![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الرد على المعطلة ...الاشاعرة والماتريدية
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | |||||
|
![]() اقتباس:
و ماذا تقولون في قول المولى عز من قائل : و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الإكرام تقولون لا مجاز في القرآن و خاصة في صفات الله و اسمائه .... يعني بمفهومكم التجسيمي و المحاكاتي ! من اين هروبكم يكون لتفسير هته الآية الكريمة .
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 32 | ||||
|
![]() اقتباس:
و ماذا تقولون في قول المولى عز من قائل : و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الإكرام تقولون لا مجاز في القرآن و خاصة في صفات الله و اسمائه .... يعني بمفهومكم التجسيمي و المحاكاتي ! من اين هروبكم يكون لتفسير هته الآية الكريمة . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 33 | |||
|
![]() ماشاء الله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 34 | ||||
|
![]() اقتباس:
و ماذا تقولون في قول المولى عز من قائل : و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الإكرام تقولون لا مجاز في القرآن و خاصة في صفات الله و اسمائه .... يعني بمفهومكم التجسيمي و المحاكاتي ! من اين هروبكم يكون لتفسير هته الآية الكريمة . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 35 | |||
|
![]() فقط بخصوص معلوماتك عن الاشاعرة فهي خاطئة لان عقيدة اهل السنة هي تنزيه الله عن المكان وهم يكفرون من يعتقد ان الله في كل مكان او محصور في مكان لان الله بلا مكان كما كان قبل خلقه المكان... |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 36 | |||
|
![]() بما ان المجاز لاهل البدع ماتفسيركم لاية وهو رب العرش العظيم مع ان الله رب كل شيء؟؟؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 37 | ||||
|
![]() اقتباس:
فالعبرة بعموم المعنى لا بخصوص السبب، إلا إذا قام دليل على التخصيص وكذلك قوله: {لاَّ تَجْعَل مَعَ اللّهِ إِلَـهاً آخَرَ فَتَقْعُدَ مَذْمُوماً مَّخْذُولاً} خص ذكر فرداً واحداً، وقصد عموم المسلمين. مثال آخر: قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ} وهذا الاستئذان أدب عام لجميع بيوت المؤمنين، ولا أحد يقول بقصر هذا الحكم على بيوت النبي دون بقية بيوت المؤمنين؛ ولهذا قال - صلى الله عليه وعلى آله وسلم -: "إياكم والدخول على النساء" رواه البخاري ومسلم وأحمد والترمذي. فإن تفسير أهل السنّة والجماعة الوجه بالذات في قوله تعالى: {كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ} ليس تأويلاً - بالمعنى الكلامي - بل تفسيراً، وهذا التفسير معلوم عند لغة العرب. قال الإمام الشافعي: وصن الوجه أن يذل ويخضع = إلا إلى اللطيف الخبير فلم يقصد الشافعي بأن لا يخضع وجه المسلم فقط لغير الله، بل عنى أن لا يخضع ويذل المسلم بذاته إلى غير الله. ولكن، إنما ذكر الوجه تخصيصاً، وقصد الذات عموماً. البيهقي في "الاعتقاد" (ص/89) حيث قال "وهذه صفات طريق إثباتها السمع، فَنُثْيِتُها لورود خير الصادق بها، ولا نكيفها قال الله تبارك وتعالى: "ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام" فأضاف الوجه إلى الذات، وأضاف النعت إلى الوجه، فقال: "ذو الجلال والإكرام" ولو كان ذكر الوجه صلة –]أي: زيادة[، ولم يكن للذات صفة لقال: ذي الجلال والإكرام. فلمـا قال: ذو الجلال والإكرام علمنا أنه نعت للوجه ، وهو صفة للذات" أ.هـ. في تفسير الوجه بالذات، لا يقتضي تعطيل صفة الوجه عن الله تعالى أو سائر الصفات، لأن في لفظ قوله تعالى ثلاثة دلالات: الأولى: الدلالة المطابقية. الثانية: الدلالة التضمنية. الثالثة: الدلالة الالتزامية. فالدلالة المطابقية: هي دلالة اللفظ على تمام ما وضع له من حيث أنه وضع له. وذلك مثل دلالة لفظ (الوجه) على ذات الله. وسميت مطابقية لتطابق اللفظ والمعنى، وتوافقهما في الدلالة. أما الدلالة التضمنية: فهي دلالة اللفظ على جزء ما وضع له في ضمن كل المعنى. مثل دلالة لفظ (الوجه) على ذات الله وحدها، وعلى صفة الوجه وحدها. وسميت وضعية لأنها عبارة عن فهم جزء من الكل، فالجزء داخل ضمن الكل أي في داخله. بصرف النظر عن استعمال (الجزء والكل) بل يقال على الصفة والموصوف. وأما الدلالة الالتزامية: فهي دلالة اللفظ على خارج عن معناه الذي وضع له، مثل دلالة قوله تعالى: {كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ} على صفة (البقاء) وعلى (العظمة) وغيرهما من صفات الله الكمال. وهذا كله معلوم بالتتبع ومن الشواهد اللغوية. أنكر طائفة أن يكون في اللغة مجاز، لا في القرآن ولا غيره؛ كأبي إسحاق الإسفراييني، وقال المنازعون له: النزاع معه لفظي، فإنه إذا سلم أن في اللغة لفظاً مستعملاً في غير ما ُوضع له لا يدل على معناه إلا بقرينة؛ فهذا هو المجاز وإن لم يسمه مجازاً، فيقول من ينصره: إن الذين قسموا اللفظ حقيقة ومجازاً قالوا: "الحقيقة" هو اللفظ المستعمل فيما وُضع له، "والمجاز" هو اللفظ المستعمل في غير ما وُضع له؛ كلفظ الأسد والحمار إذا أريد بهما البهيمة أو أريد بهما الشجاع والبليد، وهذا التقسيم والتحديد يستلزم أن يكون اللفظ قد وُضع أولاً لمعنى، ثم بعد ذلك قد يستعمل في موضوعه وقد يستعمل في غير موضوعه، ولهذا كان المشهور عند أهل التقسيم أن كل مجاز؛ فلا بد له من حقيقة، وليس لكل حقيقة مجاز، فاعترض عليهم بعض متأخريهم وقال: اللفظ الموضوع قبل الاستعمال لا حقيقة ولا مجاز، فإذا استعمل في غير موضوعه؛ فهو مجاز لا حقيقة له. وهذا كله إنما يصح لو عُلم إن الألفاظ العربية وُضعت أولاً لمعانٍ، ثم بعد ذلك استعملت فيها؛ فيكون لها وضع متقدم على الاستعمال، وهذا إنما صح على قول من يجعل اللغات اصطلاحية، فيدعي أن قوماً من العقلاء اجتمعوا واصطلحوا على أن يسموا هذا بكذا وهذا بكذا، ويجعل هذا عاماً في جميع اللغات، وهذا القول لا نعرف أحداً من المسلمين قاله قبل أبي هاشم بن الجبائي... والمقصود هنا أنه لا يمكن أحداً أن ينقل عن العرب بل ولا عن أمة من الأمم أنه أجتمع جماعة فوضعوا جميع هذه الأسماء الموجودة في اللغة ثم استعملوها بعد الوضع، وإنما المعروف المنقول بالتواتر استعمال هذه الألفاظ فيما عنوه بها من المعاني، فإن ادعى مدعٍ أنه يعلم وضعاً يتقدم ذلك؛ فهو مبطل، فإن هذا لم ينقله أحد من الناس، ولا يقال: نحن نعلم ذلك بالدليل؛ فإنه إن لم يكن اصطلاح متقدم لم يمكن الاستعمال. انظر: مجموع الفتاوى 7/88-91. والثاني: ما يختص بهذا الموضع فبتقدير أن يكون أحدهما مجازاً ما هو الحقيقة من ذلك من المجاز هل الحقيقة هو المطلق أو المقيد أو كلاهما حقيقة حتى يعرف أن لفظ "الوجه" إذا أطلق على ماذا يحمل فيقال أولاً تقسيم الألفاظ الدالة على معانيها إلى "حقيقة ومجاز" وتقسيم دلالتها أو المعانى المدلول عليها إن استعمل لفظ الحقيقة والمجاز في المدلول أو في الدلالة فإن هذا كله قد يقع في كلام المتأخرين ولكن المشهور. انظر: مجموع الفتاوى 7/87. إذاً، إن كان قصدهم بأن تفسير "الوجه" بالذات لقوله تعالى: {كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ}، تفسيراً مجازياً بالمعنى اللغوي، أي: مما يجوز فيها ولا يمتنع. فهذا حق. أما لو كان قصدهم بأن التفسير مجازاً بالمعنى المعروف في اصطلاح أهل البلاغة، أي: إن اللفظ استخدم في غير موضعه، فهذا باطل فاحش البطلان، فلا يظن بالله إنه يستخدم ألفاظ في غير موضعها. فالصحيح الذي عليه المحققون أنه ليس في القرآن مجاز على الحد الذي يعرفه أصحاب فن البلاغة، بل إن في القرآن المجاز اللغوي. وإن قالوا: "بأن هذا تأويل والتأويل ممنوع"، نقول: بأن في هذا القول تلبيس، إذ إن للتأويل ثلاثة معان: الأول: صرف اللفظ عن الاحتمال الراجح إلى الاحتمال المرجوح لدليل يقترن به، كتأويل أهل البدع نصوص العلو، وصرفها عن معنى علو الذات إلى علو القهر والقدر فقط. وهذا هو المقصود عند أهل السنة والجماعة حين التكلم في تأويل الصفات وترك تأويلها. الثاني: التأويل بمعنى التفسير، كما يقول ابن جرير وغيره من المفسرين: "واختلف علماء التأويل" أي: علماء التفسير، وقوله: "القول في تأويل قوله تعالى... إلخ". الثالث: هو الحقيقة التي يؤول إليها الكلام، فتأويل الخبر هو عين المخبر عنه، كقول يوسف - عليه السلام - بعد أن سجد له أخوته: {هَـذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِن قَبْلُ}. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 38 | ||||||
|
![]() اقتباس:
فهل ننفي ان الله تعالى ليس رب العرش العظيم لان هذا مجاز؟ ذكر العرش تخصيصاً، وقصد كل شئ عموماً. وهذا دارج في لغة العربية التي نزل بها القرآن. فالعبرة بعموم المعنى لا بخصوص السبب، إلا إذا قام دليل على التخصيص كَمَا قَالَ تَعَالَى " رَبّ الْمَشْرِق وَالْمَغْرِب لَا إِلَه إِلَّا هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلًا " " وَهُوَ رَبّ الْعَرْش الْعَظِيم " أَيْ هُوَ مَالِك كُلّ شَيْء وَخَالِقه لِأَنَّهُ رَبّ الْعَرْش الْعَظِيم الَّذِي هُوَ سَقْف الْمَخْلُوقَات وَجَمِيع الْخَلَائِق مِنْ السَّمَوَات وَالْأَرَضِينَ وَمَا فِيهِمَا وَمَا بَيْنهمَا تَحْت الْعَرْش مَقْهُورُونَ بِقُدْرَةِ اللَّه تَعَالَى وَعِلْمه مُحِيط بِكُلِّ شَيْء وَقَدَره نَافِذ فِي كُلّ شَيْء وَهُوَ عَلَى كُلّ شَيْء وَكِيل . تفسير ابن كثير اقتباس:
فتفسير السلف وإجماعهم على أن المقصود بقوله تعالى(وهو معكم أينما كنتم ) ليس بتأويل بدعي بل هو تفسير صحيح على مقتضى لغة العرب وفيه موافقه لبقية الأدلة من الكتاب والسنة، ولأن الآية في قوله تعالى(ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو معهم) افتتحت بالعلم واختتمت به . فكل آية فيها المعية ينظر فيها إلى السياق والقرائن حتى تفسر بمعناها المقصود بها لأنه (مع) تأتي بمعان متعددة. و اذا رجعنا للاية علمنا معنى المعية هنا قال تعالى (( هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ )) فالمعية حسب السياق هي معية بالعلم . فليس هناك مجاز الا اذا اعتبرنا المعية تستلزم لذات فقط و هذا خطأ لان هذا ليس بلازم في لسان العرب . اقتباس:
|
||||||
![]() |
رقم المشاركة : 39 | ||||
|
![]() اقتباس:
بعد كل هذا الكلام الطويل و المتشعب , لم افهم لب ماتريده و ما فهمته . شيخك يقول لا يجوز المجاز في القرآن خاصة في صفات الله و اسمائه و ذاته ... لكن للاسف بلا شعور دخلت في التأويل و الإستلزام و التشبيه و ختمتها في الأخير بنفي صفة الوجه التي أنتم من بين اشد الفرق إثباتا للصفات بلا تأويل و لا تفويض... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 40 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 41 | ||||
|
![]() اقتباس:
و شيخي كما تسميه ينفي المجاز المعروف عند اصحاب فن البلاغة كما ينكر التاويل الفاسد الذي يعتمده اصحاب التعطيل فلا تظن ان مخالفك لا يعي ما يقول بحجة انك لا تفهم ما يقول الوجه صفة ذاتية لله تعالى و ليس جزء فبقاء صفة يستلزم بقاء الذات .. فلا مجاز في الاية لان لهذا قلت ذكر الوجه تخصيصاً، وقصد الذات عموماً فالعبرة بعموم المعنى لا بخصوص السبب، إلا إذا قام دليل على التخصيص فاما من يرى فيه مجاز فقلبه متشبع بالتشبيه و فسر ظاهر الاية بتشبيه صفات الخالق بصفات المخلوق فقد تفنى بعض صفاته دون بعض .. فهو لا يعرف الا ما يستطيع عقله تصوره اما ما عجزه عنه عقله فهو مجاز يحتمل اي تاويل . و نقلت ايضا قوله من القواعد المقررة عند القائلين بالمجاز ، أن كل مجاز يصح نفيه ، إذا قلتَ: رأيت أسداً فكلمني جاز أن تقول بعدها مباشرة: ولكنه ليس بأسد ، تعني الوضع الأول فاقرا كلام البيهقي و بيّن لنا ماذا ننفي البيهقي في "الاعتقاد" (ص/89) حيث قال "وهذه صفات طريق إثباتها السمع، فَنُثْيِتُها لورود خير الصادق بها، ولا نكيفها قال الله تبارك وتعالى: "ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام" فأضاف الوجه إلى الذات، وأضاف النعت إلى الوجه، فقال: "ذو الجلال والإكرام" ولو كان ذكر الوجه صلة –]أي: زيادة[، ولم يكن للذات صفة لقال: ذي الجلال والإكرام. فلمـا قال: ذو الجلال والإكرام علمنا أنه نعت للوجه ، وهو صفة للذات" أ.هـ. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 42 | ||||
|
![]() اقتباس:
خلاصة قولك أن الوجه هو ذات الله و ليس الوجه الصفة ؟ قلت : الوجه صفة ذاتية لله تعالى و ليس جزء فبقاء صفة يستلزم بقاء الذات .. فلا مجاز في الاية لان لهذا قلت ذكر الوجه تخصيصاً، وقصد الذات عموماً فالعبرة بعموم المعنى لا بخصوص السبب، إلا إذا قام دليل على التخصيص و قبلها قلت و استدليت ب : أما الدلالة التضمنية: فهي دلالة اللفظ على جزء ما وضع له في ضمن كل المعنى. مثل دلالة لفظ (الوجه) على ذات الله وحدها، وعلى صفة الوجه وحدها. وسميت وضعية لأنها عبارة عن فهم جزء من الكل، فالجزء داخل ضمن الكل أي في داخله. بصرف النظر عن استعمال (الجزء والكل) بل يقال على الصفة والموصوف. يعني !!!! أنت متناقض في كلامك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 43 | |||
|
![]()
خلاصة قولي
ان الوجه في الاية هو الوجه الصفة و ذاات الله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 44 | ||||
|
![]() اقتباس:
خلاصة قولك أن الوجه هو ذات الله و ليس الوجه الصفة ؟ أنت تقول : خلاصة قولي ان الوجه في الاية هو الوجه الصفة و ذاات الله قلت : يعني هنا أنت أشعري العقيدة فقد نفيت صفة الوجه المعروفة عند السلفيين الوجه صفة ذاتية لله تعالى و ليس جزء فبقاء صفة يستلزم بقاء الذات .. فلا مجاز في الاية لان لهذا قلت ذكر الوجه تخصيصاً، وقصد الذات عموماً فالعبرة بعموم المعنى لا بخصوص السبب، إلا إذا قام دليل على التخصيص و قبلها قلت و استدليت ب : أما الدلالة التضمنية: فهي دلالة اللفظ على جزء ما وضع له في ضمن كل المعنى. مثل دلالة لفظ (الوجه) على ذات الله وحدها، وعلى صفة الوجه وحدها. وسميت وضعية لأنها عبارة عن فهم جزء من الكل، فالجزء داخل ضمن الكل أي في داخله. بصرف النظر عن استعمال (الجزء والكل) بل يقال على الصفة والموصوف. يعني !!!! أنت متناقض في كلامك و قلت ايضا : فهل ننفي ان الله تعالى ليس رب العرش العظيم لان هذا مجاز؟ أين المجاز هنا حتى ننفيه !!! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 45 | |||
|
![]() اخي fakakir
هناك طامات كبرى اكثر من هذه التناقضات واتحداهم ان يقوموا بفتح القبور المغلقة عليهم الى الان هل هم رجال لكي يفتحو تلك القبور المغلقة |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
...الاشاعرة, المعطلة, الرد, والماتريدية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc