![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حديث الجارية : ( أين الله !؟ ) : هل هو جواب عن فرضية مكان أو فرضية مكانة !؟
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() بارك الله فيكم أخي الكريم وشكر الله حرصكم الشديد
وجزاكم الله خيرا وجعل عملك في ميزان حسناتك
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
وفيك بركه أخي أحمد على الدعاء وإياكم وفيك بركه أخي المسيلي على اهتمامك الوفي
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() بسم الله الرحمان الرحيم و به نستعين الحمد لله و كفى و الصلاة و السلام على المصطفى , يالله يا غوث يا معين أعن
أولا شوف رد الأخ المسيلي 28 أولا لم يسم إسم الله و لم يحمده و لم يصل على حبيبنا المصطفى و قام بالرد على طول و بالتالي هذا جاء ليجادل و ليس ليتناقش ثم هو لم يلتزم بالأدب و الأخلاق و بدأ في التنابز بالألقاب حين قال المتشبهة الوهابية و الأدهى و الأمر أنه يناقض قول العلماء الذين يستشهد بهم و أنظر قول العالم الجليل مالك : كما قال الإمام مالك رضي الله عنه: "استوى كما وصف نفسه ولا يقال كيف وكيف عنه مرفوع" رواه البيهقي بإسناد جيد، ولك أن تقول استوى أي قهر وهذا يليق بالله لأن الله وصف نفسه فقال: {الله الواحد القهار} [سورة ص] ولا يوهم ذلك سبق المغالبة كما لا يوهم قوله تعالى: {كتب الله لأغلبن أنا ورسلي} [سورة المجادلة] وقوله تعالى {وهو القاهر فوق عباده} [سورة الانعام] ذلك، وتخصيص العرش بالذكر في هذه الآية لكونه أكبر المخلوقات. و نرى قول عالم أخر : فقد روى البيهقي عن مجاهد تلميذ ابن عباس أنه قال في تفسير {فثَمَّ وجه الله} [سورة البقرة] أي قبلة الله، فلك ـ أخي المسلم ـ أن تقول في تفسير ءاية الاستواء: استوى استواء يليق به من غير استقرار ولا محاذاة ولا جلوس ونحو ذلك . شوف رد العالم قال إستواء يليق به من غير إستقرار و لا محاذاة و لا جلوس و أنظر رحمك الله إلا قول العالم الألباني رحمة الله عليه : فحينما يعتقد المسلم أن الله في السماء كما هو في النص القرآني والأحاديث كثيرة ، لا يعني أنه في السماء أنه كالإنسان في الغرفة ، وكدودة القز في الشرنقة محصورة بهذا البيت الطويل ، حاشاه - عز وجل - أن يكون كذلك ! و لنتأمل قوله أيضا : إن المشكلة هي دخول علم الكلام في الموضوع فأفسد العقول ، كل من قرأ : ﴿ أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ ﴾ . [ الملك : 16 ] . ليس عنده شك أن الله - عز وجل - في السماء ، كلنا سمع ذاك الحديث : ( ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ) ، ليس هناك شك أن الله - عز وجل - في السماء ، لكن دخل علم الكلام فصرفهم عن هذا الإيمان ، ماذا قال لهم ؟ قال لهم : لا يجوز أن نقول : الله في السماء ، لماذا ؟ لأن الله ليس له مكان ، صحيح نحن نقول : ليس له مكان ، ولعلكم ما نسيتم بأننا بدأنا الكلام عن هذا السؤال ببيان أن الله - عز وجل - غني عن المكان ، وأن الله كان ولا مكان ، فادعى الجهلة من الناس أن معنى الآية والحديث هو إثبات المكان لله - عز وجل - ، وأن معنى حديث الجارية : ( الله في السماء ) أن الله له مكان في السماء ، هذا الجهل أدى بهم إلى جهل مطبق ........ و هذه الكارثة و لا حول و لا قوة إلا بالله |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc