ذكرتني في صغري حين كنت اركب فوق كتفيه واقلق راحة نومه
وامشط شعره فيفرح ويبتسم .انتظر قدومه امام الباب وافتك منه ما يحمل
اشترط عليه على كل امري فيقول لبيك وسعديك.
اشكره علمنى وساعدنى كيف احفظ جدول الظرب كيف اثق في نفسي
وامشي دون ان اتكل على احد ربما لم يقل دلك في الكثير من المرات
لاكنى رايت منهجه فاتبعت فكان القدوة والمثل
وكلمة شكرا لا تفيه حقه
اللهم ادمه فوق رؤوسنا يا رب تاجا .
وحتى لا تغاري يا مي فانت لست اقل منه شانا
وانت من كنت سندا في كل حياتي فوجهتنى واحسنت
اللهم لا تقبض روح والديا الا وانت راض عنهما