موضوع مميز وأخيرا الرد الأجدر من جمعية العلماء المسلمين الجزائريين على شبه الراقي المدعو بلحمر - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

وأخيرا الرد الأجدر من جمعية العلماء المسلمين الجزائريين على شبه الراقي المدعو بلحمر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-04-16, 11:15   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
mouatez32
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية mouatez32
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-04-16, 20:45   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عبد الله-1
مشرف منتديات انشغالات الأسرة التربوية
 
الصورة الرمزية عبد الله-1
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mouatez32 مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا
وجزاك الله بالمثل أخي الكريم









رد مع اقتباس
قديم 2013-04-16, 21:48   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
jackin
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية jackin
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

في هذا الزمان كثرت الأمراض
و الكثير الكثير منها إما نفسية أو مما حق القول فيه من تلبس جان
أو إصابة عين إنسان أو عمل ساحر شيطان.
فطَرق الناس من أجل ذلك الأستطباب من هذه العوارض كل طريق,
و بحثوا عن كل سبيل من أجل أن يقر قرارهم,
و من أجل أن ينعموا ببقية أيامهم هادئة صافية لا يكدرها كدر تلك الأوجاع.
فكان الناس في البحث عن العلاج مذاهب شتى و طرق متنوعة،
و كان العلاج الناجع و الطب المضمون بإذن رب العالمين
هو الرقية الشرعية التي أرشد إليها رب العالمين و أخذت بالانتشار و التوسع
بعد أن كان لها أثر بين الناس,
و بعد أن لامست وتر الأرواح قبل أن تبرئ بإذن الله الأجسام.
و مع هذا الطلب المتزايد للرقاة الشرعيين كان الرقاة على أشكال عدة :

* فخرج من يتلبس بلبسهم و يقلد قراءتهم و يمسح على نفسه مسحة الصلاح. و هم أبعد الناس عن ذلك. بل هم الداء كله, و الخبث أجمعه, و المرض بعينه.فمنهم المشعوذ, و منهم الساحر, و منهم الطبيب الشعبي الذي أتخذ المرضى المحتاجين باباً للتعلم, و منهم من كانت الرقية هي طريقة لمآرب أخرى.

مهما أعجب الناس و زادوا من الثناء و المدح على بعض الرقاة,
فلا نغتر و ننزلهم لمرتبة البراءة من زلات النفس,
بل بيننا و بينهم ما أمر الله به ورسوله - صلى الله عليه و سلم- ,
فالناس بينهم اختلاف فالفهم, و الحرص,
و الابتعاد عن الشبه, و المتشابهات.
لذا فحديث الناس عن قارئ لا يجعلنا بيقين أنه نقي الباطن,
و أنه صافي النية و السريرة.

*بعض ممن يدعون الرقية فنجدهم يتمتمون بكلام غير مفهوم,
أو يطلبون مطالب غريبة, من ذبح و نحر لنوع معين من الحيوانات في أمكان محددة,
أو نحس منهم التقليل, و الامتهان للتوحيد, و القرآن,
فهؤلاء ممن تلبس بهم الشيطان فأضحوا دعاة ظلال.

*بعض ممن يدعون الرقية الشرعية و هم أبعد الناس عنها,
فنجدهم يطلبون أسم أم المريض, أو لديهم طلاسم و أوراق بكتابات غير مفهومة,
أو يلبسون السلاسل و الخواتم الغريبة, فهؤلاء هم الداء بعينه,
فهم أبواق الشيطان و دعاة الكفر و الطغيان.










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-16, 22:46   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عبد الله-1
مشرف منتديات انشغالات الأسرة التربوية
 
الصورة الرمزية عبد الله-1
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jackin مشاهدة المشاركة
في هذا الزمان كثرت الأمراض
و الكثير الكثير منها إما نفسية أو مما حق القول فيه من تلبس جان
أو إصابة عين إنسان أو عمل ساحر شيطان.
فطَرق الناس من أجل ذلك الأستطباب من هذه العوارض كل طريق,
و بحثوا عن كل سبيل من أجل أن يقر قرارهم,
و من أجل أن ينعموا ببقية أيامهم هادئة صافية لا يكدرها كدر تلك الأوجاع.
فكان الناس في البحث عن العلاج مذاهب شتى و طرق متنوعة،
و كان العلاج الناجع و الطب المضمون بإذن رب العالمين
هو الرقية الشرعية التي أرشد إليها رب العالمين و أخذت بالانتشار و التوسع
بعد أن كان لها أثر بين الناس,
و بعد أن لامست وتر الأرواح قبل أن تبرئ بإذن الله الأجسام.
و مع هذا الطلب المتزايد للرقاة الشرعيين كان الرقاة على أشكال عدة :

* فخرج من يتلبس بلبسهم و يقلد قراءتهم و يمسح على نفسه مسحة الصلاح. و هم أبعد الناس عن ذلك. بل هم الداء كله, و الخبث أجمعه, و المرض بعينه.فمنهم المشعوذ, و منهم الساحر, و منهم الطبيب الشعبي الذي أتخذ المرضى المحتاجين باباً للتعلم, و منهم من كانت الرقية هي طريقة لمآرب أخرى.

مهما أعجب الناس و زادوا من الثناء و المدح على بعض الرقاة,
فلا نغتر و ننزلهم لمرتبة البراءة من زلات النفس,
بل بيننا و بينهم ما أمر الله به ورسوله - صلى الله عليه و سلم- ,
فالناس بينهم اختلاف فالفهم, و الحرص,
و الابتعاد عن الشبه, و المتشابهات.
لذا فحديث الناس عن قارئ لا يجعلنا بيقين أنه نقي الباطن,
و أنه صافي النية و السريرة.

*بعض ممن يدعون الرقية فنجدهم يتمتمون بكلام غير مفهوم,
أو يطلبون مطالب غريبة, من ذبح و نحر لنوع معين من الحيوانات في أمكان محددة,
أو نحس منهم التقليل, و الامتهان للتوحيد, و القرآن,
فهؤلاء ممن تلبس بهم الشيطان فأضحوا دعاة ظلال.

*بعض ممن يدعون الرقية الشرعية و هم أبعد الناس عنها,
فنجدهم يطلبون أسم أم المريض, أو لديهم طلاسم و أوراق بكتابات غير مفهومة,
أو يلبسون السلاسل و الخواتم الغريبة, فهؤلاء هم الداء بعينه,
فهم أبواق الشيطان و دعاة الكفر و الطغيان.

جزاك الله خيرا على الإضافة الطيبة









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
بلحمر


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:27

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc