اهلا ساطعتى طيف الاحوال
ممممم بالنسبة للمشكلة
الحقيقة انا لدى وجهة نظر فى الموضوع
اولا ربى خلق وفرق وكما قلت دائما العقل والافكار وطريقة التفكير مستوايات
والبشر يختلفون الى درجة قد لا نتوقعها والاختلاف يصب فى مصلحة البشر
وكنت دائما اقول واكرر ان الزواج يكون على اقتناع واقتناع فقط
لكل افكاره ومعتقداته واسبابه التى جعلته يتبنى فكرة ما وهو حر ومن حقه
من حق كل واحد منا ان يختار ما يناسبه ويناسب شخصيته ويسعده ويرضى طموحه اليس كذلك اذن لما اللوم ولما نلوم الاخرين اصلا ان كنا لا نوافقهم الراى
الحقيقة تلك القصة وان كانت ناقصة من عدة نواحى
لكنى لاحظت ايضا ان البنت المقصودة متمسكة بالشخص
لماذا
لما هذا التمسك بشخص ليس لديه ادنى استعداد لاسعادك
اين تقدير الذات واين الثقة فى النفس واصلا اين هى الاهداف من زواج كهذا
الشخص المجهول شرح وكرر ومعنى ببساطة انه لمح لها وحاول اكثر من مرة ببساطة يليكيدى
وهى لا حياة لمن تنادى
لماذا تربط هذه الحياة نفسها وراس مالها واغلى ما لديها بشخص لا يمنحها ادنى مستويات التقدير
عجب اليس هذا حال الكثيرات ولما اصلالالالالالالا
لا افهم من اجل سراب ولا شئ
اتساءل فقط كيف يفكر البعض
هل هذا من صلب الايمان بالله سبحانه وتعالى
ام هو من تقدير الانسان لذاته واحترامها
بغض النظر عما يريد هذا الشخص وبغض النظر عما يريد كل الرجال
عجبا وما اهمية ما يريده بعض الرجال
ان كنتى يا انسة اينما كنتى تفكرين بمنطق معين فما اهمية منطق لا يقنعك ولا يخدم مصلحتك ولا يسعدك
لما نعطى اهمية للاشئ
انا ارى ان البنت المجهولة تتحمل اكبر جزء من المسؤولية
عندما يربط الانسان حياته بالعشوائيات ماذا يتوقع ان تكون النتيجة
لماذا نهتم كثيرا لما يحبه الاخرين ونتنازل دون تركيز وليس من اجل المولى وانما من اجل الاخرين
بالنسبة لى نتيجة منطقية عندما يتصرف الانسان دون تحكيم العقل
اما صاحب القصة فلا تعليق
ببساطة ما سبب خطبته للفتاة من الاصل
ولما بقى ثمان اشهر كاملة
واين كان عقله طوال هذا الوقت
ربى يجيب الخير
العقل نعمة