قصة راائعة

[الامل بالله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohamed160

انا اصلى من البويرة ونسكن الجزائر ونحب البويرة ونسها وتكجدا فووا بزاف وتعرفى

الله يبااارك خويا مالا رانا من بلاد وحدة
متشرفة بيييييك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sousou. Dz

السلام عليكم

موضو ع رائع وجميل بارك الله فيك اختاه

ارجو ان تقبلي مروري سلام

حقا قلتي الواثق *******الصراااحة تعجبني ردةدك كثييييييييييييرا و نفرح كي نلقا ردك في مواضيعي ********** قولي الصح وانا تفرحي كي تلقايني في موضوع ولا زايدة ناقصة اريد الجواب بصراحة

و عليكم السلام حبيبتي سوسو واش راكي
اكييييييييييد نقبل مرورك
خسارة عليييييييييييييييك انتي مشي غير نفرح بيك انتي ندير زردة على جالك باك تعرفي وشنو زردة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد جديدي التبسي

بارك الله فيك قصة رائعة وفيها عبرة
جزاكم الله خي

شكرااااااااااااااا لك اخي
بارك الله فيك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة baroud

شكرا جزيلا لك

العفووووووو اخي الشكر لك على المرور الكريم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة "محب الله"

ما شاء الله
وهل هناك تأديب أكثر من هذا
شكرا

فعلا لا اظن انه يوجد اكثر من هذا التاديب
لا شكر على واااجب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنصور3

التكبر أكثر الأخلاق السيئة دناءة ولا تزيد المتحلي بها إلا بعد الناس عنه و مقتا له ونزوله إلى دركات تحت نعال أحذيتهم وهو يحسب أنه بتكبره على الناس في منظر جميل تعسا من منظر صاحبه ليس إلا كما وقع لأحد السلف حين رأى رجلا يتكبر ويمشي مشية يحسب أنه وطأ الثريا بقدميه حيث قال يا هذا تلك مشية يبغضها فقال الآخر ألا تعرف من أنا فقال له بلى أعرفك : أولك نطفة مذرة وتحمل في بطنك العذرة وآخرك جيفة قذرة ،حينها انتبه الرجل وعلم أنه على خطأ فتاب وأصلح نفسه وشكر الرجل على أن وعظه.
فحال المتكبرين اليوم كحال هذا الرجل الذي تكبر حيث أنك إذا لم تعرفه يرفع أنفه ويقطب حاجبيه ويقول لك ألا تعرف من أنا ولم يعلم أن وصف هذا الرجل الحكيم ينطبق عليه تماما لا زيادة ولانقصان وكل البشر كذلك بل حتى الحيوانات هي سواء معه في هذه الناحية فلماذا التكبر .

شكرااااااا لك اخي
بارك الله فيييك على القصة
جزاك الله خيراا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة soso26

بالفعل هي صفة يفتقدها الكثير شكرا على الطرح

فعلا
شكرااا لك اختي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zitoukar

قصة جميلة شكرااااااااااااااا

صح قصة جميلة
شكراا لمرورك