أَشعُرُ ببعضِ ضيقٍ ، أَتسمحُ أنّ أَتنفسَ عندكَ لِثوانِي ؟!
،
ثُمَ
مَاإنّ عدتُ للحيَاةِ وَكُلي تَفاؤلٌ أنّ " وعسى أنّ تَكرهُوا شيئًا وهوَ خيرٌ لكمْ "
حَتىَ تعلمتْ " وَعسىَ أنّ تُحبوا شيئًا وهوَ شَرٌ لكمْ " ..
،
صليتُ وعدتُ لِثباتِي وإتزانِي وبعيدًا عنْ تلكَ الأَحلامْ أَو بالأحرىَ الخُزعبلاتْ ناديتُ ربّ الكونِ أنّ ينظرَ لحجمِ جُرحِي ، ليرسَلَ لِي منْ هُمْ بِسنِي وأَصغرُ منِي وجُرحهمْ يكَادُ أنّ لَا يُحكىَ !
،
إبتسمتْ ليسَ شَماتةً بهمْ ! بلْ لِأَني مُسلمة أَعرفُ رَبِي حقًا .
وَسُؤالِي لمنْ يستطعْ أنّ يَشفيهْ :
هلْ نحنُ مسلمونْ أم نصطنعُ الإسلَامْ ؟!