ما الحل؟

[فارس الجزائري]

السلام عليكم
خيرا إن شاء الله
لا أنصحك بالطلاق بل نرجوا أن تعيد حساباتك وتعيدها الى بيتك
عندما أقول عليك أن تعيد حساباتك فهذا يعني عليك مراجعة طبيعة علاقتك معها وتراجع كذلك طبيعة تصرفاتك وأخلاقك
من خلال كلامك واضح جدا أنه لديك نزوات وتتكلم مع بعض الفتياة الأخر يات والأكيد أنك تتكلم معهن في أمور غرامية في حين أن زوجتك تفتقر لمثل هذه الأمور بل بالعكس قد أستنتج أنك تعاملها معاملة قاسية نوعا ما
وهذا ما دفعها الى تقليدك والبحث عن غرام ضائع في عالم الانترنت خاصة إن كانت صغيرة في السن
لذا ينطبق عليك المثل القائل يداك أوكتى وفوك نفخ كما أنه عليك أن تعلم أن الدنيا دول يوم لك ويوم عليك
وإن كنت فعلا تحادث الفتياة فاعلم أن محدث لك هو اليوم الذي عليك أين أن الله قد أراد أن تذوق من النفس الكأس التي تضق بها الآخرين
عموما عليك :
أولا: أن تعيد زوجتك
ثانيا: أن تغلق جميع السكا يبات والماسنجرات والفيس بوكات وغيرها من أسلحة التقرعيج والشاتات
ثالثا: أن تتقرب من الله أكثر وتدعوه أن يصلح بيتك.
رابعا: أن تشعر زوجتك بحبك لها واهتمامك بها.
خامسا: أن تفهم زوجتك أن ما كنتما تفعلانه غير صائب وأن تتعاهدا أن تبتعدا عن مثل ذلك.
سادسا: لا تقرب الانترنت الا وهي معك حتى تتأكد أنك لا تكلم أو تحادث الفتياة.
سابعا: أن تقطع علاقاتك مع كل من كنت تخاطبهن.
ثامنا: أن تحاول التقرب من زوجتك في هذه الفترة من خلال السهرات والرحلات والحورات والهدايا.
تاسعا: إياك من العقاب الجسدي واليكن الحوار والاقناع هو سلاحك في التعامل معها.
عاشرا: إياك وإياك ثم إياك أن تفكر في الطلاق مهما كان.
بالتوفيق إن شاء الله

[z.abdo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الجزائري

السلام عليكم
خيرا إن شاء الله
لا أنصحك بالطلاق بل نرجوا أن تعيد حساباتك وتعيدها الى بيتك
عندما أقول عليك أن تعيد حساباتك فهذا يعني عليك مراجعة طبيعة علاقتك معها وتراجع كذلك طبيعة تصرفاتك وأخلاقك
من خلال كلامك واضح جدا أنه لديك نزوات وتتكلم مع بعض الفتياة الأخر يات والأكيد أنك تتكلم معهن في أمور غرامية في حين أن زوجتك تفتقر لمثل هذه الأمور بل بالعكس قد أستنتج أنك تعاملها معاملة قاسية نوعا ما
وهذا ما دفعها الى تقليدك والبحث عن غرام ضائع في عالم الانترنت خاصة إن كانت صغيرة في السن
لذا ينطبق عليك المثل القائل يداك أوكتى وفوك نفخ كما أنه عليك أن تعلم أن الدنيا دول يوم لك ويوم عليك
وإن كنت فعلا تحادث الفتياة فاعلم أن محدث لك هو اليوم الذي عليك أين أن الله قد أراد أن تذوق من النفس الكأس التي تضق بها الآخرين
عموما عليك :
أولا: أن تعيد زوجتك
ثانيا: أن تغلق جميع السكا يبات والماسنجرات والفيس بوكات وغيرها من أسلحة التقرعيج والشاتات
ثالثا: أن تتقرب من الله أكثر وتدعوه أن يصلح بيتك.
رابعا: أن تشعر زوجتك بحبك لها واهتمامك بها.
خامسا: أن تفهم زوجتك أن ما كنتما تفعلانه غير صائب وأن تتعاهدا أن تبتعدا عن مثل ذلك.
سادسا: لا تقرب الانترنت الا وهي معك حتى تتأكد أنك لا تكلم أو تحادث الفتياة.
سابعا: أن تقطع علاقاتك مع كل من كنت تخاطبهن.
ثامنا: أن تحاول التقرب من زوجتك في هذه الفترة من خلال السهرات والرحلات والحورات والهدايا.
تاسعا: إياك من العقاب الجسدي واليكن الحوار والاقناع هو سلاحك في التعامل معها.
عاشرا: إياك وإياك ثم إياك أن تفكر في الطلاق مهما كان.
بالتوفيق إن شاء الله

راي من رأي الأخ فارس تقبلو مروري

[اميرة باحتشامي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الجزائري

السلام عليكم

السلام عليكم
خيرا إن شاء الله
لا أنصحك بالطلاق بل نرجوا أن تعيد حساباتك وتعيدها الى بيتك
عندما أقول عليك أن تعيد حساباتك فهذا يعني عليك مراجعة طبيعة علاقتك معها وتراجع كذلك طبيعة تصرفاتك وأخلاقك
من خلال كلامك واضح جدا أنه لديك نزوات وتتكلم مع بعض الفتياة الأخر يات والأكيد أنك تتكلم معهن في أمور غرامية في حين أن زوجتك تفتقر لمثل هذه الأمور بل بالعكس قد أستنتج أنك تعاملها معاملة قاسية نوعا ما
وهذا ما دفعها الى تقليدك والبحث عن غرام ضائع في عالم الانترنت خاصة إن كانت صغيرة في السن
لذا ينطبق عليك المثل القائل يداك أوكتى وفوك نفخ كما أنه عليك أن تعلم أن الدنيا دول يوم لك ويوم عليك
وإن كنت فعلا تحادث الفتياة فاعلم أن محدث لك هو اليوم الذي عليك أين أن الله قد أراد أن تذوق من النفس الكأس التي تضق بها الآخرين
عموما عليك :
أولا: أن تعيد زوجتك
ثانيا: أن تغلق جميع السكا يبات والماسنجرات والفيس بوكات وغيرها من أسلحة التقرعيج والشاتات
ثالثا: أن تتقرب من الله أكثر وتدعوه أن يصلح بيتك.
رابعا: أن تشعر زوجتك بحبك لها واهتمامك بها.
خامسا: أن تفهم زوجتك أن ما كنتما تفعلانه غير صائب وأن تتعاهدا أن تبتعدا عن مثل ذلك.
سادسا: لا تقرب الانترنت الا وهي معك حتى تتأكد أنك لا تكلم أو تحادث الفتياة.
سابعا: أن تقطع علاقاتك مع كل من كنت تخاطبهن.
ثامنا: أن تحاول التقرب من زوجتك في هذه الفترة من خلال السهرات والرحلات والحورات والهدايا.
تاسعا: إياك من العقاب الجسدي واليكن الحوار والاقناع هو سلاحك في التعامل معها.
عاشرا: إياك وإياك ثم إياك أن تفكر في الطلاق مهما كان.
بالتوفيق إن شاء الله

هذا هو الحل الانجع بارك الله في الاخ المشرف تسرعت اخي الفاضل حكم عقلك واصلح ذات بينك

ربي يصلح اموركم