اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لقرع بوكريشة
و ما انضمام مديروا و نظار الثانويات تحت لواءها إلا دليل على قوتها و جدية و صدق قيادتها للدفاع على الجميع
انضمام المدراء والنظار الى هاته النقابة وتحت لواءها؟؟؟؟؟ انهم همو اللواء اصلا....اليست هي نقابة مدراء؟؟؟؟ الم تدافع عنهم وحدهم فقط.....الم ينال المدراء اعلى الرتب وتبوؤو مقدمة الركب؟؟؟ مكتبها جله مدراء...ولا ينكر احد ذالك.....بل ونالو الادارة استغلالا للنقابة.....تاكدي بنفسك وارجعي لمطالب النقابة في جميع نسخها تجدين انها نقابة تسعى لتلبية مطالب المدراء.. وللاستحواذ على اموال الخدمات وفعلا تحصلت عليها ..ووقودها ووسيلة ضغطها في ذالك هو اضراب الاساتذة والمعلميين...هل اضرب مديير؟؟؟ هل قام المدراء باحتجاج؟؟ظ لا ابدا فالمعلم هو وسيلة الضغط والاستفادة ينالها المدراء...فالمدير في الاضراب لا عمل له الا رفع تقارير المضربين........................اسمع يا اخ او يا اخت الاساتذة والمعلميين ليسو دمى او حمقى تحسبونهم.......الايام بيننا ويكفيكم النفخ في الجمر المنطفئ او اخاطة وترقيع الثوب المهترئ................اخوكم اقرع في كل شيئ
|
إن نقابة الإتحاد الوطني لعمال التربية و التكوين استطاعت ان تنشر الوعي النقابي في اوساط الأسرة التربوية بطريقة تثير مخاوف كل المحيطين بها و لا عجب أن يكون لها أعداء و خصوم سواء من النقيبات التي هي في الميدان أو من الجهات الوصية التي لا يروق لها أبدا أن تكون للأسرة التربوية نقابة بهده القوة و هدا التأثير.
إنها أحدثت فعلا ثورة في نوعية العمل النقابي و في طريقة المطالب بالحقوق إد متى كان المدراء يحتجون أو يطالبون بحقوقهم سواء في عهد النقابة التليدة أو في ظل أي نقابة أخرى
فعلا إنها نقابة الرجال الأحرار الدين لا يميزون في نظالهم بين الرتب و المناصب فهي فعلا نقابة كل الأسلاك دون تمييز
و هي نقابة الأساتدة و المعلمين بالدرجة الأولى و في جميع الأطوار , ومن ينكر ما حققه المكتب الوطني الحالي لهده الفئة لا يكون إلا جاحدا و ناكرللجميل, و لا تقولوا لي القاعدة هي التي ضحت و...و...و...لأن هده القاعدة هي نفسها مع جميع النفقابات التي مرت و مع كل القيادات التي سبقت لكن الملفات التي فتحت في هده الفترة يشهد لها العدو قبل الصديق و لم يكن ليتحقق دلك لولا إخلاص و وفاء هده القيادة الرشيدة فهنيئا لنا بها و هنيئا لنا بنقابتنا و ما تزيدنا هده الأبولاق إلا قوة و صمود و رص للصفوف