![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
التناقض الواضح الجلي عند علماء الأشعرية
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() وعليكم السلام
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
هنا ابن تيمية لا ينفي التجسيم بل يقول ان الله لا يماثل شيء من المخلوقات . ولكنه في المقابل يثبت التجسيم بشكل واضح وصريح في كتبه ولا احد افترى عليه وقد أوردت في ردي السابق خلاصة لاعتقاد ابن تيمية فهو يوضح بصراحة في كتبه أنه يعتقد أن كل موجود له جسم وحيز وماليس له جسم فهو ليس موجودا وفي ردي السابق يوضح هذا وبوضوح فأنا لا اقول ان أحدهم اتهم ابن تيمية بل ابن تيمية يقول بالتجسيم صراحة في كتبه . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() قال الامام ابو محمد عبد الله بن قتيبة فى تأويل مختلف الاحاديث ما نصه :- ان اصحاب البدع سموا أهل الحديث بالحشوية والناتية والمجبرة والجبريه وسموهم الغثاء وهذه كلها انباز لم يأت بها خبر عن رسول الله كما أتى فى القدرية أنهم مجوس هذه الامه فان مرضوا فلا تعودوهم وان ماتوا فلا تشهدوا جنائهم وفى الرافضية برواية ميمون بن مهران عن بن عباس قال سمعت رسول الله يقول ( يكون قوم فى أخر الزمان يسمون الرافضة يرفضون الاسلام ويلفظونه فاتلوهم فانهم مشركون) وفى المرجئة: (صنفان من أمتى لا تنالهم شفاعتى لعنوا على لسان سبعين نبياً المرجئة والقدرية) |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() يقول الشيخ فركوس حفظه الله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
النقاش الذي لايبنى على الادلة والحجة وخاصة من ما هم اعلم منك ومني ليس بجدال وليس اظهار الحق .. قال ابن تيمية -رحمه الله-: «والمجادلة المحمودة إنما هي بإبداء المدارك وإظهار الحجج التي هي مستند الأقوال والأعمال، وأما إظهار الاعتماد عمّا ليس هو المعتمد في القول والعمل، فنوع من النفاق في العلم، انهى والاشاعرة فرقة كلامية أسسوا عقائدهم على علم الكلام كالمعتزلة من هذا الباب. إلا أن الأشاعرة المتأخرين أكثر إعتزالا من المتقدمين. بالاضافة الى أن المتأخرين قد غرقوا في التصوف وكالروافض في عبادة القبور فقل أن تجد أشعريا غير صوفي قبوري. وننقل هنا عقيدة الروافض أصحاب التقية في الفرقة الاشعرية. مع العلم أن الامام الاشعري برئ من عقيدة الذين ينتسبون اليه اليوم. ما قولك يقول العالم الإمامي الشيعي المازندراني: (الأشاعرة يثبتون له تعالى صفات الجسم ولوازم الجسمية ويتبرؤن من التجسيم.. وهذا تناقض يلتزمون به ولا يبالون، وهذا يدل على عدم تفطنهم لكثير من اللوازم البينة أيضاً، وعندنا هو عين التجسيم) [3]. (3) شرح أصول الكافي (3/202). ماذا تقول في وقد نسبَ نصير الدين الطوسي، وعلامتهم الحليّ، و محمد حسن ترحيني إلى الأشاعرة الشرك والتعدد في ذات الله، حيث زعموا أنه يلزم الأشعرية من مذهبهم في الصفات وجود قدماء مع الله في الأزل، وهذا شرك وتعدد[4]. (4) انظر: شرح الإشارات والتنبيهات- الطوسي، تحقيق: سليمان دنيا (3/ 70) الطبعة الثالثة، دار المعارف. والرسالة السعديّة- الحلي، عناية: محمود المرعشي، عبدالحسين محمد علي بقال (ص 50 - 51). والإحكام في علم الكلام- السيد محمد حسن (ص25) دار الأمير للثقافة والعلوم. هل اكمل طبعا ستقولون كذب وافتراء وان قلنا نحن ايضا نقول عن شيخ الاسلام كذلك |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
ضربتني بدائها وانسلت بالفعل عنزة ولو طارت اين هي الادلة لم ارى لك دليل غير اتهام وفهم سقيم وحقد وتحامل واضح على شيخ الاسلام «والناس إذا لم يجدوا عيبًا لأحد، وغلبهم حسدهم وعداوتهم له أحدثوا له عيوبًا.. فيقذفوا في قلوب الناس ما لا يرضاه الله تعالى وليحتقروا السلف ويهونوا الدين» والكيِّس إذا أنعم النظر يُدرك أنَّ النقد غيرُ موجّهٍ لشيخ الإسلام على الخصوص وإنما يستهدف المنهجَ السلفيَّ المتمسّك بدعوته بُغيةَ إفساد الناس عليه وإبعادهم عنه والانتقاص من علمائه ونسبة المآخذ لرواده. يقول ابن تيمية رحمه الله في مواضع متعدّدة بنفي التمثيل عن الله ومشابهةِ أحدٍ من المخلوقين في شيء من صفاته وخصائصِه، ويظهر ذلك من نصوص كلامه اللاحقة ذمُّه للتشبيه ووصف أصحابه بالمبطلين، حيث يقول -رحمه الله-: «ليس في الخارج صفة لله يماثل بها صفةَ المخلوقِ، بل كلُّ ما يوصف به الرب تعالى فهو مخالفٌ بالحدّ والحقيقة لما يوصفُ به المخلوق أعظمُ مما يخالف المخلوقُ المخلوقَ، وإذا كان المخلوق مخالفًا بذاته وصفاته لبعض المخلوقاتِ في الحدّ والحقيقةِ، فمخالفة الخالق لكلّ مخلوقٍ في الحقيقة أعظمُ من مخالفة مخلوق فرض لأي مخلوق فرض، ولكنْ علمه ثبت له حقيقةُ العلم، ولقدرته حقيقةُ القدرة، ولكلامه حقيقةُ الكلام، كما ثبت لذاته حقيقةُ الذاتية، ولوجوده حقيقةُ الوجود، وهو أحقّ بأن تَثْبُتَ له صفات الكمال على الحقيقة من كل ما سواه»(11- «مجموع فتاوى» لابن تيمية: (12/97) وصفات الله تعالى لا تماثل صفاتِ العباد، فإنّ الله تعالى ليس كمثله شيء لا في ذاته، ولا صفاتِه، ولا أفعالِه»(12- المصدر السابق: (12/65))، وقال ايضا عن المشبه: «ومَنْ جعل صفاتِ الخالق مثل صفات المخلوق فهو المشبِّه المُبطِل المذموم، وإن أراد بالتشبيه أن لا يُثْبِتَ لله شيئًا من الصِّفات فلا يقال له علم ولا قدرة ولا حياة؛ لأنّ العبد موصوف بهذه الصفات فَلَزِمَهُ أن لا يُقَال له حي عليم قدير؛ لأنَّ العبد يُسَمَّى بهذه الأسماء وكذلك في كلامه وسمعه وبصره ورؤيته وغير ذلك»(13- «منهاج السنة النبوية» لابن تيمية: (1/174))، وفي «بيان تلبيس الجهمية» يقول: «إنّ الله سبحانه مُنَزَّهٌ من أن يكون من جنسِ شيء من المخلوقات، لا أجسادَ الآدميين ولا أرواحَهم، ولا غيرَ ذلك من المخلوقات فإنَّه لو كان من جنس شيء من ذلك بحيث تكون حقيقتُه كحقيقتِه، لَلَزِم أن يجوز على كلٍّ منهما ما يجوز على الآخر، ويجب له ما يجبُ له، ويُمتنع عليه ما يُمتنع عليه، وهذا ممتنع لأنّه يستلزم أن يكون القديم الواجب الوجود بنفسه غير قديم واجب الوجود بنفسه، وأن يكون المخلوقُ الذي يُمتنع غناه يُمتنع افتقاره إلى الخالق، وأمثالُ ذلك من الأمور المتناقضة، والله تعالى نَزَّهَ نفسَه أن يكون له كفو أو مثل أو سمي أو ند»(14- «مجموع فتاوى» لابن تيمية: (5/271)، «بيان تلبيس الجهمية»: (1/620))، كما ذكر -رحمه الله- أنّ مماثلةَ الخالق لعباده لو صحّت للزِم من ذلك افتقار المخلوقِ لخالقه، وهو ممتنَع ضرورةً إنّ لفظ التشبيه والتجسيم لا يجوز لأحد إطلاقهُما في حقّ الله لا نفيًا ولا إثباتًا؛لأنهما لفظان لم يَرِدَا في