السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سأعلق على مشاركتك الثانية أما الموضوع فكلنا في الهوا سوا، وبشار بومة كان أولا العابدين له دول الخليج.
أقول عن انصياع العدو الأمريكي لطلبات الروسييا أن الحل الوحيد بأيدي الخليج من خلال أأحد الحلول الأربعة :
1- أن تدخل دول الخليج ومصر في حرب مع جيش بشار وتخلص الملسلمين منه وتنصر السنة على العدو الصفوي، وإن أرادت الكمال (وهو لله عز وجل وحده) فلتقضي على العدو الصفوي في إيران وتدعس على أعناق ذلك الحزب الشيعي الذي صال وجا في المنطقة.
2- إن كانت الخطوة الأولى صعبة وغير مقدور عليها فيمكن للإخوة في الخليج قطع النفط عن هؤلاء الأعداء الغربيين والشرقيين الذين لا يريدون سقوط هذه القاصف لشعبه، والمأتمر بالعدو الصفوي وهكذا تكون مخيرة بين انهيار اقتصادها والاقتصاد العالمي ككل وبين طرد هذه النظام بدلا عن المسلمين.
3- إن كانت السابقة صعبة وأمرها ليس بيد الخليج، فيمكن طلب ازالة القواعد العسكرية الصليبية من على أرض الحجاز، وهكذا فسيهدد ذلك أمن إسرائيل التي تستأنس بهذه القواعد وتحتمي بها، هذا إن لم تكن هذه القواعد مسخرة لحماية النظام النصيري في سوريا حسب مشاركاتك السابقة.
4- إن كانت السابقة مستحيلة وتتطلب صراعا مريرا مع هؤلاء، فيمكن ترك الشعوب تثأر للسوريين من الغرب الذي خذلهم وسلط عليهم الصفويين ليذبحوهم، وهو مجرد بيان أو فتوى تجيز الجهاد في فلسطين مثل سوريا تماما، حينها ستتحرر سوريا وتتحرر فلسطين، وسيعلم الغرب أن الجهاد ليس انتقائيا وان من مارس الظلم سنحاربه، وان من استطاع أن يقف في وجه بشار الذي تدعمه إيران والصين وروسيا وإسرائيل لن يفشل في مواجهة أمريكا الظالمة.