لماذا تكره النساء الزوجة الثانية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لماذا تكره النساء الزوجة الثانية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-04-11, 10:22   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مهدي0315
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية مهدي0315
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة allaouasara مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اما بعد
حسب رأيي وقرائتي وتدبري للآية الكريمة فان مفهومها خاطىء 100/100 عند الغالبية ان لم اقل عند الكل.
فكل من تسأله عن التعدد يقول لك قال تعالى : فانكحوا ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع.
لكن في الحقيقة هذا شطر من الاية لوتمعنت مع الاية كاملة لوجدت ان هذا الجزء ماهوالا الاجابة للمشكل الحقيقي.
اما في باقي الحالات اذا سألت شيخا او استاذا او حتى عالما عن تفسير اية او (جزء من اية) فيقول لك هات الاية من الاول وفي بعض الحالات يعود الى اية او ايتين قبلها حتى تكون الامور واضحة اما في هذه الحالة فهم يكتفون بثلث الاية فقط.
السؤال اللذي اطرحه: نعلم ان هذه الاية نزلت في حق اللذين كانوا يربون اليتامى ( واليتيم في اللغة العربية هو من فقد اباه) ثم عندما يبلغون يتزوجوهم او يزوجوهم لابنائهم والمشكلة المطروحنة انهم كانوا يبخسونهم حقهم ( المهر) وكانوا يستحيين ان يطلبن حقهم نظرا
للجميل اللذي قدموه لهم من قبل.
هنا يأتي السؤال اللذي اود ان اطرحه:ربي سبحانه وتعالى يعلم ان هذا الشخص بخيل وقد ابخس هذه اليتيمة في حقها وظلمها
هل من المعقول ان يطلب منه ان يظلم ثلاث او اربع بريئات اخرى. كما تقولون !!!
فهو يطلب منه ان يعطيها حقها كاملا واذا كان هذا المبلغ الزهيد اللذي قدمته لليتيمة يكفيك ان تنكح به زوجتان او ثلاث او ارعةوليكن في علمكم ان في اللغة العربية مثنى يعني اثنان في نفس الوقت في نفس اللحظة وليس واحدة اليوم والثانية غدا او بعد غد وكذلك ثلاث ورباع. وهذا يوضح جيدا انه حتى في الحاة المستحيلة اي عندما تقدم مبلغ رخيس لتتزوج بمثنى او ثلاث او رباع فيجب ان يكن في نفس الوقت وهكذا تكون كل واحدة منهم قابلة بالاخريات ولايكون تلاعب من طرف الرجل.
وكذلك تفسير امنا عائشة رضي الله عنها في تفسير البخاري ومسلم لم تتطرق الى تعداد الزوجات بل قالت فاليختار واحدة من بين العشرات او المئات.
ومؤخرا فقد ثبتت احد دكاترتنا من جامعة وهران وكذلك بعض الباحثين في الغرب ان عدد الرجال يفوق عدد النساء بتقريب 4بالمائة اي مايقارب حواي 200مليونرجل بدون مقابل.
لو كان تفسيرك صحيحا هذا يعني ان الرسول صلى عليه وسلم قد اخطئ ووعندما تزوج اكثر امراة وحشاه ان يكون وان الصحابة قد اخطوا ايضا وحشاهم ان يكونوا والتابعين قد اخطوا وحشاهم ان يكونوا وان تابعي التابعين قد اخطوا وان المذاهب الاربعة قد اخطوا وا كل علماء الامة قد اخطوا اول قبل تفسيير الاية يجب ان نعرف الظروق التي نزلت فيما نزلت التفسييير الادبي او اللغوي للقران وحده قد يؤدي بك الى متهات لاتعرفها








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-04-11, 11:25   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
allaouasara
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهدي0315 مشاهدة المشاركة
لو كان تفسيرك صحيحا هذا يعني ان الرسول صلى عليه وسلم قد اخطئ ووعندما تزوج اكثر امراة وحشاه ان يكون وان الصحابة قد اخطوا ايضا وحشاهم ان يكونوا والتابعين قد اخطوا وحشاهم ان يكونوا وان تابعي التابعين قد اخطوا وان المذاهب الاربعة قد اخطوا وا كل علماء الامة قد اخطوا اول قبل تفسيير الاية يجب ان نعرف الظروق التي نزلت فيما نزلت التفسييير الادبي او اللغوي للقران وحده قد يؤدي بك الى متهات لاتعرفها
سلام عليكم اخي العزيز الظروف التي نزلت فيها الاية الكريمة قد ذكرتها من قبل
اما الاقتداء بالنبي الكريم في هذه الحالة فهو لايجوز لان نساء النبي محرم عليهم الزواج من بعد وفاته .وهناك شروط اخرى.









رد مع اقتباس
قديم 2013-04-11, 20:19   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
مهدي0315
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية مهدي0315
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة allaouasara مشاهدة المشاركة
سلام عليكم اخي العزيز الظروف التي نزلت فيها الاية الكريمة قد ذكرتها من قبل
اما الاقتداء بالنبي الكريم في هذه الحالة فهو لايجوز لان نساء النبي محرم عليهم الزواج من بعد وفاته .وهناك شروط اخرى.

السبب الحقيقي كما الآية الثالثة قوله تعالى : { وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا } فيها اثنتا عشرة مسألة :

المسألة الأولى : في سبب نزولها : ثبت في الصحيح أن عروة سأل عائشة عن هذه الآية ، فقالت : " هي اليتيمة تكون في حجر الرجل تشركه في ماله ، ويعجبه مالها وجمالها ، ويريد أن يتزوجها ، ولا يقسط لها في صداقها ، فيعطيها مثل ما يعطيها غيره ، فنهوا عن أن ينكحوهن حتى يقسطوا لهن ، ويعطوهن أعلى سنتهن في الصداق ، وأمروا أن ينكحوا ما طاب لهم من النساء سواهن . قال عروة : قالت عائشة : { وإن الناس استفتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذه الآية ، فأنزل الله تبارك وتعالى : { ويستفتونك في النساء } } قالت عائشة رضي الله عنها : وقول الله سبحانه في آية أخرى : { وترغبون أن تنكحوهن } هي رغبة أحدهم عن يتيمته حين تكون قليلة المال والجمال ، فنهوا عن أن ينكحوا من رغبوا في ماله وجماله من يتامى النساء إلا بالقسط [ ص: 405 ] من أجل رغبتهم عنهن إن كن قليلات المال والجمال " ، وهذا نص كتابي البخاري والترمذي ، وفي ذلك من الحشو روايات لا فائدة في ذكرها هاهنا ، يرجع معناها إلى قول عائشة رضي الله عنها .

المسألة الثانية : قوله تعالى : { وإن خفتم } قال جماعة من المفسرين : معناه أيقنتم وعلمتم ; والخوف وإن كان في اللغة بمعنى الظن الذي يترجح وجوده على عدمه فإنه قد يأتي بمعنى اليقين والعلم . والصحيح عندي أنه على بابه من الظن لا من اليقين ; التقدير من غلب على ظنه التقصير في القسط لليتيمة فليعدل عنها .

المسألة الثالثة : دليل الخطاب : وإن اختلف العلماء في القول به ; فإن دليل خطاب هذه الآية ساقط بالإجماع ، فإن كل من علم أنه يقسط لليتيمة جاز له أن يتزوج سواها ، كما يجوز ذلك له إذا خاف ألا يقسط .
انت قولتيني لم اقله ابدا لم اقل الاقتداء بالرسول في الاشياء التي خصها بها الرسول كزواج باكثر من اربعة بل لقد أجمع علماء أهل السنة من السلف والخلف على أنه لا يجوز لغير النبي -صلى الله عليه وسلم- الزيادة على أربع زوجات اما اربعة واقل لم تكن من حصوصيات الرسول وحده بل فعلها الصحابة
الاقتداء بالرسول في الاشياء التي حث عليها ولم ينكرها على الصحابة الصحابة تزوجوا اكثر من واحدة ولم ينكر هذا يعني ان الامر حلال وليس حرام وهو موجود في الشريعة الاسلامية باجماع علماء الاولين واللاخرين

(وأن تجمعوا بين الأختين )
حرم الله الجمع بين الاختين وهذا يعني ان الجمع بين امراتين ليست اقارب التي تحرم الاجماع بينهما حلال
- ليس معقولاً أن يبيح الله تعدد الزوجات ثم يعلقه بشرط مستحيل لا يقدر الإنسان على فعله ، ولو أراد الله سبحانه وتعالى أن يمنع التعدد لمنعه مباشرة وبلفظ واحد، وفي آية / واحدة ، لأن الله قادر على ذلك وعالم بأحوال عباده.

وروى أبو داود عن أبي هريرة عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل). وهذا الحديث يدل مشروعية الزواج باكثر من واحدة بشروطه

ثبت من الحديث النبوي الشريف أن العرب الذين دخلوا في الإسلام كان لدى بعضهم أكثر من أربع زوجات ، وكان لدى قيس بن ثابت عندما أسلم ثمان زوجات ، وكان لدى غيلان بن سلمة الثقفي عشر زوجات ، وكان عند نوفل بن / معاوية خمس زوجات فأمرهم النبي r بأن يقتصر كل واحد منهم على أربع زوجات فقط ويفارق الأخريات. وهذا دليل قوي على إباحة الإسلام للتعدد.









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لماذا, الثانية, الزوجة, النساء, تكره


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:33

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc