صدقتك..!

[سي عبدو]

إن كان صادقا فليَدخُل الدار من الباب

وإن لم يَكُن - فلا ماءَ في السراب

ذاكَ هو السؤال - وهذا هو الجواب

[Adjmi hiba terrahman]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سي عبدو

إن كان صادقا فليَدخُل الدار من الباب

وإن لم يَكُن - فلا ماءَ في السراب

ذاكَ هو السؤال - وهذا هو الجواب

حسنــــا اذا كلن هذا رده فماذا يكــــــون حسب رأيك :من حبى لها ..... لا زار الكرى جفـنى
ورحلت منى الروح وبقيت تهامسـنى
صورتها فى الأحلام بقلبى تشاغلنى
يا سيدا خذ بيدى هيا للباب تدخلـنى
وظمأى للحبيب كالســراب يقتلــنى

[سي عبدو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة adjmi hiba terrahman

حسنــــا اذا كلن هذا رده فماذا يكــــــون حسب رأيك :

من حبى لها ..... لا زار الكرى جفـنى
ورحلت منى الروح وبقيت تهامسـنى
صورتها فى الأحلام بقلبى تشاغلنى
يا سيدا خذ بيدى هيا للباب تدخلـنى
وظمأى للحبيب كالســراب يقتلــنى

يقولُ : مُتيَّمٌ بها وأضحى كمجنون

وأنّ الكَرى هَجَر ( مُقلَتَيّ وجفوني )

ألا يَلتئِمُ الشملُ أخي بصداق ومأذونِ

دَع عنكَ شِعراً موزونا وغيرَ موزون

هي تريد عُشّاً دافئا بمَودّة وسُكون

وإلاّ كُنتَ عابثا وخَيّبتَ كُلَّ ظنوني

[سي عبدو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة adjmi hiba terrahman

حسنــــا اذا كلن هذا رده فماذا يكــــــون حسب رأيك :

من حبى لها ..... لا زار الكرى جفـنى
ورحلت منى الروح وبقيت تهامسـنى
صورتها فى الأحلام بقلبى تشاغلنى
يا سيدا خذ بيدى هيا للباب تدخلـنى
وظمأى للحبيب كالســراب يقتلــنى

يقولُ : مُتيَّمٌ بها وأضحى كمجنون

وأنّ الكَرى هَجَر ( مُقلَتَيّ وجفوني )

ألا يَلتئِمُ الشملُ أخي بصداق ومأذونِ

دَع عنكَ شِعراً موزونا وغيرَ موزون

هي تريد عُشّاً دافئا بمَودّة وسُكون

وإلاّ كُنتَ عابثا وخَيّبتَ كُلَّ ظنوني

[العاشق المصرى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سي عبدو

يقولُ : مُتيَّمٌ بها وأضحى كمجنون

وأنّ الكَرى هَجَر ( مُقلَتَيّ وجفوني )

ألا يَلتئِمُ الشملُ أخي بصداق ومأذونِ

دَع عنكَ شِعراً موزونا وغيرَ موزون

هي تريد عُشّاً دافئا بمَودّة وسُكون

وإلاّ كُنتَ عابثا وخَيّبتَ كُلَّ ظنوني

يا سيدى وسيداً لى بالحبِ مفـتونِ

أَذنَ اللهٌ لى بأمرٍ خَابتُ فيه ظَــنونِ

ويَجمعٌ شَملَنَا عٌرسٍ لتسعدٌ بمكنونِ

يا لائمى فالحب والشوق يطربونى

منى العين أراها وبعدها تكفنـونِ

والنفس تسعى لها بمودةِ وسكونِ

وروحى طافت بها فلما ترجمونى

ما كنت عابثا ولا لسانى يخوننِى

فصحَ اللسانٌ عما بقلبى مكنونى

هيهات يا عَازِلِى هل طٌربتَ لعذبٌ ألحانِ

دعَ عنك بٌلبٌلاً يشدوعلىُ غٌصُنِها الفينـانِ

عساها ترد على عشــقى لها بإحسـان

بين الزهورِ فراشـةً تَغـدوا بطيفِ ألوانى

من عبيرها المخملى حلم نجمِى أسقانى

ومن بٌعدِى عنها وغٌرُبَتى همتٌ بأحزانى

جمعنى الله بها صاحبةً فى كل أوطـانى