اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~ منصـ‘‘ـف ~
السلام عليكم
بما أن كلا الطرفين راض بهذا الفعل
فكلاهما يستحق اللوم و العتاب بالنسبة لي
فالزنا كبيرة من الكبائر و الوقوع في الكبائر شيء عظيم عند الله تعالى
فقط و كتعقيب على الطرح :
قال الله تعالى : " الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ ۖ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۖ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ "
كما قال : " وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ "
لماذا ابتدأ الله في الآية الأولى بالأنثى ( الزانية ) قبل الزاني و في الآية الثانية ابتدأ بالسارق قبل السارقة ؟
بارك الله فيك على طرح الموضوع
فقط يبقى هذا رأيا قابلا للنقد .
|
بارك الله فيك اخي الكريم على ردك ، ان شاء الله سأبحث عن ما قال المفسرون في تقديم الله تعالى للزانية قبل الزاني .. و قبل ذلك .. اعيد شكري لك على الرد .. تقبل احترامي