هل الفرنسيه هى غنيمة حرب فى الجزائر

[يارب رحمتك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة allamallamallam

والله كنت عارف بلى راكى ستكتبين رد ......................لا ادرى ما الذى يعجبك فى الفرنسيه ؟؟؟؟

ونحن ما زال عندنا امل للقضاء عليها .....بتوفر الرجال الوطنيين انشاء الله و ابشر ى يا اختى الصغيره انها فى الطريق الزوال من ارض الجزائر فالاجيال القادمه كلها معربه و ضد الفرنكفونيه مشكلتنا فى احبائها و اولادها الشيوخ لى خلاتهم فرنسا لعنها الله

السلام عليكم ورحمة الله

بارك الله فيك على الموضوع ولكن :


قولك الاجيال القادمة ستكون معربة فقد اخطات ..اتدري مشكلتنا نحن:ا لانحسن ولا لغة واحدة لاعربية ولا فرنساوية ...والدليل عندما تكون هناك اسئلة موجهة للشارع الجزائري ولاواحد يتقن تكوين جملة سليمة

اما عن طرحك فحقيقة نرى هناك مسخ في هذه الامة ..انا احضر شهادة في اللغة الفرنسية ولكن ضد تماما ان يتخذها المسلم لغة يتحدث بها بدل لهجتنا ولا اقول العربية لأننا للاسف لا نتقن التحدث بها.....ولكن ما نسمعه ونشاهده في الشارع والمحلات واحد كما نقول "يبعبع ' من البعيد انه جزائري ويتحدث مع اولاده بالفرنسية وكأنها لغة اجداده وحتى يكملونها بالحركات العجيبة والغريبة والله أتاسف ، كيف الإنسان يبدل هويته المسلمة بهوية غيره ، كيف الإنسان الجاهل يسب نفسه ..فإن فضلت لغة غيرك على لغة او لهجة بلادك او قومك فهذا يعني أنك ترفض هويتك وليس راض باصلك ..هذا مايقال عنه مسخ والله مسخ

[إسماعيل الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يارب رحمتك

السلام عليكم ورحمة الله

بارك الله فيك على الموضوع ولكن :


قولك الاجيال القادمة ستكون معربة فقد اخطات ..اتدري مشكلتنا نحن:ا لانحسن ولا لغة واحدة لاعربية ولا فرنساوية ...والدليل عندما تكون هناك اسئلة موجهة للشارع الجزائري ولاواحد يتقن تكوين جملة سليمة

بكل تأكيد سوف تسترجع الهوية الأصيلة مع مرور الزمن

لا يمكن قراءة المستقبل من خلال واقع , سيتكفل الزمن بمحوه

و مهما تحدث هذا الجيل , بخليط من الكلمات

و مهما تحدث الجيل القادم

و الجيل الذي بعده

و الذي بعده

و الذي بعده

و الذي بعده

...

....

و الذي بعده

مهما تحدثوا بالخليط اللغوي


فسوف يأتي جيل , بعد الــ 400 سنة من الآن , يتقن اللغة , و يعيد كتابة التاريخ , و سيدرس التاريخ الجزائري الحقيقي في المدارس , و سيصبح بعض أبطال اليوم , سيصبحون مستقبلا , من مجرمين التاريخ


الحقيقة , و الواقع