لله درُّك
يا شيخ ربيع ...........
اذ قال هذا يدل على أنهم قد دخلوا في طور جديد خطير جدا لم يسبقهم إليه أي فرقة من فرق الضلال.
وبالتتبع والتأمل مرت هذه الطائفة بعدة أطوار وهي كالتالي :
الطور الأول: كانت بدايتهم الطعن في النووي وابن حجر والشوكاني وبعض العلماء المعاصرين كالألباني .
الطور الثاني: وسعوا دائرة الطعن قليلا لتشمل بعض العلماء المعاصرين كالشيخ ربيع وغيره من أهل العلم والفضل .
الطور الثالث: وسعوا دائرة طعنهم لتشمل كل من لا يكفر تارك الصلاة من أئمة الإسلام وأهل الحديث السابقين واللاحقين فقذفوا بعضهم بالإرجاء وبعضهم بالتجهم.
الطور الرابع : انتقلوا إلى الطعن في نصوص الكتاب والسنة وليته كان طعنا فقط بل وصفوها بأنها (نباح)!!!
وبعد هذا العرض هذه بعض المؤكدات وهي غيض من فيض على ما أقول:
كتب شيخنا العلامة ربيع بن هادي المدخلي –حفظه الله– عدة مقالات في الرد على.هؤلاء ........
متعالم مغرور يرمي جمهور أهل السنة وأئمتهم بالإرجاء