من طُرف الحياة الزوجية

[eBusiness]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناشئة

وبطل حكايتي هذه المرة

هو الآن شيخ كبير في الثمانين من العمر او جاوزها

هو في منزلة الجد عندي واناديه واخوتي جدي


كان في ما مضى يمتلك متجرا لبيع الاحذية

وكان قليل الانتباه ربما لغض البصر كما كان من عهدناهم في زمن قريب

او هي قلة الملاحظة

ذات مرة جاءت الى المتجر امرأة كانت ترتدي ما نسميه عندنا ملاءة (( ملاية ))

هو لباس ساتر يشبه الجلباب بنقاب
كانت ترتديه نساؤنا في سنوات خلت واظنه اندثر

المهم جاءت تطلب حذاءا
وكان لا يظهر منها شيء من ملامحها
اعطاها من أناديه جدي الحذاء لتقيسه
واردف قائلا (( قيسيه في الدار واذا ما جاكش رجعيه ))

فاخذت المراة الحذاء وغابت طوال النهار ولم تحضر الحذاء او تدفع الثمن
الى ان حل المساء فأغلق محله مستنكرا تلك الفعلة من هكذا امرأة

دخل البيت وأخذ يروي لزوجته ما حدث معه من أمر المرأة
وبدأ يتحدث عنها بسوء

ابتسمت الزوجة قائلة

احقا لم تعرفني يا رجل
لقد كنت أنا تلك المرأة

وقد تعمدت ذلك عندما وجدتك لم تعرفني


ورجعت لجدي الروح كي رجع الحذاء السحري

قصة في قمة الروعة بارك الله فيك أختي الكريمة الناشئة ولا تنسي أن تقومي بذلك مع زوجكي لكي تجريبنه

[أم أماني أريج]

لقد شوقتينا يا ناشئة إلى قراءة مغامرات هذا الجد الذي يفوق شباب اليوم حياءا و عفة
وبالنسبة لطرائف حياتي الزوجية فأملك الكثير منها ............ولكن أكثرها لا يمكنني البوح بها
إذا تذكرت حادثة يمكن كتابتها فسأحكيها حتما .............فانتظريني .

[مياسم الصمت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طال الرجاء

لقد شوقتينا يا ناشئة إلى قراءة مغامرات هذا الجد الذي يفوق شباب اليوم حياءا و عفة
وبالنسبة لطرائف حياتي الزوجية فأملك الكثير منها ............ولكن أكثرها لا يمكنني البوح بها
إذا تذكرت حادثة يمكن كتابتها فسأحكيها حتما .............فانتظريني .

كما تقول كاظمة الدخول ليس مجاني



دعوة خير من قلبك



انتظريني

[غصن البآن]

مرة كان زوجي يحكيلي عن حديث دار بينه و بين صديقه...... عن الزواج..... و الزوجات الصالحات...الخ.........هذا الصديق قال الان قليل تلقى وحدة نية ........... قالو زوجي ’’’’ الحمد لله انا عندي لويزة فالدار’’’’’’’ و هنا صرخت حتى افزعته..........قالي واش بيك .......قتلو شكون هادي لويزة..............................ضحك عليا و قال جوهرة .................قتلو ما توصفنيش باسماء نساء............ لاني حقا اغار......... الزوج يحيب الغيرة المبنية على الثقة.....

[(( هبة الرحمن ))]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ouhani

مرة كان زوجي يحكيلي عن حديث دار بينه و بين صديقه...... عن الزواج..... و الزوجات الصالحات...الخ.........هذا الصديق قال الان قليل تلقى وحدة نية ........... قالو زوجي ’’’’ الحمد لله انا عندي لويزة فالدار’’’’’’’ و هنا صرخت حتى افزعته..........قالي واش بيك .......قتلو شكون هادي لويزة..............................ضحك عليا و قال جوهرة .................قتلو ما توصفنيش باسماء نساء............ لاني حقا اغار......... الزوج يحيب الغيرة المبنية على الثقة.....

هههههههه...واقيلا امنتيه

صح عنده لويزة وانت مافهمتيش مابين السطور

حمري عينيك وردي بالك ..

