ميليشيات رافضة ايران والعراق ولبنان في سوريـا - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ميليشيات رافضة ايران والعراق ولبنان في سوريـا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-06-18, 16:18   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ينابيع الصفاء
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

و هل تتوقع أن تبقى سوريا تتفرج كالأبله على قطر و السعودية و قوى الإستكبار العالمي التي تكالبت على الشعب السوري بجميع طوائفه سوريا تواجه مؤامرة و من حقها التحالف مع أي طرف إن كان فيه خدمة الصالح العام السوري ما دام التحالف مع الكفار جائزا في الشريعة كما يزعمون فهو جائز أيضا لسوريا و لكن شتان بين الكفار.
لا أرى أي مشكل أي طائفة تتعاطف مع أبناء طائفتها هذه أمور معروفة لأن الحرب لعبة و خداع فسوريا كذلك تجيد المراوغة و الخداع.
اللهم أنصر المستضعفين و المظلومين في حربهم ضد قوى الإستكبار العالمي.









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-06-19, 17:32   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أسنوفيتش
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ينابيع الصفاء مشاهدة المشاركة
و هل تتوقع أن تبقى سوريا تتفرج كالأبله على قطر و السعودية و قوى الإستكبار العالمي التي تكالبت على الشعب السوري بجميع طوائفه سوريا تواجه مؤامرة و من حقها التحالف مع أي طرف إن كان فيه خدمة الصالح العام السوري ما دام التحالف مع الكفار جائزا في الشريعة كما يزعمون فهو جائز أيضا لسوريا و لكن شتان بين الكفار.
لا أرى أي مشكل أي طائفة تتعاطف مع أبناء طائفتها هذه أمور معروفة لأن الحرب لعبة و خداع فسوريا كذلك تجيد المراوغة و الخداع.
اللهم أنصر المستضعفين و المظلومين في حربهم ضد قوى الإستكبار العالمي.

من تكالب على الشعب السوري المسلم هم ميليشيات الوثنيين من ايران والعراق ولبنان وسوريا , الشعب السوري الذي يقصف يوميا بدبابات وطائرات النصيرية ومن والاهم والسعودية وقطر وبقية الحكومات الاسلامية والعربية متعاطفة ومؤيدة ومناصرة لمن تعرضوا ويتعرضون للمجازر اليوميــة ولم يرسلوا جيوشهم لدك أو قصف أو نحر الشعب السوري

لا ترى اشكالية ان ناصر الكفار بعضهم بعضا ضد المسلمين الا أنك تعاني من مشكلة مناصرة المسلمين بعضهم بعضا بدليل تعليقك أعلاه !!

نعلم أنكم أهل مراوغة وخداع أصبحتم مكشوفين ومن يتتبع نقولاتكم وردودكم يتبين له ذلك جليا









رد مع اقتباس
قديم 2012-06-19, 18:09   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ينابيع الصفاء
محظور
 
إحصائية العضو










Lightbulb عزاء الجاهلية.

قال شيخ الإسلام: ابن تيمية رحمه الله (كل ما خرج عن دعوى الإسلام و القرآن من نسب أو بلد أو جنس أو مذهب أو طريقة، فهو من عزاء الجاهلية، بل لما اختصهم مهاجري و أنصاري، فقال المهاجري: يا للمهاجرين، و قال الأنصاري: يا للأنصار، قال النبي صلى الله عليه و سلم..أبدعوى الجاهلية و أنا بين أظهركم .وغضب لذلك غضباً شديداً. انتهى.


ومما ورد في ذلك من النصوص قوله تعالى: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَ لا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَ أَقِمْنَ الصَّلاةَ و آتِينَ الزَّكَاةَ وَ أَطِعْنَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ[11]


و قال تعالى: إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ[12]


وفي سنن أبي داود ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((ليس منا من دعا إلى عصبية وليس منا من قاتل على عصبية وليس منا من مات على عصبية)).


و في صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال: ((إن الله أوحى إلي أن تواضعوا حتى لا يبغي أحد على أحد و لا يفخر أحد على أحد)).


...........


عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إن الله قد أذهب عنكم عبية الجاهلية و فخرها بالآباء إنما هو مؤمن تقي أو فاجر شقي الناس بنو آدم و آدم خلق من تراب و لا فضل لعربي على عجمي إلا بالتقوى)).


و هذا الحديث يوافق قوله تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَ أُنْثَى وَ جَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَ قَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ.[13].


أوضح سبحانه بهذه الآية الكريمة أنه جعل الناس شعوباً وقبائل للتعارف لا للتفاخر والتعاظم، وجعل أكرمهم عنده هو أتقاهم، وهكذا يدل الحديث المذكور على هذا المعنى ويرشد إلى سنة الجاهلية التكبر والتفاخر بالأسلاف والأحساب، والإسلام بخلاف ذلك، يدعو إلى التواضع والتقوى والتحاب في الله، وأن يكون المسلمون الصادقون من سائر أجناس بني آدم، جسداً واحداً، وبناءً واحداً يشد بعضهم بعضاً، ويألم بعضهم لبعض، كما في الحديث الصحيح، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً)).


و شبك بين أصابعه و قال صلى الله عليه وسلم: ((مثل المؤمنين في توادهم و تراحمهم و تعاطفهم مثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى و السهر)) .


فتنبه أيها المسلم الراغب في النجاة، وانظر إلى حقائق الأمور بمرآة العدالة والتجرد من التعصب والهوى، حتى ترى الحقائق على ما هي عليه، أرشدني الله وإياك إلى أسباب النجاة.


ومن ذلك ما ثبت في الصحيح أن غلاما من المهاجرين وغلاما من الأنصار تنازعا، فقال المهاجري: يا للمهاجرين وقال الأنصاري: يا للأنصار فسمع ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ((أبدعوى الجاهلية و أنا بين أظهركم))


فإذا كان من انتسب إلى المهاجرين و استنصر بهم على إخوانهم في الدين، أو إلى الأنصار و استنصر بهم على إخوانهم في الدين يكون قد دعا بدعوى الجاهلية، مع كونهما اسمين محبوبين لله سبحانه، و قد أثنى الله على أهلهما ثناءً عظيماً في قوله تعالى: وَ السَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَ الْأَنْصَارِ وَ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَ رَضُوا عَنْهُ.[14] الآية.


............


و من ذلك ما ثبت في الحديث الصحيح عن الحارث الأشعري ، أن النبي صلى الله عليه و سلم قال: (( إن الله أمر يحيى بن زكريا بخمس أن يعمل بهن و يأمر بني إسرائيل أن يعملوا بهن فذكرها ))، ثم قال النبي صلى الله عليه و سلم: (( و أنا آمركم بخمس الله أمرني بهن السمع و الطاعة و الجهاد و الهجرة و الجماعة فإنه من فارق الجماعة قيد شبر فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه إلا أن يراجع و من دعا بدعوى الجاهلية فهو من جثي جهنم)) قيل يا رسول الله و إن صلى و صام؟ قال ((و إن صلى و صام و زعم أنه مسلم)).










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-19, 18:14   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ينابيع الصفاء
محظور
 
إحصائية العضو










Lightbulb وَ لا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا .

و ليس للمسلمين أن يوالوا الكافرين أو يستعينوا بهم على أعدائهم، فإنهم من الأعداء و لا تؤمن غائلتهم و قد حرم الله موالاتهم، و نهى عن اتخاذهم بطانة، و حكم على من تولاهم بأنه منهم، و أخبر أن الجميع من الظالمين، كما سبق ذلك في الآيات المحكمات، و ثبت في: (صحيح مسلم )، عن عائشة رضي الله عنها قالت: خرج رسول الله صلى الله عليه و سلم قبل بدر فلما كان بحرة الوبرة أدركه رجل قد كان يذكر منه جرأة و نجدة ففرح أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم حين رأوه فلما أدركه قال لرسول الله جئت لأتبعك و أصيب معك و قال له رسول الله صلى الله عليه و سلم لتؤمن بالله و رسوله؟ قال لا قال ((فارجع فلن استعين بمشرك)) قالت ثم مضى حتى إذا كنا بالشجرة أدركه الرجل فقال له كما قال أول مرة فقال له النبي صلى الله عليه و سلم كما قال أول مرة فقال لا قال ((فارجع فلن استعين بمشرك)) قالت ثم رجع فأدركه في البيراء فقال له كما قال أول مرة ((تؤمن بالله و رسوله؟)) قال نعم، فقال له رسول الله صلى الله عليه و سلم ((فانطلق)) فهذا الحديث الجليل، يرشدك إلى ترك الاستعانة بالمشركين، و يدل على أنه لا ينبغي للمسلمين أن يدخلوا في جيشهم غيرهم، لا من العرب و لا من غير العرب؛ لأن الكافر عدو لا يؤمن.


و ليعلم أعداء الله أن المسلمين ليسوا في حاجة إليهم، إذا اعتصموا بالله، و صدقوا في معاملته.


لأن النصر بيده لا بيد غيره، و قد وعد به المؤمنين، و إن قل عددهم و عدتهم كما سبق في الآيات و كما جرى لأهل الإسلام في صدر الإسلام،


و يدل على تلك أيضا قوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَ مَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقلُونْ[27]


فانظر أيها المؤمن إلى كتاب ربك و سنة نبيك عليه الصلاة و السلام كيف يحاربان موالاة الكفار، و الاستعانة بهم و اتخاذهم بطانة، و الله سبحانه أعلم بمصالح عباده، و أرحم بهم من أنفسهم، فلو كان في اتخاذهم الكفار أولياء من العرب أو غيرهم و الاستعانة بهم مصلحة راجحة، لأذن الله فيه و أباحه لعباده، و لكن لما علم الله ما في ذلك من المفسدة الكبرى، و العواقب الوخيمة، نهى عنه و ذم من يفعله، و أخبر في آيات أخرى أن طاعة الكفار، و خروجهم في جيش المسلمين يضرهم، و لا يزيدهم ذلك إلا خبالا، كما قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ بَلِ اللَّهُ مَوْلاكُمْ وَ هُوَ خَيْرُ النَّاصِرِينَ[28]


و قال تعالى: لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلا خَبَالًا وَ لَأَوْضَعُوا خِلالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَ فِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ[29]


فكفى بهذه الآيات تحذيراً من طاعة الكفار، و الاستعانة بهم، و تنفيراً منهم، و إيضاحاً لما يترتب على ذلك من العواقب الوخيمة، عافى الله المسلمين من ذلك، و قال تعالى: وَ الْمُؤْمِنُونَ وَ الْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ[30]


و قال تعالى: وَ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ إِلا تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَ فَسَادٌ كَبِيرٌ[31].


................


إن اجتماع المسلمين حول الإسلام، و اعتصامهم بحبل الله، و تحكيمهم لشريعته، و انفصالهم من أعدائهم و التصريح لهم بالعداوة و البغضاء، هو سبب نصر الله لهم و حمايتهم من كيد أعدائهم، و هو وسيلة إنزال الله الرعب في قلوب الأعداء من الكافرين، حتى يهابوهم و يعطوهم حقوقهم كاملة غير منقوصة، كما حصل لأسلافهم المؤمنين.


فقد كان بين أظهرهم من اليهود و النصارى الجمع الغفير، فلم يوالوهم و لم يستعينوا بهم، بل والوا الله وحده، و استعانوا به وحده، فحماهم و أيدهم و نصرهم على عدوهم و القرآن و السنة شاهدان بذلك، و التاريخ الإسلامي ناطق بذلك، قد علمه المسلم و الكافر. و قد خرج النبي صلى الله عليه و سلم يوم بدر إلى المشركين، و في المدينة اليهود، فلم يستعن بهم، و المسلمون في ذلك الوقت ليسوا بالكثرة، و حاجتهم إلى الأنصار و الأعوان شديدة، و مع ذلك فلم يستعن نبي الله و المسلمون باليهود، لا يوم بدر و لا يوم أحد، مع شدة الحاجة إلى المعين في ذلك الوقت، و لا سيما يوم أحد، و في ذلك أوضح دلالة على أنه لا ينبغي للمسلمين أن يستعينوا بأعدائهم، و لا يجوز أن يوالوهم أو يدخلوهم في جيشهم، لكونهم لا تؤمن غائلتهم، و لما في مخالطتهم من الفساد الكبير، و تغيير أخلاق المسلمين، و إلقاء الشبهة، و أسباب الشحناء و العداوة بينهم، و من لم تسعه طريقة الرسول صلى الله عليه و سلم و طريقة المؤمنين السابقين فلا وسع الله عليه.


و أما حقد غير المسلمين على المسلمين إذا تجمعوا حول الإسلام، فذلك مما يرضي الله عن المؤمنين و يوجب لهم نصره، حيث أغضبوا أعداءه من أجل رضاه، و نصر دينه و الحماية لشرعه.


و لن يزول حقد الكفار على المسلمين، إلا إذا تركوا دينهم و اتبعوا ملة أعدائهم، و صاروا في حزبهم، و ذلك هو الضلال البعيد و الكفر الصريح، و سبب العذاب و الشقاء في الدنيا و الآخرة، كما قال سبحانه: وَ لَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَ لا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَ لَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَ لا نَصِيرٍ[36]


و قال تعالى: وَ لا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَ مَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَ هُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ[37]


و قال تعالى: ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَ لا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّهُمْ لَنْ يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَ إِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَ اللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ[38]


فأبان الله سبحانه و تعالى في هذه الآيات البينات: أن الكفار لن يرضوا عنا حتى نتبع ملتهم، و ندع شريعتنا، و إنهم لا يزالون يقاتلونا حتى يردونا عن ديننا إن استطاعوا.


و أخبر أنه متى أطعناهم و اتبعنا أهواءهم، كنا من المخلدين في النار، إذا متنا على ذلك، نسأل الله العافية من ذلك، و نعوذ بالله من موجبات غضبه و أسباب انتقامه.


الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز.















رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
ميليشيات, ايران, رافضة, سوريـا, ولبنان, والعراق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 23:13

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc