![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
كلام نقاشي قاسي°3° زنا المحارم.......بقلم عادل الجلفاوي
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
[أولا : هذا النوع من الجرائم كما نعلم ولطبيعة المجتمع الجزائري أغلب حالته لا يصرح بها أمام الجهات القضائية ولا أمام مصالح الأمر. بسبب نظرة المجتمع التي لا ترحم للعائلات التي تقع فيها مثل هذه الكوارث . المهم أنا لا أتذكر جيدا اين وجدت موضوعا مفصلا عن هذه الظاهرة بالأرقام. ولكني ساحولك اروابط تابعة لجريدة الشروق اليومي وهي إحصائيات تابعة للدرك الوطني وغيره حالات زنا المحارم و78 اغتصابا و146 فعل مخل بالحياء 249 اعتداء جنسي ضد القُصّر منذ بداية السنة 2008.03.31 زين العابدين جبارة image من يحمي الأطفال من الوحوش؟ 249 اعتداء جنسي في الجزائر خلال الثلاثي الأول من السنة الجارية راح ضحيتها 96 ذكرا و153 فتاة... 716 اعتداء جنسي في 2007 و752 آخر في 2006... هي ليست مجرد أرقام أو إحصائيات بل هو إنذار لتفشي أبشع جريمة تُرتكب في حق البراءة والمجتمع. يُسميه البعض بـ»تسونامي الاعتداء الجنسي على القصّر«، في حين يُلقبه البعض بـ»سرطان المجتمع«... إلا أنه ومهما اختلف في تسميته أو تعريفه فإن آثاره تؤكد أن كل مفردات الإجرام ومصطلحات الانحراف لا يمكنها وصف حقيقة هذه الجريمة التي نتاجها أبشع من مفهومها بخلقها لأضرار جسدية ونفسية وحرمان القاصر ـ فتى أو فتاة ـ من أن يعيش حياة طبيعية ليدمر بذلك لبنة المستقبل وينسف بذور المجتمع.فقد عالجت مصالح الدرك الوطني خلال الثلاثي الأول من السنة الجارية، أي من 1 جانفي إلى 28 مارس، 249 قضية اعتداء جنسي على القُصّر، وبلغت قضايا الاختطاف المتبوعة بهتك عرض المخطوف 9 حالات، في حين تم تحريض 12 قاصرة وقاصر على الفسق والدعارة. كما سجلت 3 حالات زنا المحارم و78 حالة اغتصاب و146 حالة فعل مخل بالحياء خلال ذات الفترة الزمنية.وأشارت ذات الإحصائيات التي قدمتها خلية الاتصال بقيادة الدرك الوطني، إلى تورط 377 شخص في 249 قضية المشار إليها سابقا، منهم 340 ذكر و37 أنثى حيث بلغ عدد القصر الذين اعتدوا جنسيا على قُصّر مثلهم 79. وبلغت حالات الاعتداء الجنسي خلال سنة 2006 حوالي 752 حالة، في حين انخفضت إلى 716 قاصر في 2007 ، منها 457 فعل مخل بالحياء و137 حالة هتك بالعرض و104 تحريض قاصر على الفسق والدعارة و12 حالة زنا المحارم و04 حالات فعل مخل بالحياء، بالإضافة إلى قضيتي اختطاف للقصر متبوعة بهتك العرض، وتبقى هذه الأرقام والإحصائيات نسبية ولا تعبّر عن الواقع الذي لطالما أحيط بجدار الصمت والكتمان بسبب ما يعرف بـ»العار والفضيحة«.ويعتبر »الاعتداء الجنسي« ضد الراشد اغتصابا إلا أنه تعدى البالغين ليطول الأطفال القصّر لتنتقل بذلك الجريمة من نطاق الجرائم الجنسية إلى الجرائم الأخلاقية، لاختلاف أركان الجريمة الجنسية المرتكبة على الأطفال القصر عن الجريمة الجنسية المرتكبة في حق من هم فوق 18 سنة. وإن كان القانون يعاقب الجريمتين، إلا أن سنّ الضحية في الاعتداء الجنسي على القصّر يزيد من بشاعتها حيث يعرّفها أهل القانون بتسليط الجاني فعلا ماديا على الحدث وإن كان هذا الفعل في حد ذاته مشروعا إلا أن تسليطه على جسد الحدث يصبح فعلا ماديا غير مشروع يعاقب عليه القانون. و»الحدث« هو الشخص الذي أتمّ السابعة عشرة. احذر... أعراض تثبت تعرض ابنك لاعتداء جنسي ونتيجة لطبيعة الطفل التكتمية وأسوار التستر التي يضربها المجتمع والأسرة حول هذه الجريمة، فإن الكثير من الأطفال يجدون أنفسهم عاجزين عن التعبير عما قد حدث لهم من اعتداءات حيوانية. ولكن المختصين النفسيين والدارسين للاعتداءات الجنسية على القصر حددوا بعض العلامات التي يمكن بها الاستدلال على تعرض الطفل أو القاصر لاعتداء جنسي كصعوبة النوم والأرق والتبول اللاّإرادي في الليل وكثرة النوم في النهار، وكذا تقهقر مردوده الدراسي وعدم التركيز، بالإضافة إلى مشاكل في التغذية وفقدان للشهية أو شهية زائدة. ويمكن أن يصاحب كل هذه الأعراض تصرفات اجتماعية ونفسية مرضية كالانعزال، العصبية الزائدة وتصرفات أخرى لا تتمشى مع سن الطفل أو القاصر. نصفهم ضحايا زنا المحارم: 68 بالمائة من ضحايا الاعتداءات الجنسية قصر 2007.06.16 lotfi Flissi كشفت المختصة التربوية والنفسية الدكتورة أمينة طواهرية في حوار خصت به "الشروق اليومي"، عن آخر الدراسات والإحصائيات حول واقع الطفولة في الجزائر والتي قامت بها العديد من الجهات على غرار مصالح الدرك الوطني والمرصد الوطني لحقوق الطفل والمؤسسة الوطنية لترقية الصحة وتطوير البحث. حيث أكدت جميع الدراسات والإحصائيات الوضع الكارثي للطفولة في الجزائر نظرا للانتهاكات الخطيرة التي تتعرض لها يوميا هذه الشريحة مما يدعو إلى دق ناقوس الخطر ووضع سياسة وطنية مستعجلة لتفعيل حقوق الطفل في الجزائر. كما أكدت قيادة الدرك الوطني أن ظاهرة العنف ضد الطفولة في تزايد مستمر حيث كشفت أن 68 بالمائة من ضحايا الاعتداءات الجنسية في الجزائر في 2006 هم أطفال لا يتجاوز سنهم 18 سنة وأن 43 بالمائة من ضحايا زنا المحارم هم من نفس الشريحة العمرية. كما سجلت المصالح ذاتها في الفترة الممتدة ما بين 1998 و2003 أكثر من 15160 حالت عنف ضد الأطفال، وأكدت أن الأرقام في تزايد مستمر مما أدى بها إلى الإعلان عن مشروع قيد الدراسة يتمثل في انجاز دراسة ميدانية على أساس الإحصاء وذلك بأخذ عينة من 600 تلميذ يتراوح سنهم ما بين 14 و16 سنة، وتعتبر هذه الدراسة في بدايتها تجريبية تحتوي على استبيان يضم 54 سؤالا حول مظاهر العنف ضد الأطفال، سيوزع على مختلف المؤسسات التعليمية للجزائر العاصمة. وتهدف هذه الدراسة إلى وضع تصور جديد لتشخيص وتقييم حالة العنف والإجرام في الجزائر. المصدر جريدة الشروق اليومي : الروابط : https://www.echoroukonline.com/ara/social/14673.html https://www.echoroukonline.com/ara/social/1967-249.html وكما قلت فالظاهرة موجودة بكثرة وكثيرا ما نسمع بها وكثيرا ما حدثنا الإمام عن الرسائل التي تأتيه اسبوعيا من ضحايا هذه الجريمة. لا داعي لإخفاء الشمس بالغربال. |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
....بقلم, المحارم....انا, الجلفاو, الشيطان؟؟, القصير, اتمالك, تلبس, عاجل, واختي, وثالثنا, نفسي؟؟, نقاشي, قاسي°3°, كمال |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc