سأكتب.......
صلينا اليوم العصر على أصوات الشابة "جنات"
والله لا أدري ماقرأت وشعال صلى بنا الإمام من ركعة
فمنذ الركعة الأولى و"صاحبنا"الذي ربما نسي هاتفه رنان والذي
يشبه الديسك جوكي في مكبراته...والشابة تتغنى بصديقها الذي هجرها
في وقت العصر....ولم تترك أحدا إلا أهدته "القصيدة"من مشارق الجزائر ومغاربها
إلا أن سلم الإمام وفر صاحبنا خوفا من التعاليق الساخرة ووسط التسابح والحولقة
وفي غمرة ذلك....قلتلهم المسكين نسى هاتفو مشعول..."لافوت" تاع اللي راه يعيط و
كأني به عجبو صوت "لاكاسات" إن مراسلكم........
لله في خلقه شؤون.