مصطفى عبدو يعتذر للجزائريين !!! - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى عالم الرياضة > منتدى الرياضة الجزائرية

منتدى الرياضة الجزائرية منتدى يهتم بشؤون الرياضة الجزائرية ، من أخبار ، نتائج، تحاليل و تعليقات ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مصطفى عبدو يعتذر للجزائريين !!!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-04-14, 16:12   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
H_SRM
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم أخي حمزة.

بداية كنت أنوي أن أكتب موضوع عن اعتذاره واعتذار ابراهيم حجازي..

لنعلم أولاً أن التسامح أمر كبير عظيم, لقد سامح رسول الله صلى الله عليه وسلم من آذوه وأخرجوه حزين من بلده المحببة إليه مكة, وعندما عاد قوي شامخ بجيش قوي ليفتح مكة قال أحد الصحابة اليوم يوم الملحمة فعزله وولى أبنه وقال لا اليوم يوم المرحمة.

هي نقاط ديننا لمن أراد أن يسير على دربها المتسامحين, فما أعظم من التسامح, ولكن...........

عن نفسي أشعر بضيق أو إختناق كلما رأيت مصطفى عبده بالأخص وكل من كانوا على دربه موالين لمبارك وأبناءه أنتقم الله منهم والذي خرج وقال كلمته النجسة, شعرت بألم وحقارة تلك الكلمة عندما عايشت ورأيت بأم عيني شهداء من بني جيلي يستشهدوا وتصورت لو خرج علينا شخص وقال عنهم كما قال مصطفى عبده عن شهدائكم الأبرار ما قاله, وقتها لن أسامحه طوال محيايا حتى يسامحه الشهداء بأنفسهم.

الأمر متداخل مشتت مرير ما بين طرف أول هو مسامحة شخص يعتذر عن جرم كبير والأدهى من ذلك يعتذر في وقت ليس له أحد يقف بجانبه بعد سقوط علاء وجمال وأبوهم والمحيطين بهما وبين طرف ثاني هو عدم مسامحة هذا الشخص الذي تكلم بقمة الحقارة والفظاظة في لحظة بينت حماقته, والتسامح مهما كان هو أمر خياري لحق صاحب المظلمة أن يأخذ به أو لا.

حقيقة كمسلم أتحدث ولا أجد ما أقوله إلا أن أعرض الأمرين فلكم كجزائريين الحق كل الحق في ألا تسامحونه.

لكن تذكروا أن أعتذاره الذي حاول فيه أن يكون كبيراً قلل منه كثيراً خاصة وأنه اعتذار في الاكستراتيم وبالأصح بعد نهاية المباراة.

أتحدث بنبرة أتحسس فيها طريق الحق لأنني مسلم قبل أن أكون مصرياً, شهدائكم شهدائنا, ولولا الإحتلال الذي قسمنا لكنا أكثر إلتحاماً من ذلك ورأينا شهداء جزائريين يضعون بصماتهم بميدان التحرير كما فعل آبائهم في أكتوبر, وكما فعل السلف الصالح كي يقيموا الإسلام ليقدمونه لمن بعدهم.

أعلن أمام الله أنني كرهت الكرة لم أعد أطيقها, لقد كانت الكرة ميدان للكره, ميدان صممه مبارك وأبناءه وأخرجه زكريا عزمي وصفوت الشريف وفتحي سرور ليدفعوا بالشعب الطيب الغلبان إلى الملاعب ليخرج كل فرد ما بداخله من طاقة وحماس ليوجهها أمام بعضه البعض متخذين من الكرة التي تضربها الأحزية الفاصل الدال على وطنية كل فرد... حسبي الله ونعم الوكيل .

ومن قال يا حمزة أن المتسبب في ضرب الحافلة أقل منه جرماً فجميعهم كلاب ربطهم النظام وأطلقوهم على شعبه كما أطلقوا جنود الأمن المركزي الذي قتل وجرح, لقد كان النظام يربي كلابه لكن الشعب قال كلمته, وصدقني سمير زاهر ذلك الحقير سيأتي دوره فيكفي أنه عاون على اضطراب علاقة بين مسلمين بين شعبين من أجل كرة, يكفي أنه خسر رجال الأعمال الملايين بسبب الاقتصاد المصري الجزائري الزي اضطرب بسبب هذا, لكن لنتمهل فمصر يا حمزة ونائبها العام في مكتبه الآلاف من البلاغات التي قد تكون أكثر كم بلاغات للفساد قدمها التاريخ كله.

المفسدون سينكشفون ورأس السمكة بترها الشعب وسيأتي الجسد قطعة قطعة بإذن الله.

من هنا أحيي شهدائكم الأبرار وشهداء مصر وشهداء الأمة, فما أعظم من أن يستشهد الشهيد في سبيل الله, وما أعظم أن نجد من ضحوا من أجل الحق كي نراه, ومن جرحوا وفقدوا الأبصار والأطراف من أجلنا, فهؤلاء لا يستحقوا إلا أن نفخر بهم.

وتحيتي لك يا حمزة.

دمت بخير

أخوك حسام









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-04-14, 17:23   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
طوبى للشام
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة h_srm مشاهدة المشاركة
السلام عليكم أخي حمزة.

بداية كنت أنوي أن أكتب موضوع عن اعتذاره واعتذار ابراهيم حجازي..

لنعلم أولاً أن التسامح أمر كبير عظيم, لقد سامح رسول الله صلى الله عليه وسلم من آذوه وأخرجوه حزين من بلده المحببة إليه مكة, وعندما عاد قوي شامخ بجيش قوي ليفتح مكة قال أحد الصحابة اليوم يوم الملحمة فعزله وولى أبنه وقال لا اليوم يوم المرحمة.
هي نقاط ديننا لمن أراد أن يسير على دربها المتسامحين, فما أعظم من التسامح, ولكن...........

عن نفسي أشعر بضيق أو إختناق كلما رأيت مصطفى عبده بالأخص وكل من كانوا على دربه موالين لمبارك وأبناءه أنتقم الله منهم والذي خرج وقال كلمته النجسة, شعرت بألم وحقارة تلك الكلمة عندما عايشت ورأيت بأم عيني شهداء من بني جيلي يستشهدوا وتصورت لو خرج علينا شخص وقال عنهم كما قال مصطفى عبده عن شهدائكم الأبرار ما قاله, وقتها لن أسامحه طوال محيايا حتى يسامحه الشهداء بأنفسهم.

الأمر متداخل مشتت مرير ما بين طرف أول هو مسامحة شخص يعتذر عن جرم كبير والأدهى من ذلك يعتذر في وقت ليس له أحد يقف بجانبه بعد سقوط علاء وجمال وأبوهم والمحيطين بهما وبين طرف ثاني هو عدم مسامحة هذا الشخص الذي تكلم بقمة الحقارة والفظاظة في لحظة بينت حماقته, والتسامح مهما كان هو أمر خياري لحق صاحب المظلمة أن يأخذ به أو لا.

حقيقة كمسلم أتحدث ولا أجد ما أقوله إلا أن أعرض الأمرين فلكم كجزائريين الحق كل الحق في ألا تسامحونه.

لكن تذكروا أن أعتذاره الذي حاول فيه أن يكون كبيراً قلل منه كثيراً خاصة وأنه اعتذار في الاكستراتيم وبالأصح بعد نهاية المباراة.

أتحدث بنبرة أتحسس فيها طريق الحق لأنني مسلم قبل أن أكون مصرياً, شهدائكم شهدائنا, ولولا الإحتلال الذي قسمنا لكنا أكثر إلتحاماً من ذلك ورأينا شهداء جزائريين يضعون بصماتهم بميدان التحرير كما فعل آبائهم في أكتوبر, وكما فعل السلف الصالح كي يقيموا الإسلام ليقدمونه لمن بعدهم.

أعلن أمام الله أنني كرهت الكرة لم أعد أطيقها, لقد كانت الكرة ميدان للكره, ميدان صممه مبارك وأبناءه وأخرجه زكريا عزمي وصفوت الشريف وفتحي سرور ليدفعوا بالشعب الطيب الغلبان إلى الملاعب ليخرج كل فرد ما بداخله من طاقة وحماس ليوجهها أمام بعضه البعض متخذين من الكرة التي تضربها الأحزية الفاصل الدال على وطنية كل فرد... حسبي الله ونعم الوكيل .

ومن قال يا حمزة أن المتسبب في ضرب الحافلة أقل منه جرماً فجميعهم كلاب ربطهم النظام وأطلقوهم على شعبه كما أطلقوا جنود الأمن المركزي الذي قتل وجرح, لقد كان النظام يربي كلابه لكن الشعب قال كلمته, وصدقني سمير زاهر ذلك الحقير سيأتي دوره فيكفي أنه عاون على اضطراب علاقة بين مسلمين بين شعبين من أجل كرة, يكفي أنه خسر رجال الأعمال الملايين بسبب الاقتصاد المصري الجزائري الزي اضطرب بسبب هذا, لكن لنتمهل فمصر يا حمزة ونائبها العام في مكتبه الآلاف من البلاغات التي قد تكون أكثر كم بلاغات للفساد قدمها التاريخ كله.

المفسدون سينكشفون ورأس السمكة بترها الشعب وسيأتي الجسد قطعة قطعة بإذن الله.

من هنا أحيي شهدائكم الأبرار وشهداء مصر وشهداء الأمة, فما أعظم من أن يستشهد الشهيد في سبيل الله, وما أعظم أن نجد من ضحوا من أجل الحق كي نراه, ومن جرحوا وفقدوا الأبصار والأطراف من أجلنا, فهؤلاء لا يستحقوا إلا أن نفخر بهم.

وتحيتي لك يا حمزة.

دمت بخير

أخوك حسام
وعليكم السلام والإكرام أخي حسام
........
قبل أن أعقب على ردك أخي
يجب ان تعلم أنني كنت أتحاشى الخوض معك في هذا الموضوع دون سواه
ولعلك لاحظت هذا في أكثر من مناسبة أخي الكريم

والسبب ببساطة يعود إلى ميزة لاحظتها في ردودك
مند الأيام الأولى للازمة الكروية،
وهي ملازمتك لصدق ممزوج بالانصاف في الحديث
ما حتم على المرء احترامك لخصلتك تلك
وعدم الأخذ والرد معك في هذا الموضوع
.............
ثم لا يمكن آن نختلف في عظم اجر المتسامح وما أثبته النقل في هذا المجال
في الوقت الذي اثبت النقل ذاته ضرورة الحزم في مواقف الحزم
متى تعلق الأمر بحقوق العباد أكثر من تعلقه بحق رب العباد
............
ولهذا ترشدنا السيرة النبوية إلى تسامح النبي صلى الله عليه وسلم في مواقف كثيرة
في نفس الوقت الذي ضرب فيه على يد الظالم لما يستحق الموقف من حزم
أعلم أنك تعلم جملة من المواقف المتعلقة به
...............
وجميل آن تحس بمشاعرنا قياسا بمشاعركم اتجاه من أساء لثورتكم وأشرافها
لأن الأمر لا يصلح بالتنظير في هكذا أمور أخي
ولكل من لم يستشعر الأمر آن يتخيل للحظة أنه المخاطب بـ
" لموا نسوانكم من الشنزيليزي " و "شعب المليون لقيط " … وهكذا كوراث
ثم يأتي ليكفر عن ذنبه بتلك الطريقة وفي هذا الوقت !!!
..............
وكما قلت للأخت روح القلم من قبل
فيه أشياء بطبيعتها غير قابلة للتجاوز باعتذار
.............
ولو أن الأمر كان يصلح بالاعتذار عليها والحث على ضرورة الصفح على المعتذر بعد اعتذاره
لما أوجد رب العباد حدودا يزجر بها المجرم حتى لا يعود إلى جرمه
وتطيب أنفس المجني عليهم ليزجر من ثمة بها كل من فكر في الاقتداء بها
فيطهر المجتمع من الجرم
.................
واجزم لك أخي أن هذا النجس أكرمك الله
ما كان ليقدم على خطوة تشبه وجهه الذي بشعه بسوء خلقه
لولا أمور كثيرة توالت في مصر الجديدة

ولو آن الحزب البائد عاد ليحكم مصر من جديد لا قدر الله
ووجد هذا الرويبضة نصف فرصة يكسب بها ودهم
لعاد ليتطاول علينا من جديد أو على كل من عاداهم

لأن ما ظهر من كلامه يشبه كل شيء
إلا النادم المعتذر على فعل شنيع ارتكبه
...........

ثم الله يعلم أخي أنني بدأت أنسى الأزمة الكروية كلية
بعد ثورتكم المباركة دونما نسيان لجرائم رؤوس المجرمين
ليعود هذا النجس ويرجعني إلى نقطة البداية
وقد قال ما يشبه وجهه الذي بشعه بسوء خلقه
خاصة أنني توقفت عن مشاهدة القنوات المصرية مند ذلك الوقت
وان كنت لا أحبها من قبل الأزمة من أساسه
حتى لا أكون من المنافقين
................

وثق تماما أخي أن شكل هذه الاعتذارات ووقتها
سيأتي بمفعول عكسي خاصة ما تعلقها منها بأمثال عبدو
لأنها عادت لتأجج المشاعر من جديد
ولن تجد من قد يقول بإمكان مسامحة عبدو وأمثاله
دون غيرهم ممن لم يتورطوا بمثل جرائمهم
إلا أحد 3 أشخاص

- جزائري/ة لم يهتم/ أو لم تهتم بكل ما تعلق بهذه الأزمة وتسرباته
مما جعل الصورة عنده/ا أقل تلطخا وأبسط من عدم قبول اعتذار
يأجره عليه/ا رب العباد
- مراهقون من البلدين ( وهنا أقصد الجانب الجزائري بخصوص قبول اعتذار عبدو )
يكذبون على بعضهم في الانترنت بعلاقات عاطفية لا تمت للرجولة بصلة
كون الرجل لا يرضى لأخته هكذا وضع
في نفس الوقت التي لا ترضى فيه الحرة أن ترخص نفسها بهذا الشكل
- طفل جزائري خاض في الأزمة كما يخوض الأطفال
فصور لنفسه شخصية البالغ الذي يجب عليه أن يقول كذا أو يفعل كذا

لأن ما قاله عبدو وزينة وحكيم وأمثالهم
أكبر من أن يمر باعتذار بهلواني هكذا
كوننا بشر ولسنا ملائكة
...............
والله أعلم أخي حسام
والأمر قناعة شخصية لا غير

.................
لك مني كل الشكر والتحية والاحترام
أخي الفاضل









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
عبدو

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:13

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc