أحرار سوريا شكراً .

[alarabay]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة karim2100

كما يقول هذا المفكر الخليجي هي حرب بين الفرس والروم. والعرب ليسو الا بيادق كالعادة . وبناءا لانتمائي للشعوب الشرقية على الغربية فبالتاكيد سنكون مع الفرس ضد الروم https://www.youtube.com/watch?v=90bynbcfjem

https://www.youtube.com/watch?v=nkoggmnzpsm

السؤال هو مامحلكم من الاعراب في المعادلة ؟ حسب الخبراء وحسب العقل والمنطق لستم حاليا سوى مستعمرات أمريكية . وبالتالي فالجهاد واجب في الخليج لأن الجهاد يكون في أرض الحرب لا أرض الاسلام . وأرض الحرب تكون حيثما كان الكفار . وعلماء آخر زمان السعوديين يقولون لنا الجهاد في شام العروبة والاسلام. عجيب فعلا كأن الدين تبدل ولم يعد كما نعرفه .

انت وين رايح ؟ ومالذي تريد قوله ؟ وماعلاقة تلك العصور بما نعانيه اليوم من مشاكل اقليميه ؟ مالي اراكم تتسابقون في الخروج عن الطرح والاتيان بما لم يكن من صلب الموضوع ؟ ثم ان التاريخ يشهد للعرب ان الفرس لم ينتصروا عليهم في اي معركة منذ ما قبل الاسلام اي منذ الغساسنة والمناذره وحتى هذا اليوم وهذا شكل عقدة نفسيه يعيشها كل بنو فارس لكن ذلك ليس محور حديثنا فدعك من امور قد يتعثر جوادك حينما تدخل متأبطاً معلوماتك ,, وعد الى ما نحن فيه وما نحن بصدده .. اما ذلك الفيلم المدرج فلن اطلع عليه ولايهمني مابه وما يحوي من محتويات ,, فمن كان عقله براسه يعرف خلاصه والامور واضحة للعيان والواضحات لاتوضح !! وكونك ترى العرب ليس لهم مكانة بين الامم فهذا رأيك ولسنا ملزمين به لكن الواقع يناقض فكرك ومعتقدك ويقول ان العرب نجحوا بتكوين 22 دوله تشرق عليها شمس النهار ومعترف بها دوليا وليست الاوطان العربيه مستعمره فقد ذهب وولى عصر الإستعمار بلا رجعه وما تلمز له ليست الا معاهدات تحكمها اتفاقات موثقه فلا ثمة مجال للإصطياد في المياه الآسنه !! الدين فهو دين الله ولن يتبدل تبديلا وهو في لوح محفوظ فبلاها هرطقه وشام العرب بجاجة لوقفة صادقه من أمة لااله الا الله ضد عصابة مجرمه استقدمت الاجنبي ليحتل الوطن ويقتل اهله كي ينصب نفسه امبراطورا رغما عن انف الشعب فبدلا من ان تقف مع الحق تهرول حافي القدمين الى حيث الظلم وتستنكر على احرار سوريا ثورتهم ضد الظلم والطغيان والمقابر الجماعيه وخطف المواطنون من بيوتهم دونما ذنب جنوه .. وتبحثوا عن القشة والغثة كي تستروا عريتكم خلفها , ولن تحزننا مواقفكم لأن الله جلّ وعلا صادق وعده .