الرسوم المتحركة “خطـــــــــــــــــــــر” كبير على أطفالنا.. نفسياً وأخلاقياً - الصفحة 4 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الرسوم المتحركة “خطـــــــــــــــــــــر” كبير على أطفالنا.. نفسياً وأخلاقياً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-05-25, 18:44   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الذِكرَى البَيضآء~
عضو متألق
 
الصورة الرمزية الذِكرَى البَيضآء~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

في صغري تفرجت رسوم متحركة كثيرة وجميلة لكن في هذا العصر اختلف كل شيء حتى الرسوم لا تخلو من الفساد
في السنة الماضية اخي كان مدمن على رسوم اسمه اليكترو بوي يدور حول العنف و المعارك امي و ابي منعاه من تفرجه و الان راه مهني لا يشاهد التلفاز كثيرا مرات يشاهد جزيرة الاطفال بها برامج جميلة و رائعة لتثقيف الطفل و هناك للاطفال دون السادسة قناة براعم لتعلم اللغة الفصحى
بارك الله فيك محمد









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-05-25, 18:37   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
مهاجرة إلى ربي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية مهاجرة إلى ربي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طرح طيِّب وواقعي جزاكم الله خيرا جميعا على الآراء السديدة
وإضافة إلى ما أورده الأفاضل والفضليات بخاصَّة التأثير على الجانب العقدي -والله المستعان-
هذا مقال طيِّب حول تأثير الرسوم المتحركة على عقيدة الطفل :

دراسة علمية تؤكد : الرسوم المتحركة المستوردة أكبر خطر على عقائد أطفالنا !!



ولكن المهم بعد هذا ، البدائل !!
ماهي البدائل -من واقعنا- التي يمكن أن يلجأ إليه الأبوين لغرس القيم الإسلامية في قلوب أطفالهم وفق ما يتماشى مع أعمارهم ، وحاجتهم للهو واللعب ؟؟؟









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-25, 18:46   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهاجرة إلى ربي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طرح طيِّب وواقعي جزاكم الله خيرا جميعا على الآراء السديدة
وإضافة إلى ما أورده الأفاضل والفضليات بخاصَّة التأثير على الجانب العقدي -والله المستعان-
هذا مقال طيِّب حول تأثير الرسوم المتحركة على عقيدة الطفل :

دراسة علمية تؤكد : الرسوم المتحركة المستوردة أكبر خطر على عقائد أطفالنا !!



ولكن المهم بعد هذا ، البدائل !!
ماهي البدائل -من واقعنا- التي يمكن أن يلجأ إليه الأبوين لغرس القيم الإسلامية في قلوب أطفالهم وفق ما يتماشى مع أعمارهم ، وحاجتهم للهو واللعب ؟؟؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الرابط لم يفتح عندي لا ادري ما السبب
قد نقلت في المشاركة السابقة رابطا قيّم يذكر أهم البدائل التي يجب السعي إليها بجدية لإصلاح أطفالنا

شكرا جزيلا لكم على المرور جزاكم الله خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-25, 18:53   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
مهاجرة إلى ربي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية مهاجرة إلى ربي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد جديدي التبسي مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الرابط لم يفتح عندي لا ادري ما السبب
قد نقلت في المشاركة السابقة رابطا قيّم يذكر أهم البدائل التي يجب السعي إليها بجدية لإصلاح أطفالنا

شكرا جزيلا لكم على المرور جزاكم الله خيرا

نعم اطلعت على البدائل المذكورة بارك الله فيكم
والرابط يعمل لدي ولله الحمد وهذا نقل له :

اقتباس:
دراسة علمية تؤكد:
اقتباس:
الرسوم المتحركة المستوردة أكبر خطر على عقائد أطفالنا
اقتباس:



* بريدة - خاص بـ(الجزيرة):



حذرت دراسة علمية من خطورة تأثير الرسوم المتحركة المستوردة على عقيدة أطفال المسلمين، لما تتضمنه من انحرافات في الأفكار تستهدف زعزعة الإيمان في عقول النشء، مؤكدة على ضرورة تضافر جميع الجهود لإصلاح القنوات، والفضائيات لحماية نشئنا مما يحاك ضده، فالقضية لم تعد خافية، وأشارت الدراسة إلى أن حربا فكرية عقدية ضد الإسلام، وأهله تستهدف أولا عقيدة أبناء المسلمين، ومرتكزات الدين، والإيمان بالله وكتبه ورسله، وكشفت الدراسة أن فترة تعلق الأطفال بوسائل الإعلام مرتفعة عند سن الثالثة للذكور، والخامسة للإناث، وهذه أخطر مراحل نمو الطفل، وبناء أفكاره، ومعتقداته.

وأظهرت الدراسة عدم إدراك نسبة عالية من الأمهات لدور الرسوم المتحركة في ترسيخ العقيدة الصحيحة، ومن عدمها لدى الأطفال، حيث إن 75% ممن شملتهم الدراسة لم يجزم بأثر الرسوم المتحركة في بناء عقيدة الطفل، وهذا ينم عن حاجة ماسة لإعادة بناء ما يشاهده الأطفال، مشيرة إلى أن دور الرسوم المتحركة في بناء خيال الطفل الذي يقوده لتبني قناعات في غاية الخطورة على نفسية الطفل، وللأسف أن هذه القضية، قضية أثر الرسوم المتحركة على عقلية الأطفال، ورغم عظم متعلقها لم تطرح بصورة تلائم، وتساوي مستوى الخطر المحدق بأطفالنا.
أثر وسائل الإعلام
جاء ذلك في الدراسة التي أعدتها الباحثة هدى بنت محمد بن جار الله الغفيص بعنوان: (أثر وسائل الإعلام المرئية على عقيدة الطفل)، وحصلت بها على درجة الدكتوراه من قسم الدراسات الإسلامية بكلية التربية للبنات ببريدة.
واستهدفت الدراسة معرفة أثر وسائل الإعلام المرئية على عقيدة الطفل، وتأسيس العقيدة الصحيحة منذ الصغر والتأثير الكبير لوسائل الإعلام المرئية على الأطفال بالمقارنة بالكبار، وأن ما يكسبه الطفل من عقائد له أثر عظيم في تكوين شخصيته، وأن العقيدة ترتبط بفكر الطفل، والاقتران الواضح بين العقيدة الصحيحة والأخلاق الفاضلة، ودور وسائل الإعلام في ترسيخ العقائد ومحاربة الانحرافات والعقائد الفاسدة، وأنه يوجد في وسائل الإعلام ما هو جيد وما هو ردي، خاصة مع الانفتاح على شعوب العالم.
والدراسة جاءت في ثلاثة أقسام، القسم الأول تناول العرض الإيجابي والسلبي في الرسوم المتحركة لعقيدة الإيمان بالله تعالى من خلال وسائل الإعلام واثره على عقيدة الطفل، حيث تناول عقيدة الإيمان بالله كما وردت في الكتاب والسنة وكتب السلف، ونماذج من أثر هذه الرسوم على عقيدة الطفل، والانحرافات الواردة في الرسوم المتحركة القادمة في توحيد الربوبية وتوحيد الألوهية وعرض لمظاهر الشرك من خلال الرسوم المتحركة.
أما القسم الثاني فقد تناولت فيه الباحثة العرض الإيجابي والسلبي في الرسوم المتحركة لعقيدة الإيمان بالملائكة من خلال وسائل الإعلام، وأثر ذلك على عقيدة الأطفال، وفي القسم الثالث تناولت اثر هذه الرسوم على عقيدة الإيمان بالكتب السماوية، والقسم الرابع أثر الرسوم المتحركة على عقيدة الإيمان بالرسل، والخامس: عن أثر الرسوم على عقيدة الإيمان باليوم الآخر، والسادس عن أثرها على عقيدة الإيمان بالقدر خيره وشره.
تأثير عقيدة الطفل
وقالت د. هدى الغفيص: إن الدراسة خلصت إلى توصيات مهمة لما للرسوم المتحركة من تأثير خطير على عقيدة الطفل المسلم وهذا يتطلب تضافر دور جميع الجهات المسؤولة لمواجهة هذا الخطر بدءا من الأسرة ثم المدرسة ثم الجهات المسؤولة عن الثقافة والإعلام والتربية، مشيرة إلى أن آثار الرسوم المتحركة الإيجابية والسلبية على عقيدة الطفل تدعونا إلى مضاعفة الجهد تربية وتعليما لهذه الفئة المستهدفة ولسنا في حاجة إلى اختراع طرق للوقاية، بل إن ما علينا هو التطبيق الحق لشرع الله سبحانه وتعالى، والاقتداء برسوله صلى الله عليه وسلم، واقتضاء أثر السلف الصالح، وكيف كانوا يربون أطفالهم ويبذرون لهم الحصانة العقلية والعاطفية، أما واقعنا المعاصر فنجد اهتمام الأهل بتعليم أطفالهم العلوم التجريبية واللغات الأجنبية، أما أمور دينهم التي بها يستقيم أمر الطفل فيهملوها فلا هم خصصوا لأطفالهم وقتا لتعليمهم أصول دينهم ولا هم جلبوا لهم من يعلمهم، ما عدا قلة لا ينكر جميل وجليل حرصهم.
ووضعت الباحثة برنامجا عمليا لتربية الأبناء تربية إيمانية تقوم على عدة محاور هي: تربية الطفل على تعظيم الله جل وعلا في قلبه وسلوكه، وغرس محبة الله جل وعلا في قلوب أطفالنا، والعناية بغرس عقيدة شكر الله في نفوسهم، وتنمية محبة رسول الله لديهم وما تقتضيه هذه المحبة، وربط النشء بهدي النبي صلى الله عليه وسلم، وتذكير الطفل بدوام مراقبة الله له فهو خير رادع، وتبصيرهم بأعدائهم ما يخططون لهم، وغرس أهمية الدعاء في حياة المسلم.
الآثار السلبية
أما عن الآثار السلبية لوسائل الإعلام وكيفية علاجها فقد أشارت الدراسة إلى تبني منهج تربوي قائم على التنشئة الإيمانية المبني على إصلاح القلوب وتقوية العقيدة يمنع أو يحد من هذه الآثار السلبية. وقد رصدت الدراسة بعض هذه الآثار وكيفية وضع الحلول لها منها:
أولاً: كثرة إجراء المقابلات الإعلامية مع نجوم الكرة والفن والاشتغال بحياتهم وحفلاتهم وتحويلهم قدوة للأبناء، وتقترح الدراسة ربط الطفل بقدوته رسول الله عن طريق تحويل سيرة النبي صلى الله عليه وسلم إلى واقع قصصي يعيشه الطفل.
ثانياً: حفظ الطفل لأسماء شخصيات الرسوم المتحركة وطلبة ملابس مثل التي يرتديها هؤلاء الأطفال والحل أن نجعل الطفل يحاكي حياة رسوله صلى الله عليه وسلم والصحابة وتاريخ المسلمين.
ثالثاً: سهولة تلقي الطفل وتقبله لأفكار لا تتوافق ومعتقداتنا وتعالج الدراسة هذه النقطة بتقوية الحصانة الذاتية لدى الأطفال وتعليمهم كتاب الله والعناية به، وبربطهم به في كل من شؤون حياتهم.
رابعاً: تدني مستوى الاعتزاز والفخر بالانتماء للإسلام وذلك بسبب عدم تربية الطفل على حب الإسلام وتوعيته بقيمة كونه مسلما موحدا، ولحل هذه المسألة يجب الاستمرار في عرض مزايا الإسلام واستغلال المناسبات لذلك ومقارنته بغيره من الأديان، وعلينا أن نحس بالمسؤولية والصدق في حمل الأمانة.
المؤسسات التربوية والإعلامية
وتتناول الدراسة دور المؤسسات التربوية في البناء العقدي لدى الطفل من خلال تبني منهج عملي للمربين يكون مركزا على مرحلة الطفولة حيث يعنى بما يكتسبه الطفل من عادات وقيم وأخلاقيات وسلوكيات، وأن يركز البرنامج على الكيف لا الكم، فنعلمه عشرة من أسماء الله الحسنى وركائز الإسلام ونماذج من سيرة وحياة الرسول وغرس العقيدة الصحيحة فيه، ويكون في هذا البرنامج جزء مهم بتعديل وتبديل السلوكيات والأفكار وتبصير الناس بالواقع الذي يعيش فيه، وتحذيره من الأفكار الإلحادية وكل فكرة تضعف الشعور الديني.
وتناولت توصيات الدراسة الدور الذي يجب أن تقوم به المؤسسات الإعلامية في صناعة البرامج التي تعنى بالبناء النفسي السليم لأطفالنا وفق ثوابت العقيدة، مؤكدة على تنفيذ ميثاق حقوق الطفل العربي الذي ينص على أن تنمية الطفولة ورعايتها وصون حقوقها مكون أساسي من مكونات التنمية الاجتماعية، بل هو جوهر التنمية الشاملة، ولذلك لا بد من أن يكون الإصلاح من القاعدة، وهي كتاب برامج الأطفال فلا بد أن نخرج كتابا لأدب الطفل يغرس مفاهيم وقيم الأطفال، ثم نعمل على إخراج هذا الأدب صوتا وصورة لأطفال المسلمين، وحتى نخرج إعلاميين متخصصين بإعلام الطفل نوجد كلية تدرس على مدى أربع سنوات إعلام الطفل من إخراج وسيناريو ومونتاج، وغيره من فروع الإعلام، حتى نرى إعلاما وقد وصل لمصاف الدول التي نال إنتاجها شهرة عالمية، وتطالب الدراسة بالاهتمام بأدب الطفل وتوظيفه لغرس العقائد، وقبل ذلك إلزام مصادر الثقافة سواء، كانت صحافة أو مجلات أو مواقع على شبكة الإنترنت بأن تخصص جزءاً من منشوراتها لأدب الأطفال، وعلى الجهات المسؤولة أن تدقق فيما ينشر ويبث للأطفال وتطوير كفاءة العاملين في حقل الرقابة الإعلامية.
خصائص صناعة البرامج
وتقترح الدراسة بعض الخصائص التي ينبغي على صانعي برامج الأطفال أن يضعوها أمام أعينهم ومنها: البعد عن إنتاج البرامج التي تثير الرعب وتزرع الخوف في قلب الطفل لأنه يكون في مرحلة مهيأ فيها نفسيا لتقبل مثل هذه المثيرات لأن الطفل من سنتين إلى خمس سنوات يخاف من الوحدة ومن النار ومن الحيوانات ومن الأشياء الخيالية مثل الأشياح والعفاريت. وتصوير مثل هذه المشاهد يتخرج أطفالا مضطربين نفسيا، وأن تهتم البرامج المخصصة للأطفال ببث القيم، وعدم إعطاء جرعة كبيرة للبكاء لأن هذا لا يبني إلا شخصية ضعيفة غير قادرة على تحمل الصعاب، إنما تبث القيم من خلال القوالب المرحة والأفكار التفاؤلية السعيدة، مؤكدة الدراسة على أن إعلام الطفل علم وفن قبل أن يكون هواية، وعلينا أن نهتم بهذه المنظومة العلمية والمهارية والفنية، ولا نفرط في استخدام الخيال لأنه أمر غاية في الخطورة على مدركات الأطفال فينبغي إدراجه بصورة قليلة.
وتؤكد الدراسة على ضرورة تحليل أثر الرسوم المتحركة، الموافقة للمعايير الشرعية حتى لا تكون الغاية منها التسلية وإيجاد البديل وأن نعرف ماذا قدم البديل الإسلامي للأطفال، لأن الملاحظ أن غالبية البدائل تعنى بعدم إيراد ما يخالف المعايير الإسلامية لكن أهملت جانبا مهما وهو كيف تساهم في غرس العقائد الإسلامية وفق خطة مدروسة مناسبة لعمر المتلقي، وضرورة أن يقوم المتخصصون بالعلوم الشرعية بواجب التصدي للحملات التي تستهدف عقول الناشئة دون هوادة. وأشارت الدراسة إلى ضرورة فتح الحوارات على مستوى المعنيين بالطفولة من العلماء والتربويين والإعلاميين عن أثر الرسوم المتحركة على أطفالنا والسماح للطفل بأن يعيش في ثقافة غير ثقافته، نتيجتها إذا كبر على هذه المفاهيم ستجعله يعيش في عزلة عن المجتمع، ولأن من الآثار الخطيرة للرسوم المتحركة إضعاف انتماء الطفل لبيئته ووطنه، لأن غالب ما يشاهده ويتربى عليه في الرسوم المتحركة من بيئة وأشخاص من مجتمع لا ينتمي لمجتمعنا لغة ولا سمة وأن من أسباب تأثير الرسوم المتحركة على أطفالنا التقصير في جانب الحوار مع الأطفال وهذا مطلب نفسي ينبغي العناية به، وأن أكبر المخالفات من الرسوم المتحركة على الأطفال كان على أركان الإيمان وأنها تهدم العقيدة.











رد مع اقتباس
قديم 2012-05-25, 19:11   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة souhila6 مشاهدة المشاركة
لماذا لا تنتجون لهم ما يرضيكم
هذا ما نتمناه من اصحاب القرار
شكرا على المرور بارك الله فيك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهاجرة إلى ربي مشاهدة المشاركة

نعم اطلعت على البدائل المذكورة بارك الله فيكم
والرابط يعمل لدي ولله الحمد وهذا نقل له :



موضوع قيم يعالج جوانب متعددة من الموضوع مثل الرابط السابق
لابد من العمل بما جاء فيه من بدائل
شكرا جزيلا لك
جزاك الله خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-25, 18:45   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
اية الرحمن1988
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية اية الرحمن1988
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
موضوع حقا هادف
فالرسوم المتحركة حاليا هي المنشأ والمنبت لأبنائنا
لذلك هنا يقع دور الأم في اختيار الأنسب لأبنائها
وهناك قنوات ما شاء الله جيدة، إلا أنه يستوجب علينا وضع ضوابط فأطفالنا اليوم يقضون 12 ساعة أمام التلفاز
لقد تطرق العديد من الأساتذة الجامعيين لمثل هاته المواضيع في ملتقيات دولية
وقد كان لها أثر طيب ومفيد للأولياء
وان شاء الله من خلال هاته المواضيع ننتبه لأخطاء كثيرا ما نغفل عنها
بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2012-05-25, 18:54   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسرين1997 مشاهدة المشاركة
في صغري تفرجت رسوم متحركة كثيرة وجميلة لكن في هذا العصر اختلف كل شيء حتى الرسوم لا تخلو من الفساد
في السنة الماضية اخي كان مدمن على رسوم اسمه اليكترو بوي يدور حول العنف و المعارك امي و ابي منعاه من تفرجه و الان راه مهني لا يشاهد التلفاز كثيرا مرات يشاهد جزيرة الاطفال بها برامج جميلة و رائعة لتثقيف الطفل و هناك للاطفال دون السادسة قناة براعم لتعلم اللغة الفصحى
بارك الله فيك محمد
أهلا بك أخت نسرين
لم يبق الكثير لابد من التفرغ للمراجعة
فعلا قناة الجزيرة للأطفال فيها برامج مفيدة لكنها لا تخلو من السلبيات ما دامت تشجع على اختلاط الجنسين والله أعلم
شكرا لك على المرور
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اية الرحمن1988 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
موضوع حقا هادف
فالرسوم المتحركة حاليا هي المنشأ والمنبت لأبنائنا
لذلك هنا يقع دور الأم في اختيار الأنسب لأبنائها
وهناك قنوات ما شاء الله جيدة، إلا أنه يستوجب علينا وضع ضوابط فأطفالنا اليوم يقضون 12 ساعة أمام التلفاز
لقد تطرق العديد من الأساتذة الجامعيين لمثل هاته المواضيع في ملتقيات دولية
وقد كان لها أثر طيب ومفيد للأولياء
وان شاء الله من خلال هاته المواضيع ننتبه لأخطاء كثيرا ما نغفل عنها
بارك الله فيك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهلا بك وبارك الله فيك أختي الفاضلة
نعم لابد على الأولياء أن يتعاملوا بحزم مع أبنائهم خاصة في مسألة الوقت وشغله بما يفيد وحتى أوقات اللعب تكون مدروسة بعناية لينشأ الطفل وهو مدرك لقيمة الوقت
نتمنى أن يتنبه الأولياء لهذا الموضوع ويراقبوا أبنائهم جيدا
شكرا لك على المرور
جزاك الله خيرا ..









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-25, 18:51   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
souhila6
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية souhila6
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لماذا لا تنتجون لهم ما يرضيكم










رد مع اقتباس
قديم 2012-05-26, 09:32   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
حنيني24
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية حنيني24
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

دور الافلام السلبي في الهوية:
- التمرد على القيم:
يُمثل التمرد على القيم جزءاً من الثقافة الغربية، فكل جيل ينبغي أن يتمرد على قيم الأجيال السابقة؛ حتى تتصارع البشرية وتسير في الاتجاه الصحيح، حسب ما يتصورون، وهكذا يرون الحياة.
وقد انعكست هذه الفلسفة على صناعة الكرتون، فتجد في كل أفلام الكرتون تقريباً إشارة إلى التمرد على القيم السائدة؛ لأن الفضيلة الأولى في الغرب هي الحرية، أما في بلادنا فالعدل هو الفضيلة الأولى، فبناء على ذلك لابد عندهم من التمرد على القيم؛ لأن الحرية تقتضي أن يتخلص الناس من كل قيد، ولو كان قيم الأمة ..! وهذا الأمر لا يناسب بيئتنا، فنحن نقوم بتنميط أجيالنا على الفضائل، وننطلق في ثقافتنا وتربيتنا الإسلامية من الغيْريَّة، وليس من الذاتية، بينما هم ينطلقون من الذاتية؛ أي: (أنا أولاً، وبعد تحقيق ذاتي أسأل عن الناس..)
أما في التربية الإسلامية فالمهم أن تحس بغيرك، وآخر شيء أن تهتم بنفسك..فتربيتنا غيْرية، والتربية الغربية ذاتية.. فجاءت أفلام الكرتون، وغيرها من أعمال (الميديا) وفَتحت لنا خروقاً واسعة في التربية؛ بسبب ما تحمله من فيروسات الغزو الثقافي والفكري والاجتماعي.
ومن الأعمال التي ظهر فيها التمرد على قيم الأمة ما يأتي:
1.القناع (musk)فهذا العمل انتشر بين الأطفال وشاع، وهو يسيء إلى القيم، ففيه أشياء محرجة، مثلاً يصدر البطل أصواتاً منكرة، ويشمم الناس رائحة جواربه، ويقوم بأفعال فيها نوع من الحرج اجتماعياً، كإخراج الريح، وغير ذلك من الأفعال المحرجة اجتماعياً، فتجد هذا العمل يستخف فيها، ويحطم كل الحواجز.. وأنصح المربين ألا يتركوا أبناءهم يتابعون هذا العمل، على الرغم من كونه مضحكاً يُقَدَّم بثوب تهريجي جداً، لكن في النهاية يَنْكُتُ نكتاً سوداء في قلوب الأطفال، ويحطم القيم أيضاً..
2.ريميفيه أيضاً تحطيم للقيم، فالأسرة في قيمنا أهم لبنة اجتماعية، وريمي([1]) الذي يبحث عن أمه بكل ما يستطيع، ويعرض المسلسل أحداثاً مأساوية تواجهه في سبيل ذلك، وعندمايلتقي بها يتركها، ويبحث عن شيء جديد.. فأين قيمة الأسرة؟! وإذا كان طوال الحلقات يبحث عن أمه، ثم عندما يجدها يعرض عنها.. فما الذي يبحث عنه إذاً..؟؟
إنه يبحث عن شيء آخر، سأذكره بعد قليل..
ب- ترسيخ حق اليهود:
في الشهر الرابع عام1996صدرت مقالة([2]) في أمريكا بمناسبة مرور خمسين سنة على تشكيل (توم وجيري)، وهما شخصيتان أنتجتهما شركة (تيرنر) اليهودية. وقال كاتب المقالة اليهودي: صَنَعْنا توم وجيري؛ لأننا كنا نريد أن نُكرس حق اليهود في فلسطين.
إنهم يريدون من وراء توم وجيري أن يُروِّجوا لقضية حق اليهود في فلسطين، وذلك من خلال التأثير على اللاشعور؛ فكل الناس يُفضلون صاحب البيت، ولا يفضلون الوافد، وهم أرادوا المشاهد باللاوعي أن يتقبل الوافد ويقدمه على صاحب البيت، وما الذي يربيه الناس في بيوتهم، القط أم الفأر..؟
طبعاً القط، لكن أرادوا أن يقدموا الفأر بصورة أفضل؛ ماكر، ذكي، شيطان، عفريت، يصنع المقالِب بصاحب الأرض، الذي هو القط، وحتى أصبح أصحاب البيت يطردون القط.!!
فهم يريدون أن يكرسوا هذه القضية، وهذا من كلامهم، فقال: كنا نريد أن نكرس أحقية الوافد على صاحب الدار من خلال التركيز في اللاشعور على هذه القضية..
وأظن أنه يصعب أن يصل الشيطان إلى مثل هذا التفكير..!!
ج- البحث عن الأرض بصيغة الأم:
وهذه الفكرة من العقائد اليهودية التي تبث في أفلام الكرتون، ففي كتبهم الدينية: "إن أمّكم الأرض.. " يعنون بذلك الأرض المقدسة!!
لذلك كان الذي يبحث عنه ريمي الولد ليس الأم، بل الأرض، فكم من عام وهو يبحث عن أمه!!
(بمبم) يبحث عن أمه، (زينة ونحول) يبحث البطل عن أمه، (بيل وسباستيان) يبحث عن أمه..
وعندما يلتقي معظم هؤلاء بأمهم الجسدية يتركونها.. إذاً مَن هي الأم..؟؟ إنها الأرض.!!
لقد كان هذا الأمر يُغرس في ثقافة أبناء الغرب، في اللاوعي، في اللاشعور، وهو الذي أسهم في صبغ العقل الغربي بالنزعة المتصهينة، أفرز المحافظين الجدد، فهم لم يأتوا من فراغ.
إنها تربية متأصلة عاشت عليها أجيال وأجيال، وطغت حتى وصلت إلى أن تكون صبغة للفكر والثقافة الغربية، وانعكست دعماً بلا حدود للدولة الغاصبة في فلسطين المحتلة، فليس الأمر كما نتصوره ببساطة، لا.. إنه عمق تربوي، قد ضرب جذوره في أصل العقل الغربي، يتجاوز التصرفات الانطباعية، وأظن أن من عنده هذا التخطيط العميق سيسود..

منقـــــــــــــــــــــــــــ،،،،،،،ـــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــول









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-26, 09:37   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
حنيني24
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية حنيني24
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

دور أفلام الكرتون السلبي في العقيدة:
من المنطقي ألا تنسجم أفلام الكرتون مع العقيدة الإسلامية؛ لأنها صدرت عن قوم يحاكون عقائدهم وأديانهم، وهم ما بين يهودي ونصراني وبوذي، إلا أن معظم الشركات المتخصصة في الكرتون شركات يملكها يهود، ولاسيما المشهورة منها، مثل: (والت ديزني) (ورنر برذر) (تيرنر برذر)، كل هؤلاء الشركات يهودية، وحتى محطة(Cnn)، وكذلك محطة(Fox)المشهورة، وهي جملة محطات، منها إخبارية، ومنها محطة أطفال، وهي متصهينة تكاد تكون إسرائيلية..
إن دور اللوبي اليهودي في صناعة الكرتون والإعلام بالجملة لم يعدخافياً، كما أن النسبة الكبرى من صناعة الإعلام هي في الغرب، وهذا ما يفسر ظهور أثر العهد القديم في أفلام الكرتون، كالإله (يهوا) مثلاً، الذي ورد ذكره كثيراً في التوراة.. وهو رب اليهود كما يزعمون، وهو عبارة عن شاب أمرد وسيم، جميل، خارق القدرات، وهو ما يعبِّر عنه بـ (سوبر مان)، فهذه الشخصية تمثل هذا التصور العقدي عند اليهود.!!
وليس الحديث عن دور اليهود في الإعلام ضرباً من نظرية المؤامرة التي يعلق عليها العرب والمسلمون كل إخفاقاتهم، بل إن ذلك حقيقة يعرفها كل من عمل في حقل الإعلام، وهي من الوضوح إلى درجة البداهة لدى المتخصصين.
ولابد من بيان أن أثر أفلام الكرتون في العقيدة ليس محصوراً في الأعمال التي تصنعها الشركات اليهودية، بل في الأعمال اليابانية وغيرها.
ومن أهم آثار أفلام الكرتون على العقيدة:

أ- تعدد الآلهة:
من الأمور الاعتقادية التي تتنافى مع ديننا الحنيف تعدد الآلهة، وهي من الوثنية التي جاء الإسلام ليحاربها، وقد ظهر تعدد الآلهة في بعض الأعمال الكرتونية مثل:
1.(بوكاهانتس).
2.(هيفي كروكت).

وتصدر هذه الوثنية عن ثقافة إغريقية بعيدة كل البعد عن ثقافتنا، وتخالف عقيدتنا، وتصورنا الإسلامي. وخطورة هذا النوع من الأفلام والمسلسلات أنها تغرس في نفس الأطفال والناشئة أن هناك من يتصرف في الكون من الأبطال، والملوك والعباقرة غير الله عز وجل، فضلاً عن العبث بفطرتهم الإيمانية.

ب-تشويه القَدر:
إن عقيدة الإيمان بالقَدر من أصول الدين، ومقصود التربية الإسلامية أن تزرع هذه العقيدة مع بقية أركان الإيمان، ولكن بعض مسلسلات الكرتون تشوِّه ذلك، من خلال بيان أن القدر ضد الضعفاء من البشر.!! والمشكلة في ذلك أن هذا العبث في مفهوم القدر ينعكس على أصل الإيمان بالله؛ لأن الطفل سيتشكك في عدله، وصواب أحكامه على عباده سبحانه وتعالى!!

وقد تجسد تشويه القدر في مسلسل (ريمي)، فكلما يوشك (ريمي) أن يصل إلى أمه تأتي الأقدار وتبعده عنها، ويقع في الظلم، ويموت معلمه، وتموت حيواناته الواحد تلو الآخر، ويتابَع من منطقة إلى منطقة.. وقد قام الراوي في النسخة المدبلجة إلى العربية بدور في غاية السوء؛ ففي كل مرة يقع فيها (ريمي) في مصيبة، يقول المعلق: "ومازالت الأقدار تتابع ريمي.." وكأن ربنا U ضاقت رحمته بـ (ريمي).ومعلوم أن الطفل المشاهد يحب (ريمي)، وبالتالي سيحقد الطفلُ على الله U..!!
إن ما سبق ذكره تمثيل بسيط للغاية للخطر على اعتقاد أطفالنا، ولا يتوقف الدور السلبي لأفلام الكرتون على العقيدة فيما سبق فحسب، بل يتجاوز ذلك إلى أكثر مما يتصور القارئ، وحسب ظني أرى أن الموضوع يستحق أن تكتب فيه رسائل جامعية، تتناول كل واحدة منها زاوية من زوايا العقيدة؛ لأن المادة الإعلامية غنية جداً في موضوع البحث.
منــــــــــــــــــ،،،،ــــــــــــــــــــــــــ قول









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-26, 09:44   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
حنيني24
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية حنيني24
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

حلول لهذه المشكلات:
نستطيع القول مما سبق إن المسافة في الإنتاج بيننا وبين الغرب كبيرة، والأمر يحتاج إلى الحلول الموضوعية المدروسة، وأقترح لذلك جملة أمور:
1.تطوير صناعة الكرتون:

2.توسيع دائرة إعلام الطفل:
وأقترح توسيع دائرة إعلام الطفل؛ من نشر كتب، ومطبوعات، وقصص ألوان، وتسالي، والقصص المصورة، والدراما، والأقراص اليزرية، والملتي ميديا عموماً..
فيجب أن يتوسع هذا الأمر؛ حتى نتدارك ثقافة أجيال المستقبل؛ فأطفالنا في أحضاننا، وقلوبهم وعقولهم في مكان آخر، إن النشء الواعد على خطر عظيم ما لم تتنبه مؤسسات التربية والتعليم والإعلام. ومع ذلك فلست متشائماً؛ لأن الآفاق ما تزال مفتوحة أمام النشء، وهي أمامهم الآن أفضل من الآفاق التي أتيحت لأجيالنا، لكن يجب ألا نغفل عمن يسيطر على ثقافتنا..
3.ترشيد فترات بث برامج الأطفال:
أقترح ترشيد فترات بث برامج الأطفال في المحطات التلفزيونية، وهذا الأمر يقوم به كل من المربين والمحطات نفسها.
أما المربون والآباء فبتقنين مشاهدة التلفزيون لأبنائهم، ومساعدتهم في اختيار ما يناسب أعمارهم، أو ينفعهم.
أما المحطات التلفزيونية فبتحديد ساعات البث، واختيار ما يناسب البيئة وثقافتها من الأعمال الفنية، إضافة إلى ضرورة مَنتجة ما يحتاج إلى مَنتجة من الأعمال غير المناسبة.
4.إحداث مراكز دراسات لتنمية الطفل:

أقترح لحل هذه المشكلة إحداث مراكز دراسات لتنمية الطفل، يقوم بها ويشرف عليها تربويون، ومتخصصون في الشريعة الإسلامية، واستشاريون في صحة الطفل، ومختصون في علم الاجتماع والإعلام..
وهكذا يُعنى مركز الدراسات المقترح بتنمية الطفل تربوياً وشرعياً وصحياً واجتماعياً وإعلامياً..
وبالتالي يؤهل هذا المركز لمتابعة ثقافة الطفل وإعداد ما يناسبه من دراسات في المجالات السابقة، ويمكن الإفادة منه في ترشيد الفضاء الوافد.
ـــــــــــــ منقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــول ــــــــــــــــــ









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-26, 10:16   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنيني24 مشاهدة المشاركة
حلول لهذه المشكلات:
نستطيع القول مما سبق إن المسافة في الإنتاج بيننا وبين الغرب كبيرة، والأمر يحتاج إلى الحلول الموضوعية المدروسة، وأقترح لذلك جملة أمور:
1.تطوير صناعة الكرتون:

2.توسيع دائرة إعلام الطفل:
وأقترح توسيع دائرة إعلام الطفل؛ من نشر كتب، ومطبوعات، وقصص ألوان، وتسالي، والقصص المصورة، والدراما، والأقراص اليزرية، والملتي ميديا عموماً..
فيجب أن يتوسع هذا الأمر؛ حتى نتدارك ثقافة أجيال المستقبل؛ فأطفالنا في أحضاننا، وقلوبهم وعقولهم في مكان آخر، إن النشء الواعد على خطر عظيم ما لم تتنبه مؤسسات التربية والتعليم والإعلام. ومع ذلك فلست متشائماً؛ لأن الآفاق ما تزال مفتوحة أمام النشء، وهي أمامهم الآن أفضل من الآفاق التي أتيحت لأجيالنا، لكن يجب ألا نغفل عمن يسيطر على ثقافتنا..
3.ترشيد فترات بث برامج الأطفال:
أقترح ترشيد فترات بث برامج الأطفال في المحطات التلفزيونية، وهذا الأمر يقوم به كل من المربين والمحطات نفسها.
أما المربون والآباء فبتقنين مشاهدة التلفزيون لأبنائهم، ومساعدتهم في اختيار ما يناسب أعمارهم، أو ينفعهم.
أما المحطات التلفزيونية فبتحديد ساعات البث، واختيار ما يناسب البيئة وثقافتها من الأعمال الفنية، إضافة إلى ضرورة مَنتجة ما يحتاج إلى مَنتجة من الأعمال غير المناسبة.
4.إحداث مراكز دراسات لتنمية الطفل:

أقترح لحل هذه المشكلة إحداث مراكز دراسات لتنمية الطفل، يقوم بها ويشرف عليها تربويون، ومتخصصون في الشريعة الإسلامية، واستشاريون في صحة الطفل، ومختصون في علم الاجتماع والإعلام..
وهكذا يُعنى مركز الدراسات المقترح بتنمية الطفل تربوياً وشرعياً وصحياً واجتماعياً وإعلامياً..
وبالتالي يؤهل هذا المركز لمتابعة ثقافة الطفل وإعداد ما يناسبه من دراسات في المجالات السابقة، ويمكن الإفادة منه في ترشيد الفضاء الوافد.
ـــــــــــــ منقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــول ــــــــــــــــــ
بالفعل هذه الحلول ناجعة لكنها غائبة أو مغيبة عن أصحاب القرار
الذين همهم الربح المادي لا غير
يبقى الأهم والمقدور عليه هو تحكم الأولياء في أبنائهم وتوجيهم التوجيه الصحيح من خلال البدائل المتاحة
شكرا جزيلا على إثرائك للموضوع أخت حنيني
بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-26, 11:15   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
حنيني24
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية حنيني24
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد جديدي التبسي مشاهدة المشاركة
بالفعل هذه الحلول ناجعة لكنها غائبة أو مغيبة عن أصحاب القرار

الذين همهم الربح المادي لا غير
يبقى الأهم والمقدور عليه هو تحكم الأولياء في أبنائهم وتوجيهم التوجيه الصحيح من خلال البدائل المتاحة
شكرا جزيلا على إثرائك للموضوع أخت حنيني
بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء
مهما وضعت من بـــــــــــــــــــــــــــــــدائل،،،
فلا نستطيع الاستغناء عن الافلام الكرتونية
-
إنما نستبدلها برسوم تخدم ثقافتنا،،، وهويتنا
-
هناك أفلام كرتونية عربية الصنع،،
كالفلم الكرتوني" دمتم سالمين"
وقصص الأنبياء،،،
وهي نافعة ومفيدة جداً،،
للأطفال،، وحتى الكبار،،،
-
وفيــــــــــــــــــــــــكـ بارك أخي في الله،،
ودمت في حفظه









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-26, 09:58   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنيني24 مشاهدة المشاركة
دور أفلام الكرتون السلبي في العقيدة:
من المنطقي ألا تنسجم أفلام الكرتون مع العقيدة الإسلامية؛ لأنها صدرت عن قوم يحاكون عقائدهم وأديانهم، وهم ما بين يهودي ونصراني وبوذي، إلا أن معظم الشركات المتخصصة في الكرتون شركات يملكها يهود، ولاسيما المشهورة منها، مثل: (والت ديزني) (ورنر برذر) (تيرنر برذر)، كل هؤلاء الشركات يهودية، وحتى محطة(cnn)، وكذلك محطة(fox)المشهورة، وهي جملة محطات، منها إخبارية، ومنها محطة أطفال، وهي متصهينة تكاد تكون إسرائيلية..
إن دور اللوبي اليهودي في صناعة الكرتون والإعلام بالجملة لم يعدخافياً، كما أن النسبة الكبرى من صناعة الإعلام هي في الغرب، وهذا ما يفسر ظهور أثر العهد القديم في أفلام الكرتون، كالإله (يهوا) مثلاً، الذي ورد ذكره كثيراً في التوراة.. وهو رب اليهود كما يزعمون، وهو عبارة عن شاب أمرد وسيم، جميل، خارق القدرات، وهو ما يعبِّر عنه بـ (سوبر مان)، فهذه الشخصية تمثل هذا التصور العقدي عند اليهود.!!
وليس الحديث عن دور اليهود في الإعلام ضرباً من نظرية المؤامرة التي يعلق عليها العرب والمسلمون كل إخفاقاتهم، بل إن ذلك حقيقة يعرفها كل من عمل في حقل الإعلام، وهي من الوضوح إلى درجة البداهة لدى المتخصصين.
ولابد من بيان أن أثر أفلام الكرتون في العقيدة ليس محصوراً في الأعمال التي تصنعها الشركات اليهودية، بل في الأعمال اليابانية وغيرها.
ومن أهم آثار أفلام الكرتون على العقيدة:

أ- تعدد الآلهة:
من الأمور الاعتقادية التي تتنافى مع ديننا الحنيف تعدد الآلهة، وهي من الوثنية التي جاء الإسلام ليحاربها، وقد ظهر تعدد الآلهة في بعض الأعمال الكرتونية مثل:
1.(بوكاهانتس).
2.(هيفي كروكت).

وتصدر هذه الوثنية عن ثقافة إغريقية بعيدة كل البعد عن ثقافتنا، وتخالف عقيدتنا، وتصورنا الإسلامي. وخطورة هذا النوع من الأفلام والمسلسلات أنها تغرس في نفس الأطفال والناشئة أن هناك من يتصرف في الكون من الأبطال، والملوك والعباقرة غير الله عز وجل، فضلاً عن العبث بفطرتهم الإيمانية.

ب-تشويه القَدر:
إن عقيدة الإيمان بالقَدر من أصول الدين، ومقصود التربية الإسلامية أن تزرع هذه العقيدة مع بقية أركان الإيمان، ولكن بعض مسلسلات الكرتون تشوِّه ذلك، من خلال بيان أن القدر ضد الضعفاء من البشر.!! والمشكلة في ذلك أن هذا العبث في مفهوم القدر ينعكس على أصل الإيمان بالله؛ لأن الطفل سيتشكك في عدله، وصواب أحكامه على عباده سبحانه وتعالى!!

وقد تجسد تشويه القدر في مسلسل (ريمي)، فكلما يوشك (ريمي) أن يصل إلى أمه تأتي الأقدار وتبعده عنها، ويقع في الظلم، ويموت معلمه، وتموت حيواناته الواحد تلو الآخر، ويتابَع من منطقة إلى منطقة.. وقد قام الراوي في النسخة المدبلجة إلى العربية بدور في غاية السوء؛ ففي كل مرة يقع فيها (ريمي) في مصيبة، يقول المعلق: "ومازالت الأقدار تتابع ريمي.." وكأن ربنا u ضاقت رحمته بـ (ريمي).ومعلوم أن الطفل المشاهد يحب (ريمي)، وبالتالي سيحقد الطفلُ على الله u..!!
إن ما سبق ذكره تمثيل بسيط للغاية للخطر على اعتقاد أطفالنا، ولا يتوقف الدور السلبي لأفلام الكرتون على العقيدة فيما سبق فحسب، بل يتجاوز ذلك إلى أكثر مما يتصور القارئ، وحسب ظني أرى أن الموضوع يستحق أن تكتب فيه رسائل جامعية، تتناول كل واحدة منها زاوية من زوايا العقيدة؛ لأن المادة الإعلامية غنية جداً في موضوع البحث.
منــــــــــــــــــ،،،،ــــــــــــــــــــــــــ قول
دهاء شيطاني من هؤلاء اليهود عليهم اللعنة
التأثير على عقيدة الايمان بالقدر لدى الطفل
أمر خطير جدا أن يبعثوا بهذه الأفكار الهدامة التي تبني عقيدة فاسدة لدى الطفل لذلك وجب التنبه لها ومنعها على أطفال المسلمين
شكرا جزيلا على المعلومات القيمة أختي حنيني
جزاك الله خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2012-05-26, 09:49   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنيني24 مشاهدة المشاركة
دور الافلام السلبي في الهوية:
- التمرد على القيم:
يُمثل التمرد على القيم جزءاً من الثقافة الغربية، فكل جيل ينبغي أن يتمرد على قيم الأجيال السابقة؛ حتى تتصارع البشرية وتسير في الاتجاه الصحيح، حسب ما يتصورون، وهكذا يرون الحياة.
وقد انعكست هذه الفلسفة على صناعة الكرتون، فتجد في كل أفلام الكرتون تقريباً إشارة إلى التمرد على القيم السائدة؛ لأن الفضيلة الأولى في الغرب هي الحرية، أما في بلادنا فالعدل هو الفضيلة الأولى، فبناء على ذلك لابد عندهم من التمرد على القيم؛ لأن الحرية تقتضي أن يتخلص الناس من كل قيد، ولو كان قيم الأمة ..! وهذا الأمر لا يناسب بيئتنا، فنحن نقوم بتنميط أجيالنا على الفضائل، وننطلق في ثقافتنا وتربيتنا الإسلامية من الغيْريَّة، وليس من الذاتية، بينما هم ينطلقون من الذاتية؛ أي: (أنا أولاً، وبعد تحقيق ذاتي أسأل عن الناس..)
أما في التربية الإسلامية فالمهم أن تحس بغيرك، وآخر شيء أن تهتم بنفسك..فتربيتنا غيْرية، والتربية الغربية ذاتية.. فجاءت أفلام الكرتون، وغيرها من أعمال (الميديا) وفَتحت لنا خروقاً واسعة في التربية؛ بسبب ما تحمله من فيروسات الغزو الثقافي والفكري والاجتماعي.
ومن الأعمال التي ظهر فيها التمرد على قيم الأمة ما يأتي:
1.القناع (musk)فهذا العمل انتشر بين الأطفال وشاع، وهو يسيء إلى القيم، ففيه أشياء محرجة، مثلاً يصدر البطل أصواتاً منكرة، ويشمم الناس رائحة جواربه، ويقوم بأفعال فيها نوع من الحرج اجتماعياً، كإخراج الريح، وغير ذلك من الأفعال المحرجة اجتماعياً، فتجد هذا العمل يستخف فيها، ويحطم كل الحواجز.. وأنصح المربين ألا يتركوا أبناءهم يتابعون هذا العمل، على الرغم من كونه مضحكاً يُقَدَّم بثوب تهريجي جداً، لكن في النهاية يَنْكُتُ نكتاً سوداء في قلوب الأطفال، ويحطم القيم أيضاً..
2.ريميفيه أيضاً تحطيم للقيم، فالأسرة في قيمنا أهم لبنة اجتماعية، وريمي([1]) الذي يبحث عن أمه بكل ما يستطيع، ويعرض المسلسل أحداثاً مأساوية تواجهه في سبيل ذلك، وعندمايلتقي بها يتركها، ويبحث عن شيء جديد.. فأين قيمة الأسرة؟! وإذا كان طوال الحلقات يبحث عن أمه، ثم عندما يجدها يعرض عنها.. فما الذي يبحث عنه إذاً..؟؟
إنه يبحث عن شيء آخر، سأذكره بعد قليل..
ب- ترسيخ حق اليهود:
في الشهر الرابع عام1996صدرت مقالة([2]) في أمريكا بمناسبة مرور خمسين سنة على تشكيل (توم وجيري)، وهما شخصيتان أنتجتهما شركة (تيرنر) اليهودية. وقال كاتب المقالة اليهودي: صَنَعْنا توم وجيري؛ لأننا كنا نريد أن نُكرس حق اليهود في فلسطين.
إنهم يريدون من وراء توم وجيري أن يُروِّجوا لقضية حق اليهود في فلسطين، وذلك من خلال التأثير على اللاشعور؛ فكل الناس يُفضلون صاحب البيت، ولا يفضلون الوافد، وهم أرادوا المشاهد باللاوعي أن يتقبل الوافد ويقدمه على صاحب البيت، وما الذي يربيه الناس في بيوتهم، القط أم الفأر..؟
طبعاً القط، لكن أرادوا أن يقدموا الفأر بصورة أفضل؛ ماكر، ذكي، شيطان، عفريت، يصنع المقالِب بصاحب الأرض، الذي هو القط، وحتى أصبح أصحاب البيت يطردون القط.!!
فهم يريدون أن يكرسوا هذه القضية، وهذا من كلامهم، فقال: كنا نريد أن نكرس أحقية الوافد على صاحب الدار من خلال التركيز في اللاشعور على هذه القضية..
وأظن أنه يصعب أن يصل الشيطان إلى مثل هذا التفكير..!!
ج- البحث عن الأرض بصيغة الأم:
وهذه الفكرة من العقائد اليهودية التي تبث في أفلام الكرتون، ففي كتبهم الدينية: "إن أمّكم الأرض.. " يعنون بذلك الأرض المقدسة!!
لذلك كان الذي يبحث عنه ريمي الولد ليس الأم، بل الأرض، فكم من عام وهو يبحث عن أمه!!
(بمبم) يبحث عن أمه، (زينة ونحول) يبحث البطل عن أمه، (بيل وسباستيان) يبحث عن أمه..
وعندما يلتقي معظم هؤلاء بأمهم الجسدية يتركونها.. إذاً مَن هي الأم..؟؟ إنها الأرض.!!
لقد كان هذا الأمر يُغرس في ثقافة أبناء الغرب، في اللاوعي، في اللاشعور، وهو الذي أسهم في صبغ العقل الغربي بالنزعة المتصهينة، أفرز المحافظين الجدد، فهم لم يأتوا من فراغ.
إنها تربية متأصلة عاشت عليها أجيال وأجيال، وطغت حتى وصلت إلى أن تكون صبغة للفكر والثقافة الغربية، وانعكست دعماً بلا حدود للدولة الغاصبة في فلسطين المحتلة، فليس الأمر كما نتصوره ببساطة، لا.. إنه عمق تربوي، قد ضرب جذوره في أصل العقل الغربي، يتجاوز التصرفات الانطباعية، وأظن أن من عنده هذا التخطيط العميق سيسود..

منقـــــــــــــــــــــــــــ،،،،،،،ـــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــول
ما شاء الله وسبحان الله
كلام خطير فعلا
كيف يروّج هؤلاء لأفكارهم من رسوم متحركة أسرت الكبار قبل الصغار تو وجيري أول مرة أطلع على مثل هذا
سمعت بخطرها قبلا لكن لم أدرك هذا الخطر الذي تروج له
كما أنها من أوائل الرسوم التي أنتجت حسب هذا الكلام يعني قبل أكثر من خمسين سنة يعني هم يخططون لنا منذ النكبة الفلسطينية وربما قبل ذلك بواسطة هذه الرسوم
إنها حرب على القيم الاسلامية وبث لسموم الفكر الغربي
شكرا جزيلا على المقال أخت حنيني
استفدت كثيرا منه
بارك الله فيك









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الرسوم المتحركة والطفل


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:26

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc