رجال زمان ... هل بقي من يشبههم؟؟

[تصفية وتربية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد جديدي التبسي

فيكم بارك الله
بالفعل شتان بين الفطرة وانتكاسها
وفقكِ الله

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صحيح ما تفضّلتم به، الفِكرة اِنتكست وهذا سبب بلاءنا والله المستعان، المشهدين الذين تم ذكرهما في الموضوع خير ذليل على ذلك، فالرجل الأول (الشيخ) تصرّف بفطرته السليمة أما الثانية فتصرف بفطرته المُنتكِسة. منذ أن وعينا على الدنيا نعلم أن أهم ميزة في الرجل الغيرة على محارمه وعلى حُرمات غيره أما اليوم فالله المستعان.
أعرف نساء كبيرات في السن والله لحدا الآن يستحين من أن يأكلن أمام الرجال حتى ولو كان صِهرها، وهناك من لا تبتسم أمام الرجال لأن ذلك يُعتبر عيب، فهذا ما ترّبت عليه.
أما فاليوم فالمفاهيم تغيّرت وأصبحت الأمور كلها عاااااادي، بل وأصبحت الأم تُربِّي اِبنتها على قلّة الحياء وعلى أن فلان مثل أخاكِ وزميلكِ في الدراسة مثل أخاكِ وهكذا.
تذكرتُ ماذا كان يحدث في حافلات الجامعة من ضحك ولعب بين الجنسين.
نحمد الله على أنه لحد الآن لم يخسف بنا الأرض نتيجة اِبتعادنا عن ديننا.
نسأل الله السلامة والعافية

[محمد جديدي التبسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسرين1997

فرق كبير جدا
ناس زمان كانوا رائعين ببساطتهم باخلاقهم و طيبتهم
اما ناس هذا الزمان ماديين و لا يعرفون سوى المصلحة
بـآرَكَ الله فيكِ اخي مُحَمَّدْ

فيك بارك الله أختي نسرين
نعم معك حق الآن على دورو يقتل خوه
وأبسط مشكلة تجعل إخوة لا يتكلمون مع بعض أبد الدهر
نسأل الله العافية
شكرا جزيلا لمرروك بارك الله فيك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألم الفراق

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صحيح ما تفضّلتم به، الفِطرة اِنتكست وهذا سبب بلاءنا والله المستعان، المشهدين الذين تم ذكرهما في الموضوع خير ذليل على ذلك، فالرجل الأول (الشيخ) تصرّف بفطرته السليمة أما الثانية فتصرف بفطرته المُنتكِسة. منذ أن وعينا على الدنيا نعلم أن أهم ميزة في الرجل الغيرة على محارمه وعلى حُرمات غيره أما اليوم فالله المستعان.
أعرف نساء كبيرات في السن والله لحدا الآن يستحين من أن يأكلن أمام الرجال حتى ولو كان صِهرها، وهناك من لا تبتسم أمام الرجال لأن ذلك يُعتبر عيب، فهذا ما ترّبت عليه.
أما فاليوم فالمفاهيم تغيّرت وأصبحت الأمور كلها عاااااادي، بل وأصبحت الأم تُربِّي اِبنتها على قلّة الحياء وعلى أن فلان مثل أخاكِ وزميلكِ في الدراسة مثل أخاكِ وهكذا.
تذكرتُ ماذا كان يحدث في حافلات الجامعة من ضحك ولعب بين الجنسين.
نحمد الله على أنه لحد الآن لم يخسف بنا الأرض نتيجة اِبتعادنا عن ديننا.
نسأل الله السلامة والعافية

آمين يا رب
ايه على الجامعة وآه على ما وصلت إليه
الحمد لله لم أدرس في هاته الجامعات التي تحدث فيها هاته كوارث
أنا الذي يحيرني أن الأم العجوز تكون مع ابنتها وهي في غاية التبرج والأم ساترة لنفسها ما شاء الله يعني أصبحت كالبضاعة تقولك ان لم تلبس ابنتي هذا فكيف ستتزوج ووقتكم غير وقتنا ولازم هكة
والله حتى لكبار استسلموا للأمر الواقع لكن ليس كلهم والحمد لله

شكرا جزيلا لمرورك بارك الله فيك