أخي لك كل الحق فيما قلت فلا يجب مطلقا التماس الاعذار لتبرءة قتلة الامة لكن هناك ايضا حقيقة لا بد منها الا وهي استثمار اعداء الامة في الاستفادة مماالمطالبون بحقةقهم (الثوار على الانظمة)
لا عجب ابدا ان نرلا من مثل هولاء ما لا يليق لكن يجب ايضا ان نفيق من و هم اسمه جعم الديمقراطيه لانه لة كان كذالك لما بقيت فلسطين محتلة حتلا هذه اللحضة
و يجب ايضا ان ننسلا ان هناك علماء صادقين مادام القرضاوي عللا رأس مجلس علماء الامة ببساطة لانه حرم الجهاد في فلسطين عللا الشعوب متحججا بعدم الكفاْة يقوم به لشعةب الامة وها هو يجيزه الان يل و يطالب به لان امير قطر اوحلا له بدالك