الكتاب والسُّنَّة بالنفي ولا بالإثبات، فإذا أورد المنازِع لفظًا مجملاً يحتمل حقًّا وباطلاً، فالواجب التوقّف من غير إثباتِ اللَّفظ أو نفيه -ليس ذلك لخلوِّ النقيضين عن الحقّ، ولا لقصورٍ أو تقصيرٍ في بيان الحقّ، ولكنَّ اللفظ مجملٌ، والعبارةَ موهمة مشتملة على الحقّ والباطل، ففي إثباتها إثباتُ الحقّ والباطل، وفي نفيها نفي للحقّ والباطل، فالواجب الامتناع عن كلا الإطلاقين، ثمّ الاستفسار عن مراد صاحبها بها فإن أراد بها حقًّا قُبِل، وإن أراد بها باطلاً ردّ، ولذلك ورد من قواعد أهل السُّنَّة في الردّ على المخالفين ودحض شبهاتهم قاعدة: «التَوَقُّفُ عِنْدَ الإِيهَامِ، والاِسْتِفْصَالُ عِنْدَ الإجْمَالِ»، وابنُ تيمية -رحمه الله- يأبى أن يُعَبِّرَ عن هذا المعنى الحقِّ به، وذلك لمخالفته للنصوصِ الشرعيةِ في عدمِ استعمالها في هذا المعنى، لأنّ من لوازمِ نفْيِه عَلَى إطْلاقِهِ نفيَ المعنى الحقّ، حيث إنّ إطلاق اللفظ المشترك من غير تعيين لأحدِ معانيه إطلاق لكلِّ مُسمَّاه، فإذا سُلّط عليه النفي كان ذلك مسلطًا عليهما(15- انظر: «درء تعارض العقل والنقل» لابن تيمية: (7/59))، لذلك كانت متابعة الكتاب والسُّنَّة في اللّفظ والمعنى أكملَ وأتمّ من متابعتهما في المعنى دونَ اللّفظ، ومن قبيل لفظ التشبيه والتجسيم إطلاق لفظ الجهة لله تعالى، فإن لفظَ الجهة لم يَرِدْ في الكتاب ولا في السُّنَّة لا إثباتًا ولا نفيًا، وهو لفظٌ مجملٌ محتملٌ، يُغني عنه ما ثبت في الكتاب والسُّنَّة من أنّ الله تعالى في السماء، ووجهُ احتمال الجهة أن تكون جهةَ سفلٍ أو علوٍ تحيط بالله تعالى أو جهة علو لا تحيط به، فإنْ أُريدَ به جهةَ سفل فباطلٌ لمنافاته لعلوِّ الله عزّ وجل الثابتِ بالكتاب والسُّنَّة والإجماع والعقلِ والفِطرةِ، وإن أريد به جهة علوٍّ تحيط بالله تعالى فباطلٌ أيضًا؛ لأنّ الله تعالى أجلُّ وأعظم من أن يحيط به شيءٌ من مخلوقاتِه، وإن أريد به جهة علوٍ لا تحيط به فحقّ يجب إثباته وقبولُه؛ لأنّ الله تعالى هو العليُّ الأعلى ولا يحيط به شيء من مخلوقاته(16- انظر: «القواعد المثلى» لابن عثيمين: (31))، فلذلك كانت مثلُ هذه الألفاظ التي لم تَرِدْ لا في الكتاب ولا في السُّنَّة تحتمل معانيَ صحيحةً وأخرى فاسدة، فإذا عُرِف مراد صاحبها وكان موافقًا للمعنى الصحيح قُبِلَ مرادُه، ومُنِعَ من التكلُّم باللفظ المجمل، وعُلِّم الألفاظَ الشرعيةَ في ذلك، ومن صُوَر نهي السَّلف عن إطلاق النفي والإثبات على الألفاظ المجملة المحتملَة قولُ الإمام أحمد -رحمه الله-: «إذا سأل الجهميُّ فقال: أخبرونا عن القرآن، هو الله أو غيرُه؟ قيل له: وإنّ الله جلَّ ثناؤه لم يقل في القرآن: إنّ القرآن: أنا، ولم يقل: غَيري، وقال: هو كلامي: فسمَّيناه باسم سمَّاه الله به، فقلنا: كلام الله، فمن سمَّى القرآن باسم سمَّاه الله به كان من المهتدين، ومن سمَّاه باسم غيره كان من الضالين»(17- «الردّ على الزنادقة والجهمية» للإمام أحمد بن حنبل: (73) لقد حاوروك اخواني في مواضيع عدة ولكن من النوع الذي رأسه حديد لا يلين واعرفك جيدا وانا لست افضل من اخواني في الله ولكن رفعت الموضوع لكي يفهم واحد فقط يدخل عامي عندي افضل من تنعتك سلام .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]()
هات لنا الصدق .
قال ابن تيمية في كتابه التأسيس (1/93) :- "ومعلوم أن كون الباري ليس جسما ليس هو مما تعرفه الفطرة بالبديهة، ولا بمقدمات قريبة من الفطرة، ولا بمقدمات بينة في الفطرة، بل مقدمات فيها خفاء وطول، وليست مقدمات بينة ولا متفقا على قبولها بين العقلاء، بل كل طائفة من العقلاء، تبين أن من المقدمات التي نفت بها خصومها ذلك ما هو فاسد معلوم الفساد بالضرورة عند التأمل وترك التقليد وطوائف كثيرون من أهل الكلام يقدحون في ذلك كله ويقولون بل قامت القواطع العقلية على نقيض هذا المطلوب، وإن الموجود القائم بنفسه لا يكون إلا جسما، وما لا يكون جسما لا يكون إلا معدوما، ومن المعلوم أن هذا أقرب إلى الفطرة والعقول من الأول ". ( بل هذا " القول " الذي اتفق عليه العقلاء من أهل الإثبات والنفي اتفقوا على أن الوهم والخيال لا يتصور موجودا إلا متحيزا أو قائما بالمتحيز وهو الجسم وصفاته ثم المثبتة قالوا وهذا حق معلوم أيضا بالأدلة العقلية والشرعية بل بالضرورة وقالت النفاة إنه قد يعلم بنوع من دقيق النظر أن هذا باطل فالفريقان اتفقوا على أن الوهم والخيال يقبل قول المثبتة الذين ذكرت أنهم يصفونه بالأجزاء والأبعاض وتسميهم المجسمة فهو يقبل مذهبهم لا نقيضه في الذات ) . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() ويقول العلامة عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن: <وأهل السنَّة والحديث في كلِّ مكان وزمان هم مِحْنَة أهل الأرض: يمتاز أهل السنَّة بمحبَّتهم والثناء عليهم، ويُعرَف أهل البدع بعيبهم وشنايتهم>. [الدرر: 4/102].
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]()
والله لا علاقة لكم بالسنة وعقيدة السنة فأنتم جاهلون بها . أولا من يعيب في ابن تيمية وأهل الحديث ؟ أنت تقوم حرفيا بتعصيم ابن تيمية من الخطأ . وعقيدة التعصيم هي عقيدة الشيعة والرافضة فهم يعصمون مراجعهم أما عند أهل السنة لا يوجد شخص معصوم من الخطأ . وكالعادة أنتم عندما تفشلون في المناضرة والدليل والحجة تقولون هذه الجملة المعهودة . ولا ادري كيف تفكرون بصراحة فابن تيمية نفسه اجتهد وخالف العديد من العلماء الآخرين فلو فكر ابن تيمية بهذه الطريقة سيقول من أنا حتى أجتهد واخالف أهل العلم الكبار . أنصحكم بالقراءة والتعرف على دينكم أكثر فانتم لا تعرفونه تماما .فعندما نقول ان ابنية أخطأ في جزئية ما وتعارض مع الكتاب والسنة تقولون لنا أنتم تسبون اهل العلم . عجيب حقا .
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||||
|
![]() اقتباس:
الاخت لم تأتي من رأسها فتأمل وقرأ ما نقلته بارك الله فيها تطرقت لمسألة مهمة اقتباس:
وهذه تنطبق عليكم والله لم ينزل بها الله ولا رسوله والله هكذا هم الرافضة اهل بهت وتدليس كما رمو وسبو وشتمو الصحابة ينطبق القول على اهل البدع رمو ونعتوا اهل الحديث |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() كأني أقول لك ان الملح مالح وأنت تقول لي ان العالم الفلاني يقول انه ليس مالحا . |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc