هنا ستجد من سيساعدك.. اعقد العزم من الآن؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هنا ستجد من سيساعدك.. اعقد العزم من الآن؟

مشاهدة نتائج الإستطلاع: برأيك ما هو السبب الرئيسي وراء توجه الشباب والمراهقين نحو التدخين؟
غياب الوازع الديني 18 38.30%
تقليد الكبار 6 12.77%
محاولة التغلب على بعض الظروف والمشاكل النفسية 25 53.19%
الحرية المفرطة 10 21.28%
تقليد الغرب 5 10.64%
رفقاء السوء 29 61.70%
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 47. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-06-04, 17:32   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
imi02i
عضو فضي
 
الصورة الرمزية imi02i
 

 

 
الأوسمة
مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد غيزة مشاهدة المشاركة
هل من طرقة للاقلاع عن التدخين
سمعت ان هناك راقي لا اعرف في اي ولاية
يوم برقية المرضى من التدخين فهل معلومات عندك
في ولايتنا موجود
وفي منطقـة تبعد عن المدينة بحوالي 10 كلم
اسم المنطقة : الهامل








 


رد مع اقتباس
قديم 2012-06-07, 16:56   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
محمد غيزة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية محمد غيزة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imi02i مشاهدة المشاركة
في ولايتنا موجود
وفي منطقـة تبعد عن المدينة بحوالي 10 كلم
اسم المنطقة : الهامل
بارك الله فيك ايمي لقد زرت من قبل مدينة بوسعادة والهامل
جزاك الله الف خير









رد مع اقتباس
قديم 2012-06-09, 18:32   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
"جُوهَرْ"
عضو متألق
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 المرتبة الثانية 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


لا شكر على واجب يا أختاه، فموضوعك يستحق المتابعة والمشاركة فيه.



هنالك سبب آخر لم أشر إليه في الإستطلاع، حتى وإن أشرت إليه فهو لا يبدو سببا مقنعا ولكن برأيي هو السبب الرئيسي في كل هذا ألا وهو الأسرة وذلك لأن:
الوالدين هما من يجب عليهما تعليم أولادهم الحلال من الحرام، أغلب المشاكل التي واجهت المدخنين كان بدايتها المشاكل الأسرية، غياب رقابة الأسرة على رفقاء أولادها، غياب التحاور في الأسرة، الانشغال الدائم للوالدين عن أولادهم، تدخين أحد أفراد الأسرة، التفكك الأسري ...وغيرها الكثير الكثير.


بل هو سبب مقنع يا أختاه،وهذا ما أشرت إليه في مشاركتي الأولى،فعلا أخيتي،إنّ الأسرة هي اللبنة الأولى لبناء المجتمع فالرسول صلى الله عليه وسلم قال:" (مَا مِنْ مَوْلُودٍ إِلاَّ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ، فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ أَوْ يُنَصِّرَانِهِ أَوْ يُمَجِّسَانِهِ)وهذا دليل قاطع على دور الآباء والأمهات في تكوين الفرد وغرس المبادئ والقيم الإسلامية فيه.


وللأسف الشديد، من يتأمل في حالنا اليوم يجد أننا ابتعدنا كثيرا عن المنهج الإسلامي، فالأبناء يعيشون حالة من اليتم الحقيقي ولقد صدق أحمد شوقي حينما قال:
ليس اليتيم من انتهى أبواه ** من هم الحياة وخلفاه ذليلا
إنّ اليتيم هو الذي تلقى له ** أمّا تخلت وأبا مشغولا.



أصبحت الأسر مشتتة خاصة مع ظهور وسائل التكنولوجيا الحديثة(الانترنت، الهاتف النقال...)والكلّ تخلى عن مهمته المقدسة التي وكلّ بها.




إنّ سلامة وأصالة الأسرة لا تقتصر على الجانب المادي فحسب(السكن ،اللباس،الغذاء...)بل يتعدى إلى ما هو أسمى من ذلك وهو حماية عقيدة الطفل عن طريق التزام الآباء والأمهات بالآداب والمعاملات التي حث عليها ديننا الحنيف، فالدين المعاملة، وذلك لن يتم إلا عن طريق اختيار صاحب(ة) العقيدة السليمة يستحق أن يكون أبّا (أمّا)للأولاد.



إن المشاكل الأسرية(طلاق، الشجار بين الآباء والأمهات أمام الأولاد، غياب فن الحوار في الأسر، نقص الحنان...)تنعكس سلبا على الأبناء.




وماذا يحدث بعد ذلك؟

يلجأ إلى الشارع أين تترصده ذئاب بشرية لا تعرف الرحمة ولا الشفقة الإنسانية،فتستقبله بحنان ولطف لم يسبق له (ها)أن شعر(ت)به من قبل.




بعد استعمال أسلوب العاطفة يتمكن بسهولة من الفريسة ويسقط القناع ويظهر الذئب على حقيقته وماذا يحدث بعد ذلك؟




مع هذا كلّه أوافق الأخ س.ع.ي.د حينما أرجع الأمر إلى ضعف شخصية الفرد ،لأننا يمكننا التغلب على مشاكلنا بالتدبر والتعقل،من منّا لم يمر بمشكلة في حياته،من منّا لم يمر بظروف قاسية،رغم ذلك لم نلجأ إلى الهروب وإلقاء أنفسنا إلى التهلكة فالله سبحانه وتعالى ميزنا عن الحيوان بالعقل.









رد مع اقتباس
قديم 2012-06-10, 16:33   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عين تسنيم
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية عين تسنيم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوهر.س.خ مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


لا شكر على واجب يا أختاه، فموضوعك يستحق المتابعة والمشاركة فيه.



هنالك سبب آخر لم أشر إليه في الإستطلاع، حتى وإن أشرت إليه فهو لا يبدو سببا مقنعا ولكن برأيي هو السبب الرئيسي في كل هذا ألا وهو الأسرة وذلك لأن:
الوالدين هما من يجب عليهما تعليم أولادهم الحلال من الحرام، أغلب المشاكل التي واجهت المدخنين كان بدايتها المشاكل الأسرية، غياب رقابة الأسرة على رفقاء أولادها، غياب التحاور في الأسرة، الانشغال الدائم للوالدين عن أولادهم، تدخين أحد أفراد الأسرة، التفكك الأسري ...وغيرها الكثير الكثير.


بل هو سبب مقنع يا أختاه،وهذا ما أشرت إليه في مشاركتي الأولى،فعلا أخيتي،إنّ الأسرة هي اللبنة الأولى لبناء المجتمع فالرسول صلى الله عليه وسلم قال:" (مَا مِنْ مَوْلُودٍ إِلاَّ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ، فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ أَوْ يُنَصِّرَانِهِ أَوْ يُمَجِّسَانِهِ)وهذا دليل قاطع على دور الآباء والأمهات في تكوين الفرد وغرس المبادئ والقيم الإسلامية فيه.


وللأسف الشديد، من يتأمل في حالنا اليوم يجد أننا ابتعدنا كثيرا عن المنهج الإسلامي، فالأبناء يعيشون حالة من اليتم الحقيقي ولقد صدق أحمد شوقي حينما قال:
ليس اليتيم من انتهى أبواه ** من هم الحياة وخلفاه ذليلا
إنّ اليتيم هو الذي تلقى له ** أمّا تخلت وأبا مشغولا.



أصبحت الأسر مشتتة خاصة مع ظهور وسائل التكنولوجيا الحديثة(الانترنت، الهاتف النقال...)والكلّ تخلى عن مهمته المقدسة التي وكلّ بها.




إنّ سلامة وأصالة الأسرة لا تقتصر على الجانب المادي فحسب(السكن ،اللباس،الغذاء...)بل يتعدى إلى ما هو أسمى من ذلك وهو حماية عقيدة الطفل عن طريق التزام الآباء والأمهات بالآداب والمعاملات التي حث عليها ديننا الحنيف، فالدين المعاملة، وذلك لن يتم إلا عن طريق اختيار صاحب(ة) العقيدة السليمة يستحق أن يكون أبّا (أمّا)للأولاد.



إن المشاكل الأسرية(طلاق، الشجار بين الآباء والأمهات أمام الأولاد، غياب فن الحوار في الأسر، نقص الحنان...)تنعكس سلبا على الأبناء.




وماذا يحدث بعد ذلك؟

يلجأ إلى الشارع أين تترصده ذئاب بشرية لا تعرف الرحمة ولا الشفقة الإنسانية،فتستقبله بحنان ولطف لم يسبق له (ها)أن شعر(ت)به من قبل.




بعد استعمال أسلوب العاطفة يتمكن بسهولة من الفريسة ويسقط القناع ويظهر الذئب على حقيقته وماذا يحدث بعد ذلك؟




مع هذا كلّه أوافق الأخ س.ع.ي.د حينما أرجع الأمر إلى ضعف شخصية الفرد ،لأننا يمكننا التغلب على مشاكلنا بالتدبر والتعقل،من منّا لم يمر بمشكلة في حياته،من منّا لم يمر بظروف قاسية،رغم ذلك لم نلجأ إلى الهروب وإلقاء أنفسنا إلى التهلكة فالله سبحانه وتعالى ميزنا عن الحيوان بالعقل.
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

بارك الله فيك وجزاك الله كل خير أختي الفاضلة "جوهر" على المداخلة الطيبة والسرد الممتع فيها.

من خلال سردك السابق أيدت فكرة أن الأسرة هي السبب الأساسي، فهل يمكن القول أيضا أنك تؤيدين نتائج الاستطلاع، حول أن رفقاء السوء هم أكثر المتسببين في إقبال الشباب والمراهقين على التدخين وذلك لأنك وضحت ذلك في مداخلتك، أم أن لك وجهة نظر أخرى في النتائج.

شكرا لك وبارك الله فيك على تواصلك الطيب.










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-12, 15:57   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
"جُوهَرْ"
عضو متألق
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 المرتبة الثانية 
إحصائية العضو










افتراضي

[QUOTE=عين تسنيم;10364765][center][size=5][color=black]وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

بارك الله فيك وجزاك الله كل خير أختي الفاضلة "جوهر" على المداخلة الطيبة والسرد الممتع فيها.

من خلال سردك السابق أيدت فكرة أن الأسرة هي السبب الأساسي، فهل يمكن القول أيضا أنك تؤيدين نتائج الاستطلاع، حول أن رفقاء السوء هم أكثر المتسببين في إقبال الشباب والمراهقين على التدخين وذلك لأنك وضحت ذلك في مداخلتك، أم أن لك وجهة نظر أخرى في النتائج.

شكرا لك وبارك الله فيك على تواصلك الطيب.


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم أختي الفاضلة "عين تسنيم"في نظري، المشاكل العائلية والتدليل المفرط والحرية المطلقة أو التقييد المطلق للأطفال هي أول طريق إلى عالم الإدمان والانحراف وهنا لا أتحدث على التدخين فقط،عندما لا يجد الطفل من يفهمه في وسطه العائلي،في ظل غياب الحوار،عندما يتصور أنه غير مرغوب فيه... ماذا يحدث؟!يبحث عن بديل ينسيه ماهو عليه ويبحث عن وسيلة الانتقام والتمرد على من كان سببا فيما هو عليه،هنا يأتي دور رفقاء السوء كما أسلفت الذكر،فالصاحب ساحب.

نعم أختي الوالدان هما دعامة الأسرة المسلمة وبالأخص المرأة،فدورها كبير في استقرار الأسرة وسلامة الأبناء والأجيال الناشئة من العقد والاضطرابات النفسية
إذن المشكل الأكبر يكمن في الزواج،وهو اختيار الزوجة الصالحة لهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ لِأَرْبَعٍ : لِمَالِهَا ، وَلِحَسَبِهَا ، وَلِجَمَالِهَا ، وَلِدِينِهَا ، فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاك".

تصوري يا أختاه،شابا أو شابة نشأت في أسرة لا يسودها الاحترام،لا الكبير يحترم الصغير ولا الصغير يوقر الكبير،الأم تكذب أمام أولادها،والأب يدخن ويشرب الخمر أمام أولاده.،صراعات وشتائم متبادلة بين الأزواج أمام فلذات أكبادهم...كيف تكون النتيجة؟ هل نتوقع أبناءً صالحين وسالمين...؟
ولله در من قال:
ينشأ الصغير على ما كان والده**إنّ الأصول عليها ينبت الشجر.

هنا ركزت على المرأة لأن لها دور كبير في استقرار الأسرة ولها دور كبير في تغيير الرجل إلى الأحسن.

إذن ليس الخوف من رفقاء السوء ولكن الخوف كل الخوف من الآباء والأمهات أما رفقاء السوء ما هم إلا نتيجة للإهمال والتفكك الأسري.












رد مع اقتباس
قديم 2012-06-14, 14:29   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عين تسنيم
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية عين تسنيم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[quote=جوهر.س.خ;10395027]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة


[FONT=comic sans ms
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم أختي الفاضلة "عين تسنيم"في نظري، المشاكل العائلية والتدليل المفرط والحرية المطلقة أو التقييد المطلق للأطفال هي أول طريق إلى عالم الإدمان والانحراف وهنا لا أتحدث على التدخين فقط،عندما لا يجد الطفل من يفهمه في وسطه العائلي،في ظل غياب الحوار،عندما يتصور أنه غير مرغوب فيه... ماذا يحدث؟!يبحث عن بديل ينسيه ماهو عليه ويبحث عن وسيلة الانتقام والتمرد على من كان سببا فيما هو عليه،هنا يأتي دور رفقاء السوء كما أسلفت الذكر،فالصاحب ساحب.
نعم أختي الوالدان هما دعامة الأسرة المسلمة وبالأخص المرأة،فدورها كبير في استقرار الأسرة وسلامة الأبناء والأجيال الناشئة من العقد والاضطرابات النفسية
إذن المشكل الأكبر يكمن في الزواج،وهو اختيار الزوجة الصالحة لهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ لِأَرْبَعٍ : لِمَالِهَا ، وَلِحَسَبِهَا ، وَلِجَمَالِهَا ، وَلِدِينِهَا ، فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاك".

تصوري يا أختاه،شابا أو شابة نشأت في أسرة لا يسودها الاحترام،لا الكبير يحترم الصغير ولا الصغير يوقر الكبير،الأم تكذب أمام أولادها،والأب يدخن ويشرب الخمر أمام أولاده.،صراعات وشتائم متبادلة بين الأزواج أمام فلذات أكبادهم...كيف تكون النتيجة؟ هل نتوقع أبناءً صالحين وسالمين...؟
ولله در من قال:
ينشأ الصغير على ما كان والده**إنّ الأصول عليها ينبت الشجر.

هنا ركزت على المرأة لأن لها دور كبير في استقرار الأسرة ولها دور كبير في تغيير الرجل إلى الأحسن.

إذن ليس الخوف من رفقاء السوء ولكن الخوف كل الخوف من الآباء والأمهات أما رفقاء السوء ما هم إلا نتيجة للإهمال والتفكك الأسري.
[/FONT]




السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


بارك الله فيك أختي الفاضلة "جوهر " لقد كفيت ووفيت وأصبت صميم الموضوع وسبب كل الآفات التي تعاني منها مجنمعاتنا اليوم، وهو الأسرة وفقدها لدورها الأساسي في عملية تنشئة الأفراد
ورأيي من رأيك حول أن رفقاء السوء نتيجة حتمية في ظل المشاكل الأسرية.

جزاك الله كل خير أختي الفاضلة على مشاركاتك الطيبة التي زادت من أهمية الموضوع.









رد مع اقتباس
قديم 2012-07-28, 01:52   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
"جُوهَرْ"
عضو متألق
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 المرتبة الثانية 
إحصائية العضو










Flower2

[QUOTE=عين تسنيم;10419250]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوهر.س.خ مشاهدة المشاركة

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


بارك الله فيك أختي الفاضلة "جوهر " لقد كفيت ووفيت وأصبت صميم الموضوع وسبب كل الآفات التي تعاني منها مجنمعاتنا اليوم، وهو الأسرة وفقدها لدورها الأساسي في عملية تنشئة الأفراد
ورأيي من رأيك حول أن رفقاء السوء نتيجة حتمية في ظل المشاكل الأسرية.

جزاك الله كل خير أختي الفاضلة على مشاركاتك الطيبة التي زادت من أهمية الموضوع.

وفيك بارك الله أختي "عين تسنيم".
لقد زارتني صديقة لي وهي طالبة جامعية تخصص "علم نفس"وأخبرتني أنّها سبق لها وأن زارت أحد مراكز معالجة الإدمان وأخبرتها الأخصائية النفسانية أن معظم الشبان والشابات المتواجدين في المركز،يرجع سبب إدمانهم على التدخين والمخدرات....إلى أسباب نفسية وعائلية وما رفقاء السوء إلاّ نتيجة حتميةفي ظل المشاكل الأسرية-كما قلت-.


كما أنني استجوبت ثلة من الشباب،الأغلبية قالوا أن سبب تدخينهم لأول مرة يعود إلى مشاكل عائلية وقليل منهم من قال اعتبر السيجارة رمز من رموز الرجولةلذلك قرروا أن يجربوا.



كما لاحظت أختي "عين تسنيم"،اتفق الإخوة الأفاضل على أن رمضان فرصة للتخلص نهائيا من التدخين،إذن اغتنموا الفرصة وتسلحوا بالإرادة والعزيمة القوية والصبر ثم الصبر ولا تكونوا كهؤلاء:





لقد طال غيابك يا أختاه،عسى أن يكون المانع خيرا.رمضان مبارك،تقبل الله منّا ومنكم صالح الأعمال بمزيد من الأجر والمغفرة والثواب.









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الآن؟, اعقد, تدخين, ستجد, سيساعدك..


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 03:17

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc