اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alarabay
يا ينابيع ليه متمحس لما تفعله ايران بالوطن العربي وتحاول تجميل قبيحها ؟!!! ايران واسرائيل ليستا عدوتان بل صديقتان ومتفاهمتان تماما ضد العرب والدليل يا ينابيع ايران غيت !!! كما ان هناك دليلا اخر وهو ان ايران واسرائيل متواجدتان بالعراق جنب لجنب وكل منهما يقابل الآخر ويتقاسما نفط العراق فماذا تفسر ذلك لاتحاول التحوص والتلوص وتذهب في واديٍ لسنا به !!! ثم لو صدقنا ان ايران لاعلاقة لها بإسرائيل لما انت تغض الطرف عما تقوم به ايران بالوطن العربي من احتلالات لارض العرب وإثارة الفتن وغزو سوريا واحتلال العراق ولبنان وجنوب اليمن ؟!!! هل ترى ما تفعله ايران بسوريا والعراق بقتل للعرب على الهويه ؟!! ام انك لاترى ؟!! ثم كيف تنكر على المغرب العربي قضية الصحراء المغربيه بينما تؤيد تواجد ايران باليمن ولبنان وسوريا والعراق وجزر الامارات واحتلال الاحواز ومسحها من الخريطه !!! اخي اعلم كما غيري انكم مع إيران وان احتلت الوطن العربي كله ونعلم ايضا ان ايران لايمكنها احتلال الوطن العربي ولايمكنها اثارة الفتن فيه لولا وجود امثالك من الطابور الخامس المندس بين ظهرانينا !!! نعم ايران ليست بتلك القوه التي تخيف العرب لكن تخيفنا بأذنابها العملاء الذين ينفذون اجندتها بحذافيرها في الوقت الذي نحن نأمن جانبهم ونعتبرهم مواطنون اسوياء ونستبعد عنهم صفة الغدر والخيانه ويتبين انهم عملاء وغادرون كما نصر اللات وبشار النعجه وحسين الحوثي وعلي سلمان ويجدوا من يصفق لهم ويطبل كينابيع الصفاء وجوقته .
|
يجب أن نحسن الظن بالمسلمين و من لم يهتم بشؤون المسلمين فليس منهم لا نعرف ماذا يخبىء القدر لإيران فربما تتعرض لغزو خارجي يسقط على إثره نظام ولاية الفقيه و يزول نفوذها و تعود إلى حجمها الطبيعي فنحن يهمنا الشعب الإيراني المسلم و لا يهمنا الحكام لأنهم زائلون لا محالة
أنا لم أنكر جرائم إيران و تدخلاتها التعسفية و لكن أين السعودية و باقي الدول لماذا لا يوقفون تمددها القضية واضحة فالشغل الشاغل لحكام العرب و الخليج هو السلطة و في حياتهم ما اهتموا بالقضايا القومية العروبية و الإسلامية بل كانوا يستغلون القضية الفلسطينية لخدمة مصالحهم الخاصة.
لا يوجد صداقة بين عدوين قد يتفاهمان في أمور جزئية لأن الشعوب خلقت لتتلاقى و تتعارف و ليس للعداوة لكن في الأمور الإستراتيجية هناك عداوة كما أن اسرائيل قامت بقصف سوريا عدة مرات أليس هذا تهديد لإيران.