اقتباس:
و هنا تعترف أن واقع الناس و عاداتهم (العرف) له إعتبار في بعض المسائل.
لا تأخذك الحمية فتخطئ من حيث لاتدري
|
اخبرتك أن العادة أو العرف محكم حيث لا وجود لنص أو إجماع أوقياس وليس دليلا شرعيا مستقلا فأين الخطأ ؟
اقتباس:
و هل قلت أنا"تيسيرا لهم" كلا لم أقل ذلك قلت ما أكدته أنت بقولك "لأنهم تساهلوا بألأمر" أي راع واقع الناس الذى أختلف على ما كان عليه في السابق
فلا تتسرع بالرد قبل الفهم و إلا بانت سوأة جهلك
|
كلامك كله من أوله حول تيسير الفتوى وجعلت فعل عمر دليلا لكلامك فماذا يفهم منه العقلاء؟
اقتباس:
تعريفه المصلحة يستند إلى واقع الناس و حياتهم
و لو راجعت تعريف أقسام المصالح لرأيت أنه يستند إلى حياة الناس أى واقعهم الحياتي
|
]
تعريف المصلحة ضبطه أهل العلم ولم يتركوه لأمثالك ليعبثوا به ، وقد أحلتك على كتاب الشاطبي لكن ابيت الرجوع إليه، وأنا في انتظار تعريف المصالح لعلي استفيد منك علما فهات مالديك.
اقتباس:
خطأ آخر
إنه غير منضبط في الأمور المعنوية و لكنه منضبط في الأمور الحسية
و قول الصحابي يتعلق بأمور معنوية
|
من اين لك التفريق بين ألمور الحسية والمعنوية ومن قال لك عم كان يتكلم ابو سعيد رضي الله تعالى عنه؟ أورد تفسير ذلك أم هو من بنيات أفكارك؟