اليكم احد حلول ما تسمونه بالعنوسة

[samira135]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amina.z

شكرا على المرور الطيب

لا يمكن جعل التنازل عن المهر حلا

فالمهر حق محفوظ للفتاة و لا احد من حقه اجبار الفتاة او مطالبتها بالتنازل عنه

و ان حدث و تنازلت الفتاة

لا يمكن ان يتخذ مثل هذا الفعل سنة يتبعها الناس

لانه ليس من الصواب ان ينظر الناس لمن تنازلت عن حقها نظرة اكبار و اعجاب

و ينظرون للتي طالبت بحقها نظرة غضب و اتهام مع انها لم تخطئ

لذلك انا مع عدم المغالاة في المهور و ليس مع اسقاطها

اضف الى ذلك يا اختي الصدقة من حق كل فقير و محتاج و واجبة على كل غني قادر

فكيف نطالب باسقاط حق مشروع

و لا نطالب بحق مشروع

يا أختي الاسلام ماحددش المهر و المهر نتاع وقتنا هذا راه تعجيز نورمالمو خاتم + كتاب قرآن ياسر علاه التضخيم

[bibimoto6]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samira135

يا أختي الاسلام ماحددش المهر و المهر نتاع وقتنا هذا راه تعجيز نورمالمو خاتم + كتاب قرآن ياسر علاه التضخيم

ربي يحفظك و بارك الله فيك

[AMINA.Z]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samira135

يا أختي الاسلام ماحددش المهر و المهر نتاع وقتنا هذا راه تعجيز نورمالمو خاتم + كتاب قرآن ياسر علاه التضخيم

شوفي يا اختي المهر احد الشروط الخمسة للزواج الصحيح

و الرسول امر بعدم المغالاة في المهر و كذلك بعد م تخفيضه بشكل كبير

و قد سمعت احد الاساتذة يذكر اقتراحك هذا و قال ان هذا لا يصح

فالقران شيء جميل لكنه لا ينفع الا صاحبه اما الخاتم وحده فليس من مقام المراة

فالمراة مكرمة في الاسلام و المهر المناسب احد اوجه هذا التكريم

و ان شئت تابعي الحلقة الثالثة عشرة من الدورة التاهيلية للوةاج على قناة الهقار الجزائرية

حوالي الساعة 13:50 و ممكن في وقت ابعد بقليل و تسعرفين حكم المهر و بالادلة الشرعية

و الا فشاهدي الحلقة على اليوتيوب

https://www.youtube.com/watch?v=YoHS8p_y3WI

[bibimoto6]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amina.z

شوفي يا اختي المهر احد الشروط الخمسة للزواج الصحيح

و الرسول امر بعدم المغالاة في المهر و كذلك بعد م تخفيضه بشكل كبير

و قد سمعت احد الاساتذة يذكر اقتراحك هذا و قال ان هذا لا يصح

فالقران شيء جميل لكنه لا ينفع الا صاحبه اما الخاتم وحده فليس من مقام المراة

فالمراة مكرمة في الاسلام و المهر المناسب احد اوجه هذا التكريم

و ان شئت تابعي الحلقة الثالثة عشرة من الدورة التاهيلية للوةاج على قناة الهقار الجزائرية

حوالي الساعة 13:50 و ممكن في وقت ابعد بقليل و تسعرفين حكم المهر و بالادلة الشرعية

و الا فشاهدي الحلقة على اليوتيوب

https://www.youtube.com/watch?v=yohs8p_y3wi

مهور النساء وحياتهن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم

1- عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : " جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : إني تزوجت امرأة من الأنصار .... قال: وعلى كم تزوجتها؟ قال: على أربع أواق فقال النبي صلى الله عليه وسلم" على أربع أواق؟ كأنما تنحتون الفضة من عرض هذا الجبل ... " رواه مسلم في النكاح حديث (1424) والأوقية أربعون درهماً .

2- وهبت امرأة نفسها للنبي صلى الله عليه وسلمفما رغب فيها ، فقال رجل: فزوجنيها يا رسول الله إن لم تكن لك بها حاجة. فقال: هل عندك من شيء تصدقها ؟ فقال: ما عندي إلا إزاري هذا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إزارك إن أعطيتها جلست ولا إزار لك فالتمس شيئاً، قال : ما أجد، قال: التمس ولو خاتماً من حديد، قال: فالتمس فلم يجد شيئاً، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : هل معك من القرآن شيئ؟، قال: نعم سورة كذا و سورة كذا لسور سماها، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : زوجتكها بما معك من القرآن " متفق عليه ورواه عدد من الأئمة منهم مالك والشافعي وأحمد من حديث سهل بن سعد.

3- وروى أحمد والترمذي بإسنادهما عن عامر بن ربيعة عن أبيه أن امرأة من فزارة تزوجت على نعلين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أرضيت من نفسك ومالك بنعلين؟ قالت: نعم فأجازه. قال الترمذي حديث حسن صحيح وضعفه بعض الأئمة .

4- عن ابن سيرين عن أبي العجفاء السلمي قال : قال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- لا تغالوا صدُقة النساء فإنها لو كانت مكرمة في الدنيا أو تقوى في الآخرة لكان أولاكم بها النبي صلى الله عليه وسلم ما أنكح شيئاً من بناته ولا نسائه على أكثر من ثنتي عشرة أوقية " رواه الترمذي في النكاح حديث (1114) وقال: هذا حديث حسن صحيح وقال بعده " والأوقية عند أهل العلم أربعون درهماً وثنتا عشرة أوقية أربع مئة وثمانون درهماً " ورواه أحمد في مسنده حديث (340 ) وصححه أحمد شاكر .

فهل نساء هذا العصر يرضين بمثل هذه المهور تأسياً بالصحابيات الكريمات اللاتي تعدل الواحدة منهن ملىء الأرض من أمثالهن؟، وهل يرضين أن يعشن مثل معيشتهن ويسكن في مثل مساكنهن ويلبسن مثل لباسهن ويتخلقن بمثل آدابهن وأخلاقهن ويخدمن أزواجهن كخدمتهن؟!.

إن المرأة في الاسلام تعيش حياة لا يلحقها فيها النساء لا في الماضي ولا في الحاضر فالمرأة في الهند هي التي تدفع المهر، وفي أوربا وأمريكا لا تكلف المرأة زوجها عشر هذه التكاليف التي تكلفها هنا النساء أزواجهن بل يقاسمن أزواجهن في تكاليف الحياة.

وأقول
صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

[AMINA.Z]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bibimoto6

مهور النساء وحياتهن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم

1- عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : " جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : إني تزوجت امرأة من الأنصار .... قال: وعلى كم تزوجتها؟ قال: على أربع أواق فقال النبي صلى الله عليه وسلم" على أربع أواق؟ كأنما تنحتون الفضة من عرض هذا الجبل ... " رواه مسلم في النكاح حديث (1424) والأوقية أربعون درهماً .

2- وهبت امرأة نفسها للنبي صلى الله عليه وسلمفما رغب فيها ، فقال رجل: فزوجنيها يا رسول الله إن لم تكن لك بها حاجة. فقال: هل عندك من شيء تصدقها ؟ فقال: ما عندي إلا إزاري هذا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إزارك إن أعطيتها جلست ولا إزار لك فالتمس شيئاً، قال : ما أجد، قال: التمس ولو خاتماً من حديد، قال: فالتمس فلم يجد شيئاً، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : هل معك من القرآن شيئ؟، قال: نعم سورة كذا و سورة كذا لسور سماها، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : زوجتكها بما معك من القرآن " متفق عليه ورواه عدد من الأئمة منهم مالك والشافعي وأحمد من حديث سهل بن سعد.

3- وروى أحمد والترمذي بإسنادهما عن عامر بن ربيعة عن أبيه أن امرأة من فزارة تزوجت على نعلين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أرضيت من نفسك ومالك بنعلين؟ قالت: نعم فأجازه. قال الترمذي حديث حسن صحيح وضعفه بعض الأئمة .

4- عن ابن سيرين عن أبي العجفاء السلمي قال : قال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- لا تغالوا صدُقة النساء فإنها لو كانت مكرمة في الدنيا أو تقوى في الآخرة لكان أولاكم بها النبي صلى الله عليه وسلم ما أنكح شيئاً من بناته ولا نسائه على أكثر من ثنتي عشرة أوقية " رواه الترمذي في النكاح حديث (1114) وقال: هذا حديث حسن صحيح وقال بعده " والأوقية عند أهل العلم أربعون درهماً وثنتا عشرة أوقية أربع مئة وثمانون درهماً " ورواه أحمد في مسنده حديث (340 ) وصححه أحمد شاكر .

فهل نساء هذا العصر يرضين بمثل هذه المهور تأسياً بالصحابيات الكريمات اللاتي تعدل الواحدة منهن ملىء الأرض من أمثالهن؟، وهل يرضين أن يعشن مثل معيشتهن ويسكن في مثل مساكنهن ويلبسن مثل لباسهن ويتخلقن بمثل آدابهن وأخلاقهن ويخدمن أزواجهن كخدمتهن؟!.

إن المرأة في الاسلام تعيش حياة لا يلحقها فيها النساء لا في الماضي ولا في الحاضر فالمرأة في الهند هي التي تدفع المهر، وفي أوربا وأمريكا لا تكلف المرأة زوجها عشر هذه التكاليف التي تكلفها هنا النساء أزواجهن بل يقاسمن أزواجهن في تكاليف الحياة.

وأقول
صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

يا اخي الكريم

ما نقلته لم يعد صالحا في وقتنا

و بعيد كل البعد عن واقعنا

لكل زمان فلسفته و ان لم نطبق ما كانت تقوم به الصحابيات او امهات المؤمنين
فهذا لا يعني اننا لا نتاسى بهم و لكن هناك امور تجاوزها الزمن و لم تعد صالحة

فلا يعقل الان ان ياتيك شاب يخطب ابنتك فتساله ما يملك فان اجاب بانه لا يملك الا نعليه ستزوجه !!!!!

لا مجال للمقارنة بين حياة العرب قبل اربعة عشر قرنا و حياتنا الان

العبرة من القصص هي عدم المغالاة في المهور لمن لا يستطيع

خليك واقعي

[النجمة القطبية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة AMINA.Z

يا اخي الكريم

ما نقلته لم يعد صالحا في وقتنا

و بعيد كل البعد عن واقعنا

لكل زمان فلسفته و ان لم نطبق ما كانت تقوم به الصحابيات او امهات المؤمنين
فهذا لا يعني اننا لا نتاسى بهم و لكن هناك امور تجاوزها الزمن و لم تعد صالحة

فلا يعقل الان ان ياتيك شاب يخطب ابنتك فتساله ما يملك فان اجاب بانه لا يملك الا نعليه ستزوجه !!!!!

لا مجال للمقارنة بين حياة العرب قبل اربعة عشر قرنا و حياتنا الان

العبرة من القصص هي عدم المغالاة في المهور لمن لا يستطيع

خليك واقعي

الحقيقة يا اختى الكريمة الواحد كان يزوج ابنته لشخص لا يملك سوى نعليه لما يكون متقى وصالح لان التقوى تفتح ابواب الرزق
والرجل لا يخاف فى هذه الحالة لانه يعلم من زوج ابنته واحد متقي وفى وقت الصحابة هذا كنز ولا يقاس الرجل بما يملكه من مال
وربي يعطى الرزق سبحان الله تع بكرى كان عندهم الثقة والنية وربي اعطاهم
المشكل اننا ابتعدنا كثييييييييرا والاخلاق اصبحت قليلة فى المجتمع لذلك اصبح الجميع يبحث عن ضمانات
حتى بعض الدول تطلب مقدم ومؤخر
على كل واحد يرزق على قدر نيته وثقته بالله
واحد فاقد النية والثقة بالناس ولا يحسن الظن بالله ونهار كامل وهو فى المنتدى يشكى ويشتم منين يجيه الرزق
اللي يحسن الادب والظن بالله مستحيل ان لا يعطيه مستحيل
شكرا

[AMINA.Z]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجمة القطبية

الحقيقة يا اختى الكريمة الواحد كان يزوج ابنته لشخص لا يملك سوى نعليه لما يكون متقى وصالح لان التقوى تفتح ابواب الرزق
والرجل لا يخاف فى هذه الحالة لانه يعلم من زوج ابنته واحد متقي وفى وقت الصحابة هذا كنز ولا يقاس الرجل بما يملكه من مال
وربي يعطى الرزق سبحان الله تع بكرى كان عندهم الثقة والنية وربي اعطاهم
المشكل اننا ابتعدنا كثييييييييرا والاخلاق اصبحت قليلة فى المجتمع لذلك اصبح الجميع يبحث عن ضمانات
حتى بعض الدول تطلب مقدم ومؤخر
على كل واحد يرزق على قدر نيته وثقته بالله
واحد فاقد النية والثقة بالناس ولا يحسن الظن بالله ونهار كامل وهو فى المنتدى يشكى ويشتم منين يجيه الرزق
اللي يحسن الادب والظن بالله مستحيل ان لا يعطيه مستحيل
شكرا

اصبت اختي الكريمة بارك الله فيك

يريدون العيش كما كان يعيش الناس في عهد الرسول

و تناسوا انهم ليسوا مثل اولئك الناس

[khawlita.dz]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bibimoto6

مهور النساء وحياتهن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم

1- عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : " جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : إني تزوجت امرأة من الأنصار .... قال: وعلى كم تزوجتها؟ قال: على أربع أواق فقال النبي صلى الله عليه وسلم" على أربع أواق؟ كأنما تنحتون الفضة من عرض هذا الجبل ... " رواه مسلم في النكاح حديث (1424) والأوقية أربعون درهماً .

2- وهبت امرأة نفسها للنبي صلى الله عليه وسلمفما رغب فيها ، فقال رجل: فزوجنيها يا رسول الله إن لم تكن لك بها حاجة. فقال: هل عندك من شيء تصدقها ؟ فقال: ما عندي إلا إزاري هذا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إزارك إن أعطيتها جلست ولا إزار لك فالتمس شيئاً، قال : ما أجد، قال: التمس ولو خاتماً من حديد، قال: فالتمس فلم يجد شيئاً، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : هل معك من القرآن شيئ؟، قال: نعم سورة كذا و سورة كذا لسور سماها، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : زوجتكها بما معك من القرآن " متفق عليه ورواه عدد من الأئمة منهم مالك والشافعي وأحمد من حديث سهل بن سعد.

3- وروى أحمد والترمذي بإسنادهما عن عامر بن ربيعة عن أبيه أن امرأة من فزارة تزوجت على نعلين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أرضيت من نفسك ومالك بنعلين؟ قالت: نعم فأجازه. قال الترمذي حديث حسن صحيح وضعفه بعض الأئمة .

4- عن ابن سيرين عن أبي العجفاء السلمي قال : قال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- لا تغالوا صدُقة النساء فإنها لو كانت مكرمة في الدنيا أو تقوى في الآخرة لكان أولاكم بها النبي صلى الله عليه وسلم ما أنكح شيئاً من بناته ولا نسائه على أكثر من ثنتي عشرة أوقية " رواه الترمذي في النكاح حديث (1114) وقال: هذا حديث حسن صحيح وقال بعده " والأوقية عند أهل العلم أربعون درهماً وثنتا عشرة أوقية أربع مئة وثمانون درهماً " ورواه أحمد في مسنده حديث (340 ) وصححه أحمد شاكر .

فهل نساء هذا العصر يرضين بمثل هذه المهور تأسياً بالصحابيات الكريمات اللاتي تعدل الواحدة منهن ملىء الأرض من أمثالهن؟، وهل يرضين أن يعشن مثل معيشتهن ويسكن في مثل مساكنهن ويلبسن مثل لباسهن ويتخلقن بمثل آدابهن وأخلاقهن ويخدمن أزواجهن كخدمتهن؟!.

إن المرأة في الاسلام تعيش حياة لا يلحقها فيها النساء لا في الماضي ولا في الحاضر فالمرأة في الهند هي التي تدفع المهر، وفي أوربا وأمريكا لا تكلف المرأة زوجها عشر هذه التكاليف التي تكلفها هنا النساء أزواجهن بل يقاسمن أزواجهن في تكاليف الحياة.

وأقول
صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

يا اخى الكريم
لو وجد من هم مثل الصحابة و الصحابيات لهان الامر
هو زمن مضى و انقضى فلا طهرهم وولا عفافهم ولا تطبيقهم لاوامر الله ولا تدقيقهم و مراعاتهم لاوامر الله و رسوله فى ابسط امور حياتهم ولا حتى فهمه لدينهم فتعرف انها لن تظلم لان ويعرف انه لن يظلم لان دستورهم هو القران
اما فى يومنا يا اخى الفاضل فالناس لا يحفظون من القران الا ما يساعدهم و يناسب ماربهم فيفسرون على اهوائهو و يحللون على امزجتهم و يطبقون ما يتناسب مع مصالحهم ولا اريد ان اعمم فاقول معظمهم
فلا مجال للمقارنة ولا المناظرة
ا