أخي ياسين
أنت راك تربط في مصير النقابة بالقانون يعني اذا قبلت التعديلات فالنقابة بخير واذا لم تقبل التعديلات لنا رأي آخر.القضية يا خويا راهي أبعد من هذا الملف والملف هذا هو القشة التي قصمت ظهر البعير والقطرة التي أفاضت الكأس والشجرة التي عرت الغابة .القضية ومنهربوش منها سواءا عدل القانون أو لم يعدل هي في العشوائية ومصادرة القرار النقابي وتحكم أشخاص فيه غلطو ولا ما غلطوش جابو الحق ولا ما جابوش ماهيش هذي المشكلة أنا نقول . لا زم نعترف يلي هناك اختلالات تنظيمية كبيرة وهناك فقدان للثقة كبيرة وهناك مؤسسات فارغة ومفرغة لحكمة لا يعلمها إلا من فرغها من الرار. راني نقول بلي يجب أن نقف ونقول لابد من بداية مرحلة المراجعة والتصحيح وما لازمش نتغطاو وراء المكتسبات والانجازات وووو........ وما لا زمش لي يجيبنا حاجة ولا مطلب نقدسوه ونجعله في مقام الانبياء ونزين له التفرد والانحراف والتسلط وتوجيه القرار النقابي بدون الرجوع للمؤسسات ونحتكم إلى أهوائه مرة تصيب وعشرة تخيب.