظللهما بظلها الوارف المديد؛ قال الله تعالى: {ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجًا لتسكنوا إليها وجعل بينكم ومودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون}.

فكل علاقة من هذه العلاقات خارج حدود الزواج هي علاقة ممنوعة محرمة في شريعة رب العالمين وأحكم الحاكمين، فتأملي كم تنجي هذه العلاقات من المفاسد والفضائح والمخازي التي يندى لها جبين الإنسان، بينما تكون علاقة الزواج هي الموضع السليم الذي ينمو فيه الحب الصادق العفيف البريء؛ فهكذا فلتكن الفتاة المسلمة كريمة تُطلب من بيت أهلها عزيزة معظمة محترمة مصونة، وأما العلاقات خارج إطار الزواج فلا سبيل إليها، ولا طريق توصل إلى العفيفة الكريمة من أمثالك، فمن أرادك فها هو بيت أهلك يسع الكرام أصحاب الدين وأصحاب الخلق، فهذا هو عربون الصدق ودليل النية الصالحة، وقد قال الله تعالى: {يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر}، فاليسر في اتباع شرع الله، والعسر في مخالفة أمره ونهيه.

فاحرصي على نبذ كل علاقة خارج إطار الزواج المشروع وخذي بهدي كتاب ربك وسنة نبيك، وكوني أنت الفتاة المؤمنة المتحجبة الصالحة التي قال الله في أمثالها: {فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله}.

ونسأل الله لك الزوج الصالح الذي يقر عينك والثبات على دينك وحجابك، وبانتظار رسالة قريبة منك إلى الشبكة الإسلامية.

وبالله التوفيق.









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-29, 19:58   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
mariana1
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية mariana1
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bibimoto6 مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

فأما ما يتعلق بالحب بين الرجل والمرأة فإن هذا يحتاج إلى شيء من الإيضاح والتمهيد، فلا بد أن يُعلم أولاً أن هذا الدين هو دين الفطرة ودين الرحمة ودين المحبة، بل هو مكمل لهذه المودة ولهذه المحبة فإنه لا يبيحها فقط، بل ويرتب عليها الأجر العظيم والثواب الجزيل، بل إن الله جل وعلا قد جعل العلاقة بين الزوج والزوجة علاقة توجب الأجر العظيم، ولو كان ذلك في العلاقة التي في الفراش، والتي يكون الحامل عليها هو الشهوة الفطرية، حتى قال صلى الله عليه وسلم: (وفي بُضع أحدكم صدقة) يعني الجماع، فقالوا: أيأتي أحدنا شهوته ويؤجر على ذلك؟ فقال: (أريت إن وضعها في حرام أيكون عليه وزر؟ فكذلك إن وضعها في حلال يكون له أجر)، روه مسلم.

بل إن في اللمسة الحانية والمداعبة اللطيفة أجرًا عظيمًا، بل لقد سمَّاه صلى الله عليه وسلم صدقة من الزوجة لزوجها ومن الزوج لزوجته، كما قال صلوات الله وسلامه عليه: (إنك لن تنفق نفقة تبتغي بها وجه الله إلا أجرت عليها حتى اللقمة تضعها في فيِّ امرأتك) متفق على صحته.

والمقصود أن الحب بين الرجل والمرأة لا يمنع منه هذا الدين الكريم ولكن ومع هذا فإنه يضع هذا الحب في المكان المناسب الذي يليق به، لا مكان مناسبًا ملائمًا له إلا مكان واحد!.. إنه الزواج.. نعم الزواج الذي تنطلق فيه هذه المشاعر انطلاقتها الرحيبة الفسيحة، حيث الرحمة الندية والحنان الدافئ والسكينة التي تجمع الزوجين لتظللهما بظلها الوارف المديد؛ قال الله تعالى: {ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجًا لتسكنوا إليها وجعل بينكم ومودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون}.

فكل علاقة من هذه العلاقات خارج حدود الزواج هي علاقة ممنوعة محرمة في شريعة رب العالمين وأحكم الحاكمين، فتأملي كم تنجي هذه العلاقات من المفاسد والفضائح والمخازي التي يندى لها جبين الإنسان، بينما تكون علاقة الزواج هي الموضع السليم الذي ينمو فيه الحب الصادق العفيف البريء؛ فهكذا فلتكن الفتاة المسلمة كريمة تُطلب من بيت أهلها عزيزة معظمة محترمة مصونة، وأما العلاقات خارج إطار الزواج فلا سبيل إليها، ولا طريق توصل إلى العفيفة الكريمة من أمثالك، فمن أرادك فها هو بيت أهلك يسع الكرام أصحاب الدين وأصحاب الخلق، فهذا هو عربون الصدق ودليل النية الصالحة، وقد قال الله تعالى: {يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر}، فاليسر في اتباع شرع الله، والعسر في مخالفة أمره ونهيه.

فاحرصي على نبذ كل علاقة خارج إطار الزواج المشروع وخذي بهدي كتاب ربك وسنة نبيك، وكوني أنت الفتاة المؤمنة المتحجبة الصالحة التي قال الله في أمثالها: {فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله}.

ونسأل الله لك الزوج الصالح الذي يقر عينك والثبات على دينك وحجابك، وبانتظار رسالة قريبة منك إلى الشبكة الإسلامية.

وبالله التوفيق.
أوافقه الرأي أختي الحب من فطرة الانسان لكن بالطريقة الشرعية أما ماعدا ذلك فهو ضياع .وزيد إنتظري قليلا ربما تظهر أشياء فتبدد ذلك الحب فيبرد تلقائيا.وأوصيك بقراءة سورة يوسف.









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
ارجوو المساعدة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:53

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc