![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() نست لن تزيد ان البعض يرى الدين في التفجيرات وان الناس يبعثون على نياتهم وان الدين هو المظاهرات والمهرجانات والاحتكام الى النظم الغربية وفي المقابل نجد من يطفئ الفتنة وحماية البلاد الى الفوضى ودعوة الحكام الى العدل في الرعية والدعوة الى محاربة النظم الغربية والدعوة الى الوحدة بين الدول الاسلامية هذا يسمى لائكي لان السياسة في نظر الجهابذة الدخول في لعبة الديمقراطية ولا يفهم معناها لان الغرب دعو اليها وكلمة الكفار عندهم هي العليا وهي الحضارة والدخول في المظاهرات والمناظرات ولاباس لو زدنا عليها بعض السهرات تريح من عناء المعركة الانتخابية والتنازلات على حساب الاسلام بدعوى الضرورات تبيح المحظورات والغاية تبرر الوسيلة وتمسكن حتى تتمكن
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته..أما بعد..أولا : حبذا لو تحذف تلك المسميات الفاسدة من قاموس أفكارك..السلفية ليست لائكية و لا بدعية و لا طرقية و انما هي منهج رباني قائم على الكتاب و السنة..ثانيا : إن السلفيين لا ينكرون الاشتغال بالسياسة؛ لأن السياسة معناها: رعاية شؤون الأمة، بما لا يخالف الكتاب والسنة وثوابت منهج سلف الأمة..لكن السلفيين يؤمنون بالتدرج: الذي هو سنة الله الكونية في كلّ شيء، ويوقنون بالتسلسل الصحيح الذي يرتكز على منطق الأشياء، ويقوم على سنن الشرع في آن واحد! |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
يقول شيخ الاسلام ابن تيمية ًرحمه الله : " وتمام الورع : أن يعلم الإنسان خير الخيرين وشر الشرين !!!.. ويعلم أن الشريعة مبناها على : تحصيل المصالح وتكميلها .. وتعطيل المفاسد وتقليلها .. وإلا : فمَن لم يوازن ما في الفعل والترك من المصلحة الشرعية والمفسدة الشرعية : فقد يدع واجبات : ويفعل محرمات : ويرى ذلك من الورع ! كمَن يدع الجهاد مع الأمراء الظلمة : ويرى ذلك ورعًا .... " الفتاوى 10/ 512 ... فلله دره شيخ الإسلام .. فلم يميل نحو الحرورية أدعياء الورع فيتركون الواجب مثل الجهاد في سبيل الله ولو مع الأمير الظالم : ولم يميل نحو المرجئة الذين رأوا الانبطاح التام لكل حاكم مهما بلغ ظلمه وجبروته وظهر من تغييره المتعمد لشرع الله !!!.. وفي توضيح تلك الوسطية يقول شيخ الإسلام : " وهذه طريقة خيار هذه الأمة قديما وحديثا .. وهي واجبة على كل مُكلف .. وهي متوسطة بين طريق الحرورية وأمثالهم : ممن يسلك مسلك الورع الفاسد الناشئ عن قلة العلم .. وبين طريقة المرجئة وأمثالهم : ممن يسلك مسلك طاعة الأمراء مطلقا : وإن لم يكونوا أبرارا " !!!... الفتاوى 28 / 508 ... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
هل يقصد كاتب الموضوع السلفية الحقة برأيك ؟؟ ولعله يقصد بعض من ينتمون للتيار السلفي والذين يقرأون النهج السلفي بما أوتوا من رصيد ....فهل إذا عاب أحدهم تيارا يعتقد أنه على النهج السلفي الحق هل بذلك أنه يعيب السلفية عامة..؟؟؟؟؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلفي حتى وإن ؟أخطأ وعصى الله فهو يجاهد نفسه من جميع النواحي في زمن الفتن ومن هذه الفتن انتم بالذات كان عليكم أن توجهوا نبالكم لأعداء الدين وليس لناصري الدين هذا مرض أظن فيكم وسببه هو كره الحق لأنه بالإلتزام إذا كرهت الحق كرهت أهله |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
يقول شيخُ الاسلام ابن تيمية رحمه اللهُ عن أصحاب الورع الكاذب الذين ما فتئوا يذمون كل مَن يسعى لولاية دينية بعد أن أحجم الآخرين ونسوا أنه كمَن تقدم للصلاة إماما ًبعد أن أحجم القراء : مخافة أن يُصلي بهم سفيه بغير جبر ٍولا ضرورة : " ولما غلب على كثير من ولاة الأمور : إرادة المال والشرف : وصاروا بمعزل عن حقيقة الإيمان في ولايتهم : رأى كثير من الناس أن الإمارة تنافي الإيمان وكمال الدين !!.. ثم منهم مَن غلب الدين وأعرض عما لا يتم الدين إلا به !!!.. ومنهم مَن رأى حاجته إلى ذلك : فأخذه معرضاً عن الدين لاعتقاده أنه مناف لذلك !!!!.. وصار الدين عنده في محل الرحمة والذل : لا في محل العلو والعز !!!.. وهاتان السبيلان الفاسدتان : سبيل من انتسب إلى الدين ولم يكمله بما يحتاج إليه من السلطان والجهاد والمال : وسبيل مَن أقبل على السلطان والمال والحرب : ولم يقصد بذلك إقامة الدين : هما سبيل المغضوب عليهم والضالين " !!!!... إلى أن قال رحمه الله : " فالواجب على المسلم أن يجتهد في ذلك : حسب الوسع .. فمَن وُليِّ ولاية يقصد بها : طاعة الله : وإقامة ما يمكنه من دينه ومصالح المسلمين : وأقام فيها ما يمكنه من الواجبات : واجتناب ما يمكنه من المحرمات : لا يؤاخذ بما يعجز عنه !!!.. فإن تولية الأبرار : خير للأمة من تولية الفجار !!!.. ومَن كان عاجزاً عن إقامة الدين بالسلطان والجهاد : ففعل ما يقدر عليه من الخير : لم يُكلف ما يعجز عنه ! فإنّ قوام الدين بالكتاب الهادي والحديد الناصر " ! --مجموع الفتاوى-- فتأمّلْ يا سلفيّْ !!
|
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
اللائكية, السلفية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc