وقال التقرير إن عدد القتلى بالأسماء والوثائق بلغ 6113 يتوزعون على 82 جنسية أهمها 729 سعودي، 640 ينتمون إلى منظمة "مجاهدي خلق"، 489 مصري، 439 لبناني، 439 شيشاني، 301 أفغاني، 263 ليبي، 261 باكستاني، 207 عراقي، 188 روسي، 167 تركي، 129 أردني، 117 صومالي، 109 كويتي، 90 فرنسياً، 67 ألمانياً، 66 بريطانياً، 50 تونسياً، 55 أندونيسياً، 53 جزائرياً، 52 يمنياً، 19 قطرياً، 45 بلجيكياً، 40 أوزبكياً، 35 أميركياً، 31 من كوسوفو، 21 من آذربيجان، 31من مالطا -من أصل لبناني-، 7 من موريتانيا، 6 من سيراليون و6 من سورينام.
ــــــــــــــــــ
حسبنا الله و نعم الوكيل في من كان السبب في هذا الربيع الدموي،
شباب في ريعان شبابهم يموتون من أجل لا شيء،
لا حول و لا قوة إلا بالله،
ــــــــــــــــــــــ
سمعتُ أن الأسد جزار سوريا يُخطط لدخول حلب بعد حصارها،
هل هذا صحيح يا أنصار الثورات ؟
إن كان الأمر صحيحا فليس لنا إلا أن نقول : حسبنا الله و نعم الوكيل في النظام السوري المجرم و في كل من أسهم في إشعال فتيل هذه الثورات الدموية،
حسبنا الله و نعم الوكيل،
حسبنا الله و نعم الوكيل،
حسبنا الله و نعم الوكيل .