![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
سلفية لا وهابية لا ظاهرية لا قطبية لا حرورية
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
أخي إما انك مازلت لم تعرف معنى المنهج السلفي أو أنك تستهزئ بي سامحك الله. وهل علي بن حاج سلفي؟ وهل عباسي مدني سلفي ؟ 1- السلفي لا يدعو للتحزب . 2- السلفي لا يدعو للدخول في الانتخابات . 3- السلفي لا يحرض الناس على الحكومات. 4- السلفي يدعو إلى دين الله بعيدا عن السياسة. 5- السلفي يهتم بتعليم الناس التوحيد أولا وقبل كل شيئ. 6- السلفي لا يكفر الناس. 7- السلفي يدعو الله لإصلاح الحاكم ولا يدعو عليه بالشر. قال الفضيل ابن عياض رحمه الله : لو كانت لي دعوة مستجابة لصيرتها إلى الإمام. 8- السلفي لا يعمل مظاهرات ولا يناصر العلمانيين والملحدين - واظن أن علي بن حاج عمل مظاهرات وتحالف أثناء هذه المظاهرات مع رأس العلمانية في الجزائر وهو سعدي وانت تعرفه. أرجو أخي أبا معاذ أن تكون حكيما وتضع الشيئ المناسب في المكان المناسب وان لا تنسب للسلفية من ليسوا منها وليسوا أهلا لها بارك الله فيك. وأخيرا إليك هذه المقتطفات من مقال للشيخ فهد ابن ناصر الجديد حول عقيدة الجبهة الإسلامية للإنقاذ في الجزائر: من خلال القراءة المتأنية للأهداف والمبادئ العامة للجبهة الإسلامية للإنقاذ، وكذلك النداءات المتعددة لزعماء الجماعات الإسلامية في الجزائر بالمطالبة بالحريات والتعددية؛ نلاحظ عدم الاهتمام بالدعوة إلى التوحيد الخالص أسوة بشيوخهم في جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، وإنما جاء الاهتمام بالأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي وضعها الملأ ليصدوا الناس عن عبادة الله وحده. ونظرة سريعة إلى الحالة العقدية المزرية في الجزائر، وما وصل إليه الحال من تقديس أصحاب الأَضرحة والمقامات مثل سيدي عبد الرحمن الثعالبي في مدينة الجزائر، وسيدي بومدين في تلمسان، وسيدي راشد في قسطنطينة، وسيدي الخير في سطيف، وسيدي الهواري في وهران، ومقام أحمد بن إدريس بقرية إيلولة في بلاد القبائل، وسيدي إبراهيم بن تومي في مدينة عنابة، وضريح سيدي عبد القادر الذي يتواجد بمكان منعزل بجبل المرجاجو. ---------------------------------------------- الأهداف والمبادئ العامة التي قدمتها الجبهة الإسلامية للإنقاذ، وكذلك النداءات التي أطلقها رؤساء الجماعات الإسلامية في الجزائر لا تتفق ومنهج الأنبياء في الإصلاح. كما أن الشعار الذي أطلقته الجبهة (لا إله إلا الله محمد رسول الله .. عليها نحيا وعليها نموت وفي سبيلها نجاهد ومن أجلها نلقى الله)، هذا الشعار الجميل لا يتفق وانتشار الأضرحة في جميع المدن الجزائرية. إذ الواجب على العلماء الربانيين والساسة المخلصين، في ظل انتشار تلك الأضرحة والمقامات الشركية، تحقيق التوحيد (الألوهية) الذي جاء به الأنبياء مهما كلف الثمن ثم إصلاح ما أفسد الناس من الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية بالنصيحة الواجبة والموعظة الحسنة والكلمة الطيبة والدراسات المكثفة بدون إي صدام مع الجاهلية المعاصرة. وأما الدخول مباشرة في العمل السياسي وترك الأضرحة والمقامات الشركية تنخر في الأمة الجزائرية فهذا سراب لا ينقطع، وقد يسأل سائل : إن جيل التحرير الحقيقي من جمعية العلماء المسلمين سلّموا المسؤولية للمنافقين، ولكي لا يتكرر الخطأ مرة أخرى فيجب الدخول في العمل السياسي. فالجواب : يجب السير على الطريق الصحيح الموافق لمنهج الأنبياء كما فعل أعضاء جمعية العلماء المسلمين الجزائريين في البداية من الاهتمام بالتوحيد والتحذير من الشرك ولكن يجب الحذر من الخطأ الذي وقعوا فيه. |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
حرورية, سلفية, ظاهرية, وهابية, قطبية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc