للأسف الشديد في وقتنا الحالي أصبح للواقع حكما لا ملاذ
منه، نحن نعلم أن شرع الله فوق الجميع وشريعتنا السمحاء بها
كل قوانين الحياة، ولا كلام يُعلى على كلام وحـُكم رب العباد
سبحانه وتعالى، ورغم ذلك ابتعدنا عن تعاليم ديننا الحنيف
خاضعين لنزواتنا وشهواتنا وأضحينا نفكر بالدنيا ناسين الآخرة،
فلو وضعنا نصب أعيننا الموت والحياة الآخرة لما وصلنا لهاته
الحالة التي أضحت عليها أمّتنا وليس هناك أي مجال للتغيير في
الشرائع وفق أهواء البشر ... والحمد لله على نعمة الاسلام ...
طرح راااااائع يستحقّ التعليق ...
شكرا لك أخي الكريم ...