امزح

غيرتيني ...ما لقيت على من نحكي

ربي يخليكم لبعض ويبعد عليكم عين الحساد

سلام

[مياسم الصمت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاظمة الغيظ

غيرتيني ...ما لقيت على من نحكي

ربي يخليكم لبعض ويبعد عليكم عين الحساد

سلام

احكي بضمير الغائب يا كاظمة الغيظ

وما حكاياتي الا عن غيري
هو شيء من أجل المتعة فقط والتروح عن النفس

[مياسم الصمت]

وها قد حان وقت حكاية الجد الذي انتظرها الكثيرون

تشوقتم لها بما يكفي

قلت لكم قبلا بأن هذا الجد هوالآن تجاوز الثمانين من العمر وزوجته هذه ما زالت معه
ورغم كبر سنهما
إلا انهما على غير عادة الجيل القديم

يناديها باسمها وتناديه باسمه امام الجميع
دون ان يجدا في ذلك حرجا

كالكثيرين في ذلك الوقت

المهم القصة قديمة جدا
حكتها لي والدتي حفظها الله

كانت في وقت الاستعمار الفرنسي

كان أغلب الجزائريين يعيشون على الفلاحة

في تلك الفترة كان هذا الجد خاطبا لزوجته هذه

وطبعا كان الخجل سيد الموقف حينها ليس كجيلنا هذا

حقيقة لم تخبرني والدتي عن طريقة عيشهم في ذلك الوقت
ولربما فهمت بأنهم كانوا يعيشون في بيوت متقاربة

أو أن تلك البيوت كانت ضمن حوش واحد

لان هذا الجد والجدة كانا من نفس العائلة بينهما قرابة

المهم أطلت التشويق
























في ذات مرة كان هناك عرس كما اخبرتني امي في العائلة
والفترة فترة استعمار

أراد هذا الجد وقلت في حينها كان خاطبا لزوجتها هذه لم يتم الدخول بعد

أراد أن يبحث عن ما يسرج به دابته أو لا ادري ماذا
وكل ما يدب على الارض فهو دابة


بحث عن ذلك السرج فلم يجده في مكانه












وكانت هناك بعض النسوة من العائلة مجتمعات يتحدثن
فانتبه فاذا ظالته التي يبحث عنها جعلتها خطيبته متكأ لها



كانت تجلس عليها وتتحدث مع النسوة في الحوش



فماذا يفعل











فكر وفكر


ثم قرر
















ذهب بهدوء حيث النسوة ولم يتكلم مع أي منهن

















وفي لحظة مباغتة يجذب ذلك السرج من أسفل المرأة (( زوجته حاليا ))









فتسقط المسكينة أرضا














ويولي الرجل مسرعا غير آبه لما ترك خلفه من دمار




وهو الآن رغم كبر سنهما فالحمد لله تحس بأن الحب يجمعهما


سلام


الى الحلقة القادمة

ليس من قصة الجد طبعا

لا أملك غيرها

[أم أماني أريج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناشئة

وهو الآن رغم كبر سنهما فالحمد لله تحس بأن الحب يجمعهما

ههههههه كم هو مضحك هذا الجد ومثير للإعجاب في نفس الوقت
ويبدو أن هذا هو السر في نجاح علاقته بزوجته بعد الزواج
أي أنه لم يكن يأبه بأمر النساء قبل الزواج
ربي يدوم بيناتهم المحبة و يجمعهم في الجنة
آمين
هيا يا ناشئة فتشي أكثر في ذاكرتك فلربما تجدين مغامرات أخرى لهذا الجد ......نحن في الانتظار...

[eBusiness]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ouhani

مرة كان زوجي يحكيلي عن حديث دار بينه و بين صديقه...... عن الزواج..... و الزوجات الصالحات...الخ.........هذا الصديق قال الان قليل تلقى وحدة نية ........... قالو زوجي ’’’’ الحمد لله انا عندي لويزة فالدار’’’’’’’ و هنا صرخت حتى افزعته..........قالي واش بيك .......قتلو شكون هادي لويزة..............................ضحك عليا و قال جوهرة .................قتلو ما توصفنيش باسماء نساء............ لاني حقا اغار......... الزوج يحيب الغيرة المبنية على الثقة.....

أختي الكريمة يبدو أنك نسيتي أن "جوهرة" هو أيضا إسم نساء
على كل حال الله يجعلك زوجك لا يرى غيرك وأنت لا تتنفسين إلا هو وكثر من أمثالكم وستركم يا رب

[(( هبة الرحمن ))]

هههههههه

مليح قبلت وتزوجاته بعد ما قلبها على الارض......كون انا نخلفها هههه

اضحك الله سنك عزيزتي

[eBusiness]

الحمد لله أن المعلمة الكريمة أكملت لنا القصة بعد أن عصرت منا الزيت الكحلة هههههههه

أما بخصوص نساء زمان كانت فكرتهم غير فكرة بنات اليوم بخصوص الزوج فنساء اليوم يبحثن عن الزوج الأنيق والغني لكي تتباهى به أمام صديقاتها بينما نساء زمان كن يبحثن عن الرجل الفحل الدي يمكنه قلب بها الأرض هههههههههههههه

[مياسم الصمت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ebusiness

الحمد لله أن المعلمة الكريمة أكملت لنا القصة بعد أن عصرت منا الزيت الكحلة هههههههه

أما بخصوص نساء زمان كانت فكرتهم غير فكرة بنات اليوم بخصوص الزوج فنساء اليوم يبحثن عن الزوج الأنيق والغني لكي تتباهى به أمام صديقاتها بينما نساء زمان كن يبحثن عن الرجل الفحل الدي يمكنه قلب بها الأرض هههههههههههههه

عنصر التشويق

احكي قصة وشوقنا

[eBusiness]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناشئة

عنصر التشويق

احكي قصة وشوقنا

لا عليك أختي الكريمة، لدي قصص كثيرة ولكن حس التشويق لدي له مفهوم اخر ولهذا سأبدأ بحكاية أولى :

يحكى أنه في يوم من الأيام بينما كان هناك............. سأكمل القصة فيما بعد إن شاء الله

[مياسم الصمت]

اذن سأحكي أنا فقصتك أظن يلزمها أكثر من شهر حتى تكملها يا أخي الكريم


وهي حقا قصة واقعية حدثت لأشخاص قريبين جدا مني


تقول محدثتي

بينما هي جالسة في البيت مساءا

اتصل بها زوجها على هاتفها المحمول
ليقول لها


















ابعثي لي رقم الهاتف با ش نفليكسي لك

والمضحك هو نفس الرقم اللي اتصل به (( لها رقم وحيد ))


الى الملتقى

[غصن البآن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة eBusiness

الحمد لله أن المعلمة الكريمة أكملت لنا القصة بعد أن عصرت منا الزيت الكحلة هههههههه

أما بخصوص نساء زمان كانت فكرتهم غير فكرة بنات اليوم بخصوص الزوج فنساء اليوم يبحثن عن الزوج الأنيق والغني لكي تتباهى به أمام صديقاتها بينما نساء زمان كن يبحثن عن الرجل الفحل الدي يمكنه قلب يخاف بها الأرض هههههههههههههه

اذن لا تعتبروني من بنات هذا العصر فانا قبلت بزوجي رغم انه لم يكن يعمل بعد ..........’’’’’كيما تعرفو الشهادة كاينة و الخدمة الله يجيب’’’’’’ و اهلي لم يقتنعو به...............من منطلق انو كانو الخطابة وهذا موضف و و احد طبيب ............لكن تمسكت برايي لانه.................متواضع رفض العمل بواسطة و رشوة......مع انه كان محتاج للعمل..........انسان يخاف ربي احسن من انسان غني و مش زير نساء.............و بعد زواجنا بسنة و اكيد بعد ما فوت بزاف lé concours ربح 3 مع بعض و دك يخدم في وزارة في بلادنا و مهنة نحمد ربي على خيرو..........الصابر ينال........قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " مَنْ رَضِيَ بِالْقَلِيلِ مِنَ الرِّزْقِ رَضِيَ اللَّهُ مِنْهُ بِالْقَلِيلِ مِنَ الْعَمَلِ , وَانْتِظَارُ الْفَرَجِ مِنَ الْعِبَادَةِ " .