المجتمع برمته يحتاج إلى تربية فأستاذ اليوم هو خريج الجامعة من بعد سنة ألفين كلهم أساتذة الآن مع وجود ثلة لا بأس بها من معلمي الثمانينات والتسعينات
مقياس خطأ كل طرف سواء المعلم أو التلميذ تُسقط على ذلك الموقف وحده ولا يمكن القياس عليها إلا في حالات قليلة ربما
التلاميذ والمعلمون الحاليون هم نتاج أسر وعلى حسب التنشئة التي كان عليها كل شخص تكون أخلاقه كذلك
تلاميذ اليوم أكثر وعيا صحيح لكنهم بعيدون عن التربية التي كانت موجودة في جيلنا
"الإنسان الذي يعي أنه على خطأ ولا يسعى لتصحيح مساره غبي وأحمق" مع احترامي لكم
التلميذ في السابق لم يكن واعيا كما ينبغي لكنه كان على قدر من الأخلاق تؤهله للعيش في سلام بين عديمي التربية
بارك الله فيك أخي الكريم مصطفى