حملة منتديات الجلفة « من غشنا فليس منّا » - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > قسم التعليم الثانوي العام > أرشيف منتديات التعليم الثانوي

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

حملة منتديات الجلفة « من غشنا فليس منّا »

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-06-03, 18:48   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
عبدالرحمن1
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

المؤسف ان الكثير استحل الغش بل هناك من اصبح يمارسه على انه حقوممازاد الطين بلة ان رجال التعليم ساهمو ا في نشر وتشجيع هذه الظاهرة المؤسفة









 


قديم 2008-06-03, 22:02   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
imad70
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

يبدو أن السحر قد انقلب على الساحر. حيث حسب الأخبار الواردة من حد الصحاري البيرين و عين وسارة فإن امتحانات شهادة التعليم المتوسط قد تمت هذه السنة في ظروف عادية و خلت من الغش الموجه و المنظم لهذا ستكون إن شاء الله نتائج هذه السنة الضرية القاضية لمايسترو الغش الجماعي في الجزائر و مصيبة الجزائر في تربيتها و تعليمها العميل بن بوزيد و إن غدا لناظره لقريب و سيرى الجميع حقيقة إصلاحاته المزعومة.










قديم 2008-06-04, 14:43   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
mhd
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية mhd
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على هدا الشعار الذي أصبح غريبا في أمة الإسلام

وألوم كل الذين يشحعونه بسكوتهم وتخاذلهم

والله إنها لأمانه لو يعلم أولئك الذين يقبضون الأموال رغم خيانتهم الأمانة










قديم 2008-06-04, 18:14   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
brahim93
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية brahim93
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكور ألف شكر










قديم 2008-06-06, 00:21   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
apolo_aures
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية apolo_aures
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

- مقدمة:
فلا شك أن الغش ظاهرة خطيرة و سلوك مشين.


والغش له صور متعددة، و أشكالاً متنوعة، ابتداءً من غش الحاكم لرعيته، و مروراً بغش الأب لأهل بيته، و انتهاء بغش الخادم في عمله.


وحديثي سوف يكون فقط عن الغش في الامتحانات، والذي أصبح يشكو كثير من المدرسين و التربويين من انتشاره و تفشّيه.


وهذا حق، فإن ظاهرة الغش بدأت تأخذ في الانتشار، ليس على مستوى المراحل الابتدائية فحسب، بل تجاوزتها إلى الثانوية و الجامعة. فكم من طالب قدم بحثاً ليس له فيه إلا أن اسمه على غلافه. وكم من طالب قدّم مشروعاً و لا يعرف عما فيه شيئاً.


وبل وقد تعجب من انتكاس الفطر عند بعض الطلاب، فيرمي من لم يغش بأنه مقعد ومتخلف وجامد الخ.. تلك الألقاب. و لربما تمادى أحدهم فاتهم الطالب الذي لا يساعده على الغش بأنه لا يعرف معنى الأخوة ولا التعاون.



هذه الظاهرة التي أنتجها الفصام النكد الذي يعيشه كثير منا في مجالات شتى. نعم لما عاش كثير من طلابنا فصاماً نكداً بين العلم والعمل، ترى كثيراً منهم يحاول أن يغش في الامتحانات، و هو قد قرأ حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: «من غش فليس منا»، بل ربما أنه يقرأه على ورقة الأسئلة، و لكن ذلك لا يحرك فيه ساكناً. لأنه قد استقر في ذهنه أنه لا علاقة بين العلم الذي يتعلمه وبين العمل الذي يجب أن يأتي به بعد هذا العلم.



ولا أبالغ إن قلت: إن ظاهرة الغش قد تسرّبت حتى عند بعض المدرسين والمراقبين.



2- أسباب الغش
هذه بعض الأسباب التي تنتج هذا الخلق المشين:



1- ضعف الإيمان:
فإن القلوب إذا ملئت بالإيمان بالله لا يمكن أن تقدم على الغش وهي تعلم أن ذلك يسخط الله. لا يمكن للقلوب التي امتلأت بحب الله أن تقدم على عمل وهي تعلم أنه يغضب الله.



2- ضعف التربية:
خاصة من قبل الوالدين أو غيرهما من المدرسين أو المرشدين. فلا نرى أباً يجلس مع ابنه لينصحه و يذكّره بحرمة الغش، و يبين له أثاره وعواقبه، بل تعجب من بعض الآباء إذا قلت له ذلك أجابك مباشرة: لماذا، هل ابني غشاش؟ بل ربما لو وقع الابن في يد المراقب، لجاء ذلك الأب يدافع عنه بالباطل.



3- تزيين الشيطان:
فالشيطان يزين لكثير من الطلاب أن الأسئلة سوف تكون صعبة، ولا سبيل إلى حلّها والنجاح في الامتحانات إلا بالبرشام والغش. فيصرف الأوقات الطويلة في كتابة البراشيم، و اختراع الحيل والطرق للغش؛ ما لو بذل عشر هذا الوقت في المذاكرة بتركيز لكان من الناجحين الأوائل.


4- الكسل وضعف الشخصية:
فترى كثير من الطلاب يرى زملائه من بداية العام وهم يجدّون ويذاكرون ويهيئون أنفسهم للامتحان الأخير، و هو لا هم له إلا اللعب و المرح. فإذا ما جاءت الامتحانات النهائية تراه يطلب المساعدة، و يطلب النجاح ولو كان على ظهور الآخرين، ولو كان ذلك بالغش. إن الغش هو حيلة الكسول، وهو طريق الفاشلين. وهو دليل على ضعف الشخصية حيث أن الذي يغش لا يجد الثقة في نفسه بأنه قادر على تجاوز الامتحانات بنفسه وجهده واستذكار دروسه لوحده، ومن ثم الإجابة معتمداً على مذاكرته.



5- الخوف من الرسوب:
فإن الخوف من الفشل والخوف من الرسوب يسبب قلقاً مستمراً لكثير من الطلاب مما يجعلهم يلجئون إلى الغش كسبيل للنجاة.



3- آثار الغش:
أن الغش كما قلنا له أشكال متعددة، و يدخل في مجالات شتى، و لكن من أخطر أنواع الغش هو الغش في الأمور التعليمة، و ذ لك لعظيم أثره و شره.



و من ذلك:
1- أنه سبب لتأخر الأمة، وعدم تقدمها وعدم رقيها، و ذلك لأن الأمم لا تتقدم إلا بالعلم وبالشباب المتعلم، فإذا كان شبابها لا يحصل على الشهادات العلمية إلا بالغش، فقل لي برأيك: ماذا سوف ينتج لنا هؤلاء الطلبة الغشاشون؟



ما هو الهم الذي يحمله الواحد منهم؟



ما هو الدور الذي سيقوم به في بناء الأمة؟



لا شيء، بل غاية همه؛ وظيفة بتلك الشهادة المزورة يأكل منها قوته ورزقه. لا همّ له في تقديم شيء ينفع الأمة، أو حتى يفكّر في ذلك. وهكذا تبقى الأمة لا تتقدم بسبب أولئك الغششة بينها.



ونظرة تأمل للواقع: نرى ذلك واضحاً جلياً، فعدد الطلاب المتخرجين في كل عام بالآلاف ولكن قل بربك من منهم يخترع لنا، أو يكتشف، أو يقدم مشروعاً نافعا للأمة، قلة قليلة لا تكاد تذكر.



2- أن الغاش غداً سيتولى منصباً، أو يكون معلماً، وبالتالي سوف يمارس غشه للأمة، بل ربما علّم طلابه الغش.



3- أن الذي يغش سوف يرتكب عدة مخالفات -إضافة إلى جريمة الغش- منها السرقة، والخداع، والكذب، وأعظمها الاستهانة بالله، و ترك الإخلاص، و ترك التوكل على الله..



4- أن الوظيفة التي يحصل عليها بهذه الشهادة المزوّرة، أو التي حصل عليها بالغش سوف يكون راتبها حراماً، و أيما جسد نبت من حرام فالنار أولى به.



4- علاج الغش
لاشك أن خطبة واحدة، بل خطب لن تقاوم هذا المنكر العظيم. لذا كان لا بد من تعاون الجميع في مقاومة هذه الظاهرة، كل بحسب استطاعته و جهده. فالأب في بيته ينصح أبنائه ويرشدهم ويحذّرهم بين الحين والآخر. والمعلم والمرشد في المدرسة والجامعة كل يقوم بالوعظ، والإرشاد.



بل لابد من تشكيل اللجان التي تدرس هذه الظاهرة وأسبابها و كيفية العلاج لها.



ولكن سوف أذكّر ببعض الأمور التي أرجو من الله أن تكون سبباً في الحد من هذه الظاهرة.



أخي الكريم:

تذكّر قول الرسول صلى الله عليه و سلم: «من غش فليس منا» رواه البخاري. لاحظ أن الرسول قال: «من غش» ليشمل كل صور الغش، كبيره وحقيره، في المواد الشرعية أو الأجنبية، فكل ذلك داخل في الحديث. فهل ترضي أن يتبرأ منك النبي صلى الله عليه و سلم؟ أي خير ترتجي إذا تخلّى عنك الرسول صلى الله عليه وسلم وأعلن البراءة منك؟ تذكّر أنك بمجرد أن تفكر في الغش فقد تخليت عن أهم صفة يجب أن تتحلى بها في هذا العلم، ألا و هي الإخلاص لله؛ وذلك لأنك بتفكيرك في الغش؛ يكون همّك هو الدرجات والشهادة فقط، وهل تدري أي خطر في هذا؟



إن هذه العلوم التي تدرسها؛ أن كانت من علوم الدنيا فقد ضيّعت على نفسك أعظم الأجر. وإن كان فيها بعض العلوم شرعية ( كالفقه و التوحيد ..) وهي مما يجب ابتغائها لوجه لله، ولو طلبها العبد لغير الله فيخشى عليه أن يكون من أصحاب هذا الحديث: «من تعلم علما مما يبتغى به وجه الله تعالى، لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضا من الدنيا لم يجد عرف الجنة يوم القيامة» يعني ريحها.



يا لله؛ لم يرح رائحة الجنة! وأعظم من ذلك كله، أنك جعلت الله أهون الناظرين إليك.



نعم، جعلت الله الذي {يَعْلَمُ خَآئِنَةَ الأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ} أهون من المراقب.



كم من طالب لو وقف المراقب بجواره لأصبح قلبه يرتجف، وأوصاله تضطرب، والعرق يتحدر من جبينه. ولكن إذا ابتعد المراقب جاءت النظرات، وجاءت المحاولات للغش والخداع.



أو ليس حاله يقول:

يا رب أنت عندي أهون من هذا المراقب.

يا رب أنا أخشي المراقب أعظم وأكثر منك.



تذكّر

أن الشهادة التي تحصل عليها والتي سوف تتوظف بها هي شهادة مزوّرة، وبالتالي فسوف يكون الراتب الذي تأخذه حراماً.



سوف يكون مالك من حرام، وسوف تغذي أبناءك بالحرام، وزوجتك بالحرام.



وهنا نقطة لا بد من التنبيه عليها:



ألا وهي أن بعض الطلاب يقول: أنا لا أغش، ولكن أغشش غيري، وهذا أهون.



فأقول: لا والله ليس بأهون بل هو أخطر. فإنك إذا غششت ثم تبت فإنك سوف تصحح شهادتك، لكنك إذا غشّشت غيرك، ثم تبت أنت من ذلك، فأني لك أن من غششته سوف يتوب، أنّى لك أن تصحح شهادته، أنّى لك أن توقف أكله للحرام.



ونقطة أخرى: أن بعض الطلاب يرى غيره يغش ولا يحرك ساكناً، بل ربما قال: هذا ليس من شأني، فأنا والحمد لله لا أغش. وهذا في الحقيقة شيطان أخرس، لأنه رأى منكراً ولم يغيّره. والواجب عليه أن ينصح ذلك الطالب، فإن لم يستطع فيجب أن يبلغ المراقب، وأن لا تأخذه في الله لومة لائم، ولا يخش إلا الله.



ونقطة أخرى: إن بعض المدرسين قد يحابي بعض الطلاب في بعض الدرجات ويظن أن ذلك من صلاحيته، وربما قاس ذلك على أن من حقه أن يعطي من ماله ما يشاء. وهذا خطأ عظيم فالمدرس ليس من حقه أن يعطي بعض الطلاب درجات لا يستحقها ، بل الواجب العدل، لأنه مستأمن على هذه الدرجات، والتي لا يملك منها شيئاً، وإنما هو مطبق للنظام.



يقول فضيلة الشيخ محمد بن عثيمين: "فإن المعلم الذي يقدر درجات أجوبة الطلبة ويقدّر درجات سلوكهم، هو حاكم بينهم لأن أجوبتهم بين يديه بمنزلة حجج الخصوم بين يدي القاضي.



فإذا أعطى طالباً درجات أكثر مما يستحق، فمعناه أنه حكم له بالفضل على غيره مع قصوره، وهذا جور في الحكم. وإذا كان لا يرضى أن يقدم على ولده من هو دونه، فكيف يرضى لنفسه أن يقدم على أولاد الناس من هو دونهم". ا.هـ من كتاب ( نصائح في الاختبارات 12).



فيا أخي الكريم:

عليك أن تراقب الله قبل كل شيء، وأن تعلم أن روحك التي بين جنبيك بيد الله، أنفاسك التي تتردد في صدرك هي بيد الله، فاتق الله ولا تجعل الله ينظر إليك وأنت تعصيه.



تذكّر أن الأمانة سوف تنصب على جنب الصراط، ولن يجوز عليه إلا من كان أميناً، والغش ينافي الأمانة كل المنافاة.



أسأل الله أن يسهّل على أبناءنا، وأن يحميهم من الغش والخيانة، وأن يأخذ بنواصيهم لما يحب ويرضى.







المراجع:

- نصائح في الاختبارات، للشيخ ابن عثيمين.

- للطلاب فقط، للأخ محمد العبدلي.

- الغش في الاختبار خيانة وانهيار، للأخ أحمد بن حسن كرزون.





ملحق الفتاوى:


س: ما حكم الغش في أوقات الامتحان علماً بأني أرى كثيراً من الطلبة يغشون وانصح لهم ولكنّهم يقولون: ليس في ذلك شيء؟

ج: الغش في الامتحانات وفي العبادات والمعاملات محرم لقول النبي صلى الله عليه وسلم: « من غشنا فليس منا » ولما يترتب عليه من الأضرار الكثيرة في الدنيا والآخرة.

فالواجب الحذر منه و التواصي بتركه. ( ابن باز )



س: ما حكم الغش في دورة اللغة الانجليزية أو العلوم البحتة كالرياضيات وغيرها؟

ج : لا يجوز الغش في أي مادة من المواد مهما كانت، لأن الاختبار المقصود منه هو تحديد مستوى الطالب في هذه المادة، ولما في ذالك أيضاً من الكسل والخداع، وتقديم الضعيف على المجتهد.

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: « من غشنا ليس منا » و لفظ الغش هنا عام لكل شيء، و الله أعلم ( ابن جبرين ).

أخوكم
محمد بن عطية الجابري عضو مركز الدعوة بجدة












قديم 2008-06-06, 00:28   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
حنين قلب
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على الموضوع الرائع










قديم 2008-06-06, 15:56   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
عبد اللطيفْ
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

bon courage pour tout le monde pour le bac
c'était juste une plaisenterie
vous savez bien que je suis taquin
lol










قديم 2008-06-10, 16:17   رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
ABOUAIMEN
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

إن ظاهرة الغش استفحلت في السنوات الآخيرة وخاصة السنة الماضيةفي شهادة البكالوريا ولذا نجد حتى فى قوائم المترشحين عدد كبير جدا من ولايات أخرى جاء لنيل شهادة البكالوريا في ولاية الجلفة والغريب في الأمر أنه حتى النساء الماكثات بالبيت سجلن في شهادة البكالوريا بدون تحضير والبعض منهن لايعرف حتى المواد التي سيمتحن فيها .
تحية لكل المعلمين الذين حاربوا هذه الظاهرة في هذه السنة وسحقا لأصحاب الشبكات الذين يعملون على نشر ظاهرة .










قديم 2008-06-11, 11:34   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
aziz050
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية aziz050
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:46

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc