ْ~¤[[في حَضـرةِ كِتـابِِ]]¤~

[مختلف]

وكأنني وجدْتُ ردِي .

فشُكرًا ل****يز ......

أخت صـفوة صفوة النفس :

لا عليكِ ....... قلتِ أنه كان خطئًا فلسنا بمعصومين.... وسأوضح هنالِك في ردي... ولكنني مستعجل





ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ

السَّلامُ عليْكم ورحـــــمة الله وبركاتُه

وصباحكم أســــمى ..... وأقلُ ملُوحـــــةً


ملاحظةبسيطةٌ قبل أن أبدأ :

[ .. لو كـــان لكلِ كتابٍ موضــوع مستقل ..... على أن يوضع رابِـــط كلِ كتابٍ جـــديد في الموضوعْ الأم .... الذِي هوَ هـــذَا ... ويتركُ هذا الموضوع للإقتراحاتْ للتحسين والملاحظات على الحلقَاتِ الماضـــية ........ هذا ما أراهْ ... وأعتقِد أن الأخت صــفيَّة قادِرةٌ على تسيير كــذا فعالِـــيات .... أما هذا الكتاب ....... فلا بأس أن نكمِلهُ هُـــنا ... لأنهُ بدأت مناقشَتُه ]



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
عـــــوْدةٌ للكتَابْ
ـــــــــــــــــ




الكِتابْ وكمــا هيَ مُقدِمتُه ......... يوحِي بغيرةٍ للكاتِب على اللغة من الغزْوِ [ اللغوِي ]
وفيهِ ربــطٌ كبير بيْن اللغةِ والمبادِئْ ......... وهو شيءٌ جميل يجعلُ من اللغةِ قضيةً ......... وهيَ كـــذلِك




صراحةً ....... لم أكمِل الكتاب ......... بلْ ومازِلتُ فِي صفحاتِه العشرِ الأولَــى


وسأضَـــعُ هنا فوائِدًا أخذتُها ........ أو نقاطًا تستَحِقُ الوقوفَ والذكــــر







ممّــا شدني في مقدِمةِ المؤلِــف :

قولُهْ :




اقتباس:
فتسمع أحدهم يرطن في دروسه ومواعظه برطانة الأعاجم, بحجة أن المصطلحات الجديدة قد شحت بها المعاجم!

وهُــــو أيرادٌ لحجةِ منْ يستبدلُ لغـــتهُ بغيرِها في أوقاتٍ لا تستدعــي ذلِك



كأنْ يكُون الموضعُ موضعَ درْسٍ عربيٍ دينيٍ أكاديمي .......... وصاحِبُنا [ les cinq bases de l'islam ]


أين تذهـــبُ يا صَاحِــــبنَا ؟؟



الموضع غير الموضـــعْ ........... سيدي ...

وأما في دُروس المواد العلمية ........ فمع أنني اودُ أن أدرس بالعربيّة ....... ولكن لا بأس طالَمَا أنَّ للدولة ذرِيعةً مــا .. وتخلُفُنا







إلى أن إستدلَّ بأبياتٍ أعجبتْني :



اقتباس:
ولو نطقت لغتنا, لقالت مقرعة لنا:

وَسِعْتُ كتاب اللهِ لفظاً وغايةً *** وما ضِقْتُ عن آيٍ بهِ وعِظاتِ

فكيف أضيقُ اليومَ عن وصفِ آلةٍ *** وتنسيق أسماءٍ لمخترعاتِ

أنا البحرُ في أحشائه الدرُّ كامنٌ *** فهل سألوا الغوّاصَ عن صدفاتي[1]

[1] ديوان حافظ إبراهيم 1/253.





حقيقةً ............... أبدَعَ حـــافِظْ إبراهِـــــيمْ

وما ضقْتُ عن آيي أبهرَتْ [ بلغاء ] قريْشٍ ........ وسادةؤ لُغةِ عربِ زمانؤهم


يقَالُ :

الحكمة نزلتْ على [ عقول ] اليونانيين ....... و [ أيدي ] الصينيين .......... و [ألسِنة] العـــربْ


أرأيْتُم ........... حتَّى القُــــدامى يشْهدُون بحكمة لغَتِنا

فما بالُك و لغتنا لقيتْ داعِـــما من الســــماء ............ ليُضِيفَ عليها [ حكمــــــةً ]




كانوا يقولون قديما ............. فماذا لوْ صادَفوا بلاَغة القرءانْ



أبياتٌ بليغةٌ حــــقًا .......... ولُغتُنا تستحِقْ




ولكن المصيبَةَ في [ المنسلخين ] من لغَتِهم


أحدُهم يدرِسُنا [ سابِقًا ] ........ اللغة الإنجلزية ......... المشكِلةُ .... أنه عندما لا نفْهمُ بعضًا مما يقُول


يُترجمُ بالفرنسيَّة




*قريب نقله* ............ [ واش يا خو راكْ تشُوف فينَا دي فرونسيه ]



المُهمْ



هــــذا ما لديَّ مما قرأتُ حاليًا


إلى قراءةٍ أخرى لــــي ........... بإنتظار قراءَاتِكُمْ ...... أو نقاشِكُمْ