اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة energie78
أن النسب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم لشرف عظيم
ولكن ذلك لن ينجني من عذاب النار سوى عملي الصالح, لقد أسئت فهمي فأنا أتحدث عن تخلف الأمة الإسلامية جميعا لما وصلت إليه الآن من تخلف وتكالب الأعداء , الأشراف الذين تتحدث عنهم ليسوا معصومون من الخطأ ففيهم الزاني والمنافق وتارك الصلاة و وووو كما فيهم الصالح والكريم. وأنت بشر مثلي لا فرق بيني وبينك إلا بالتقوى أنت ستدفن مثلي وتكفن وتسأل في يوم ما فمالفرق بيني وبينك. رسول صلى الله عليه وسلم كان يبكي ويقول إنني أنا رسول الله ولا أدري ما يفعل بي... فأنا أرجح كلام الأخ جمال الدين الأفغاني ان الانتساب لآل البيت هو تكليف وليس تشريف اي انه لما يتاكد اي احد ان نسبه يرجع لآل البيت فعليه حينها أن يجتهد ان يحيي سنة جده صلى الله عليه وسلم ويحارب البدع والضلال ويتواضع للمسلمين ويكون داعيا الى الله.
عليك أن تجيبني ماذا فعلته لدينك ودنياك ووطنك؟؟ هل تضمن الجنة ؟
ثم إن كلامك يحمل الكثير من التناقضات تتعالى على الأخرين بالنسب لرسول الله الله صلى الله عليه وسلم فعليك أن تكون قدوة للناس في الزهد والتقوى والالتزام.
وعليك أن تشكر فرنسا الاستعمارية التي جعلت لك لقبا واستهزأت بحالتك المدنية ووضعت لكم ألقابا لأدوات منزلية ومواد بناء .....إلخ فالكل اليوم أصبح يدعي الشرف والنسب لأل البيت بالإعتماد على مصادر مشبوهة لا أساس لها من الصحة وأسأتم فهم الشرف.
ولربما لو أبحث عن أصلك الحقيقي لأجدك تنحدر من سلالة الزولو إنكاطا
أرجو من الإشراف غلق هذا الموضوع
|
اخي الكريم ابحث انت عن اصلك لعلك تجده فمن ذكرتهم انت في جنوب افريقيا اما في نسبي فلا تخض فيما لا علم لك به فأنا نسبي كشمس لا يغطيه الغربال مهما كبر حجمه و اما انكارك للشرف فذلك من الجحود و تذكر ان الجحود كان سبب كفر اهل مكة اما فرنسا فأنت من يجب ان يشكرهاالانها هي من نشر هذا الفكر الكاره للشرف و لللاشراف و ما كان نسب الامير اماانا فابن عائلة حبلى بالشهداء قدمت من فلذات اكبادها ما قدمت في سبيل الله و الجزائر و نحسبهم عند الله شهداء و لا نزكي على الله احد و اذكرك قول الله أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَىٰ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ۖ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُمْ مُلْكًا عَظِيمًا و قوله قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى و حديث رسول الله كل سبب و نسب منقطع يوم القيامة ، إلا سببي و نسبي