![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
و مثل جماعة السلفيين المعاصرة كمثل ......
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
يا لايك لا تكن كحاطب الليل فما أوردته من أدلة لا يستقيم لك على ما تنوي وإليك بعض التوضيحات على عجل : معاوية بن أبي سفيان وعمرو بن العاص لم يخرجا على علي رضي الله تعالى عنه لأنهما لم يبايعاه أصلا ، وقد أرادوا البدء بالقصاص لقتلة عثمان قبل البيعة ، وعلي رضي الله تعالى عنهم رأى أن لأولئك شوكة فلابد أن يستتب الأمر لمحاكمتهم، فكيف يقال قد خرجوا فتنبه.وما وقع بين الفريقين من اقتتال سببه الخوارج الذين أثاروا الفتنة بليل وكتب التاريخ تشرح لك ذلك. أما حديث قتل عمار فهو منكر عند جمع من الأئمة وإن صححه الشيخ الألباني رحمه الله فهو وهم منه وكل يؤخذ من قوله ويرد إلا رسول الله عليه السلام، وعلى فرض صحته فقد سمو بالباغية وهذا يفيد أنهم لم يكونو على صواب في فعلهم ، وقد جاء ذلك في قول النبي عليه السلام لطلحة ستقاتل عليا وأنت له ظالم .وفي حديث آخر قتل الخوارج قال تقتلها أولى الطائفتين بالحق. أما خروج الحسين فقد خالفه الصحابة وهم كثر كابن عباس وابن عمر وعبد الله بن عمرو وغيرهم، ونصحوه بالعدول عن رأيه فأبى رضي الله تعالى عنه وليس في فعله حجة مع مخالفة غيره من الصحابة فليس قول الواحد منهم بحجة على الصحيح. أما ابن الزبير فلا يسمى خارجا لأن البيعة انعقدت له قبل عبد الملك ، وأما تقاله مع يزيد فهو لم يبايع له مع الحسين رضي الله تعالى عنهما، واقرأ كتب السير تعرف ذلك ولا تنقل دون تحقيق . ثم على فرض صحة ما نقلت فقد نقل جمع من أهل العلم السابقين انعقاد الإجماع على عدم جواز الحروج على الحاكم وانظر لذلك فتح الباري لابن حجر وكذا شرح النووي على مسلم. ولي عودة لتفصيل أكثر في مرات سابقة
|
|||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
السلفية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc