لماذا خانت الكنابست الانباف؟

[أبومنيب]

الخلاف الجوهري وأقولها للتاريخ هو أنهم أرادوا أن تكون رتبة أستاذ مكون في التعليمين الابتدائي والمتوسط ، وكذا مدير المتوسطة ومفتش التعليمين الابتدائي والمتوسط ينحدرون من أستاذ التعليم الثانوي ، ولا يحق أبدا لأستاذ التعليمين الابتدائي والمتوسط أن يتقلدوا هذه الرتب ، ونحن في الاتحاد رفضنا ذلك بشدة وألزمنا وزارة التربية بجعل الترقيات منحصرة لموظفي نفس الطور........ عن السيد عمراوي

[azzouz_nour]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبومنيب

الخلاف الجوهري وأقولها للتاريخ هو أنهم أرادوا أن تكون رتبة أستاذ مكون في التعليمين الابتدائي والمتوسط ، وكذا مدير المتوسطة ومفتش التعليمين الابتدائي والمتوسط ينحدرون من أستاذ التعليم الثانوي ، ولا يحق أبدا لأستاذ التعليمين الابتدائي والمتوسط أن يتقلدوا هذه الرتب ، ونحن في الاتحاد رفضنا ذلك بشدة وألزمنا وزارة التربية بجعل الترقيات منحصرة لموظفي نفس الطور........ عن السيد عمراوي

حتى السواد الأعظم من المعلمين و اساتذة المتوسط الذين غدرت بهم نقابة البيف ؛ الكنابست هي اللتي استعملتهم في الإضراب ثم ضيعت حقوقهم
سيبقى حق هؤلاء دين في رقبة قيادة نقابة الهف خاصة و أن أغلبهم أوكل أمره إلى الله
أما يتحجج بع سي العمراوي فهو هروب من المسئولية و الأمانة التي ضيعها لأنه لا أحد من أساتذة الثانوي يرغب في العمل في المتوسط أو الإبتدائي طالما أن أغلبهم أدمج ( أكثر من 65 % ) حجتكم داحضة و هو استخفاف بعقولكم من طرف قيادتكم التي قادتكم للهاوية : الإضراب في الوقت الضايع و العودة بدون أدنى سبب وجيه و بدون تحقيق أي مطلب
عندما فقد مديرو الثانوي عضويتهم في الكنابست بحكم قانونها الداخلي لجأوا إلى الأنباف لسهولة قيادة منتسبيها طالما مازالوا يؤمنون بمثل هذه الخرافات .
واحد يقول السيطرة على الخدمات و الآخر يقول السيطرة على الرتب العليا ..... يا له من غباء و جهل في آن واحد
أفيقوا ...لقد أقبرتكم الأنباف و أنتم أحياء حتى أصبح بالنسبة لكم الإدماج في تالرتبة القاعدية و تلقي ضربات الشرطة في التجمع أمام مقر الأنباف إنجازات ضخمة تكتب بأحرف من دهب على حد قول بعض المطبلين
اللهم إذا كنتم مستفيدين من الإنتداب أو من الأقلية التي ركبت على الأغلبية : الذين أتت بهم الصدفة و الحاجة إلى العمل إلى التعليم و الذين أدمجوا في مكان الأغلبية التي تكونت للتعليم ثم سحب منها ديبلومها الخاص بالتعليم و أصبحت آيلة للزوال و هذا بفضل نقابة البيف