من لا يعجبه المجلس العسكرى المصرى فليقارن موقفه بموقف المجلس العسكرى الجزائرى الذى ذبح الشعب الجزائرى فى التسعينات .
عار عليكم ان تتكلموا عن مجلس رفض اطلاق رصاصة على شعبه وتخرس السنتكم عن جرائم جيشكم .
الجدار هدمناه والعلم احرقناه واخرسنا الالسنة واخزينا مرضى القلوب .
اسماء هل صحيتى من الحلم ورأيتى الجدار وهو يهدم والعلم وهو يحرق يا مريضة؟
الشباب المصرى اليوم تظاهر فى كل شوارع القاهرة والامن اختبأ داخل وزارة الداخلية خوفا من الصدام مع الشباب لكى لا يقال انها تقمع المتظاهرين , فليقارن مرضى القلوب بهذه المواقف وحال بلادهم التى يعجزون عن اقامة مظاهرة واحدة الا داخل الصالات المغلقة .