موضوع مميز [النساء شقائق الرجال ] .. / .. كثقافة وكمبدأ لبناء المجتمعات - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

[النساء شقائق الرجال ] .. / .. كثقافة وكمبدأ لبناء المجتمعات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2018-12-12, 09:21   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
طاهر القلب
مراقب مُنتديـات الأدَب والتّاريـخ
 
الصورة الرمزية طاهر القلب
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل خاطرة المرتبة  الأولى عضو متميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة elwawy مشاهدة المشاركة
مخي حصل له circular reference , circular reference هي عندما تفول للكمبيوتر x=x أو الماء هو الماء.
لم أفهم ما هدفك في إستعمال "رغم....إلا أنك", هل أنه غابت عني معلومة من السطحيات التي تسمعها على الأقل 1000 مرة من دروس الجمعة فقط؟
هل من معلومة تظهر بكبس زر ونقرة فأرة و من ctrl+f
رغم أني نبهت كم هو سهل الوصول للأجوبة من خلال نفسها (لأني لست إمرأة لأفعل ذلك)
ثاني شيء إن كنت تظن أن هذا الجواب, هل هذا هو الجواب فقط؟ و حتى إن كان هذا فقط هل تظنه بالهييِّن؟




أظن الفكرة واضحة عند الجميع, ولا مجال للتخبط عندما تنزع منا رخصة السياقة و الإحتجاج لتطبيق العقاب و القانون على الجمييع من المسؤوليين و الوزراء و أبنائهم الخ...يذكرني بالأطفال : ظع المئزر أو أغلق أقفال المئزر (تجد الطفل يحتج أن جميع التلاميذ مأزرهم مفتوحة)






الأخ الوهراني لم يتكلم بهذا و إنما ذكر أن الجهل هو المشكل و لا بد أن نقرأ و نفهم و نتعلم.

أما اجهل بالمعيار العالمي فنحن في قمته, و في الوقت الحالي من يريد أن يصنع منا تحريشة في أقل من 5 ثوان يأخد من داعش و ما شابهها أكبر مثال حي على الجهل و يضعنا في نفس الوعاء.





يا أخي تعبير الألة عن حياة الإنسان يستعمله العديد من الدعاة والعامة من الناس, نعمة وهبة من عند رب العالمين و أعطاك دليل لإستعمال منذ أول يوم لوجودك فوق سطح الأرض :

قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا ۖ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَىٰ (123) سورة طه آية 123

الأن الأعطاب و سوء الإستعمال, يا أخي أنت تقول لشخص: سهل إن كنت تريد جسم سليم لا تأكل السكر, إجابته : سكر لذيذ و فيه حلويات و متعة و لا يمكنني ذلك, الأخر يأكل السكر و لم يحصل معه شيء الخ...يأكل سكر بعدها يأتيك : كيف أتخلص من السمنة؟

التعاليم واضحة وسهلة, هناك من يجرب حتى لا يلدغ مرتين - عن خطأ جهل فضول مرغم أو صدفة-, هناك من يموت لدغا -عن قصد أو غير قصد-, هناك من لا يقترب من للجحر أبدا -عن قصد أو غير قصد-




ok


ps: إرحمنا أخي, إختصر قليلا أنا أكتب باللوحة الإفتراضية بالفأرة



طيب أخي واوي لك ذلك سنختصر قدر ما نستطيع ...
أخي عندما أقول "رغم ... إلا أنك" وأبدأ كلامي بها، فإنما هي رد وارتداد على كلامك،
فمثلا قولك هذا دال على ذلك :
" الأن عودة للبداية : "اطَّلَعْتُ فِي النَّارِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاء" لابد أنها أخطأت أكثر منه, لكن كيف لماذا؟
لست امرأة لأبحث عن هذا على الرغم أنه من السهل الوصول للأجوبة."
فكيف لي أن أقرأ هذا الكلام ولا أخمن أو أفهم أو أدرك قول صاحبه منه وفيه ؟
وأنت من قال بعد أن أوردت الحديث " لابد أنها أخطأت أكثر منه "
أي أن النساء أكثر أهل النار لأنها (أي المرأة) أخطأت أكثر من الرجل
هنا لا يمكننا تصور هذا الفهم بهذا المعيار بكلمة "الخطأ" المبهمة ...
فأتيتك بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ذاك
فهل في هذا مشكلة ؟
ثم قد زدت وتساءلت "لكن كيف لماذا؟"
فكان حديثه ذاك به من البيان والدلالة على هذين السؤالين
ثم واصلت فقلت وأنكرت قيامك ببحث في هذا المجال، لماذا؟
لأنك رجل وعلى المرأة أن تبحث عن ذلك ...
فكان حديثه ذاك دالا ومبينا لما قد التبس حول تلك الكثرة في أهل النار من النساء وسببها ...
وبقول رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو (أي ما ورد في الحديث) ليس هيّنا، كما أنه في المقابل
ليس معيارا نتخذه للانتقاص من المرأة وكينونتها و وجودها جنب الرجل، فنقول مثلا
" أي شقائق " أو نقول " أنها قاصر هكذا تجريدا في منحى هذا القصر " أو نقول
" المرأة شرّ كلها " أو غيرها
أخي ...
هنا أقف وأسألك ما الذي قد رأيته في الموضوع، ولم تهضمه فَهمًا أو أن لك فيه قولا آخر ؟
وما هي نظرتك لوجود المرأة في المجتمع جنب الرجل،
وما هي طبيعة هذا الوجود إن لم يكن تكاملا واتحادا؟
ولعلي أفهم من بعض ردودك أنك تريد أن تُظهر لنا تلك المقابلة والمقارنة بين المرأة والرجل
وأن امتحان الرجل غير امتحان المرأة على المستوي الدنيوي أي الواقع المعاش،
وأن المرأة غير محاسبة على أفعالها وأقوالها في مجتمعاتنا أي على هذا المستوى،
في مقابل محاسبة الرجل على ذلك وفي نفس ذات المستوى الدنيوي ؟
وأمثلتك كلها تصب في هذا الباب
لا أطيل انتظر ردك شكرا








 


آخر تعديل طاهر القلب 2018-12-12 في 09:23.
رد مع اقتباس
قديم 2018-12-12, 15:12   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
Elwawy
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية Elwawy
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب مشاهدة المشاركة


طيب أخي واوي لك ذلك سنختصر قدر ما نستطيع ...
أخي عندما أقول "رغم ... إلا أنك" وأبدأ كلامي بها، فإنما هي رد وارتداد على كلامك،
فمثلا قولك هذا دال على ذلك :
" الأن عودة للبداية : "اطَّلَعْتُ فِي النَّارِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاء" لابد أنها أخطأت أكثر منه, لكن كيف لماذا؟
لست امرأة لأبحث عن هذا على الرغم أنه من السهل الوصول للأجوبة."
فكيف لي أن أقرأ هذا الكلام ولا أخمن أو أفهم أو أدرك قول صاحبه منه وفيه ؟
وأنت من قال بعد أن أوردت الحديث " لابد أنها أخطأت أكثر منه "
أي أن النساء أكثر أهل النار لأنها (أي المرأة) أخطأت أكثر من الرجل
هنا لا يمكننا تصور هذا الفهم بهذا المعيار بكلمة "الخطأ" المبهمة ...
فأتيتك بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ذاك
فهل في هذا مشكلة ؟
ثم قد زدت وتساءلت "لكن كيف لماذا؟"
فكان حديثه ذاك به من البيان والدلالة على هذين السؤالين
ثم واصلت فقلت وأنكرت قيامك ببحث في هذا المجال، لماذا؟
لأنك رجل وعلى المرأة أن تبحث عن ذلك ...
فكان حديثه ذاك دالا ومبينا لما قد التبس حول تلك الكثرة في أهل النار من النساء وسببها ...

لا عليك, ظاهر من سياق الكلام أني لم أطرح أسئلة موجهة, كنت سأضع كلها ليفهم الأمر: من كيف متى أين لماذا wh5 و لا أبحث عن الإجابة في نفسي, ليس في الإنترنت و جوجل (الكتب), لأني لست إمرأة.

أما عن المعلومة سبق و ذكرت أنها من السطحيات و لا مشكلة أنك ذكرت ذلك.


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب مشاهدة المشاركة

فكان حديثه ذاك دالا ومبينا لما قد التبس حول تلك الكثرة في أهل النار من النساء وسببها ...
وبقول رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو (أي ما ورد في الحديث) ليس هيّنا، كما أنه في المقابل
ليس معيارا نتخذه للانتقاص من المرأة وكينونتها و وجودها جنب الرجل، فنقول مثلا
" أي شقائق " أو نقول " أنها قاصر هكذا تجريدا في منحى هذا القصر " أو نقول
" المرأة شرّ كلها " أو غيرها
أخي ...

أخي لم أنتقص, لو كنت أريد الإنتقاص لأخذت ما يفيدني في هذا الموقف و أوظفه لهذا الغرض, لكنك بدأت ترى ما أرى و هو الأهم.

نعم أخي ليس معيارا للإنتقاص و لم أقل أبدا جملة "المرأة شر كلها", قلت عن أي شقائق نتحدث؟ المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا, عن أي مؤمن نتحدث؟



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب مشاهدة المشاركة

هنا أقف وأسألك ما الذي قد رأيته في الموضوع، ولم تهضمه فَهمًا أو أن لك فيه قولا آخر ؟
وما هي نظرتك لوجود المرأة في المجتمع جنب الرجل،
وما هي طبيعة هذا الوجود إن لم يكن تكاملا واتحادا؟

الأسئلة التي طرحتها أخي أعجبتني و أريد تركها للأخر إن سمحت كتحلية, لأن الأهم أنك عند راس الخيط الحمد لله


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب مشاهدة المشاركة
ولعلي أفهم من بعض ردودك أنك تريد أن تُظهر لنا تلك المقابلة والمقارنة بين المرأة والرجل

نوعا ما, دعنا نبدأ بمسألة (مقارنة) الجنس عند كلاهما و سنحاول أن نفهم كل شيء معا؟ حاول في ردك القادم أن تظهر الفرق بينهما في هذا الجانب و لك أن تطيل الكتابة إلى ما لا نهاية في إظهار كل الفروقات.


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب مشاهدة المشاركة
وأن امتحان الرجل غير امتحان المرأة على المستوي الدنيوي أي الواقع المعاش،




لا ليس مهم جدا لأنه قوام و مُهيِّئ لهذا, بالرغم أن بعض الرجال يضايقهم هذا الأمر, حين يرون سهولة حصولها على العمل و ما شاببه -ليس مهم-


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب مشاهدة المشاركة

وأن المرأة غير محاسبة على أفعالها وأقوالها في مجتمعاتنا أي على هذا المستوى،
في مقابل محاسبة الرجل على ذلك وفي نفس ذات المستوى الدنيوي ؟



نوعا ما سنرى بعض الأمثلة.









رد مع اقتباس
قديم 2018-12-13, 15:13   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
طاهر القلب
مراقب مُنتديـات الأدَب والتّاريـخ
 
الصورة الرمزية طاهر القلب
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل خاطرة المرتبة  الأولى عضو متميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة elwawy مشاهدة المشاركة

الأسئلة التي طرحتها أخي أعجبتني و أريد تركها للأخر إن سمحت كتحلية, لأن الأهم أنك عند راس الخيط الحمد لله



نوعا ما, دعنا نبدأ بمسألة (مقارنة) الجنس عند كلاهما و سنحاول أن نفهم كل شيء معا؟ حاول في ردك القادم أن تظهر الفرق بينهما في هذا الجانب و لك أن تطيل الكتابة إلى ما لا نهاية في إظهار كل الفروقات.


[/font][/color]

لا ليس مهم جدا لأنه قوام و مُهيِّئ لهذا, بالرغم أن بعض الرجال يضايقهم هذا الأمر, حين يرون سهولة حصولها على العمل و ما شاببه -ليس مهم-

نوعا ما سنرى بعض الأمثلة.
[/right]
[/center]
[/center]
[/right]
[/center]
[/center]

طيب أخي واوي ...
قد فهمت ما ترمي إليه وما تحاول قوله، وأنظر أخي إلى بداية موضوعي، ولعله كان هدفي فيه ختاما :
" نعود مجددا مع النقاش حول هذه النقائض والنقائص بين الرجل والمرأة ككيان متصل ومنفصل، ويجب فهم
وإدراك ذاك الاتصال والانفصال لنفهم ونعرف الكيان الموحد لهما و المتحدين فيه، ثم الواجب علينا التفريق
بين أن يكون هدفنا الإصلاح أو غير ذلك "
ولعل هذا الأمر داخل في العلم والجهل الذي ذكره الأخ الوهراني في رده، أي علم كل من الرجل والمرأة بالآخر
وجودا وكينونة وفهما وإدراكا و وظيفة وحاجة لبعضهما البعض، طبعا دون الدخول في تلك الفروقات التكوينية
والعقلية والذاتية والواقعية بينهما ... فهي فطرة الله التي فطر الناس عليها أعتقد أننا متفقين على هاته النقطة؟؟
فعندما يدرك ويعلم (ولا يجهل) أو (لا يتجاهل) كل طرف أفكار وذهنية وتركيب الآخر يحدث التكامل المطلوب دائما
وجوده بينهما، وعندما (يجهل) أو (يتجاهل) كل منهما الآخر في كل تلك النقاط يحدث الانفصال والتناقض بينهما،
وتحدث الفجوة الفكرية والعقلية والواقعية بينهما وجودا وانتهاء، وبما كان فرقا في الجنس فقط بينهما، فتصبح حالتهما
قائمة على ذلك الفرق فقط، أي مجرد رجل مقابل مجرد امرأة ...
وهذا هو الخطأ عينه الذي يحدث في كثير من الحالات الواقعية للأسف ...
ثم الرجل هو المسؤول عن المرأة، وهي الغير مسؤولة عنه، بهذا المنطق، وهذا التعبير نلخص جزء مهما من القصة، وهذا
لأنها (أي المرأة) تابع له وجزء منه وكينونته و وجوده، والواجب الحفاظ على هذا الجزء من جسمه كحفاظه على جسمه، أو
سيصيبه المرض والعدوى وغيرها ... وإصلاح الجزء يكون من طرف الكل، وهذا لأنهما كأسباب خلقتهما الواحدة تلك، أسباب
أيضا لأن يكونا جسدا واحد، لا فرق فيه بينهما، إلاّ ما رسخته نظرة المجتمعات وسقطة الأفكار وقصور العقليات من جهة،
والفرق الثاني في ذات التفضيل نفسه وكذا أسبابه، والذي قد رسخه الدين بينهما، مراعاة للبنية والتكوين و الوظيفة والتكليف فقط ...
ثم يكون الإصلاح للخلل الذي سيصيب هذا التكوين التام للجسد الواحد سواء كان فكرا أو فهما أو انحرافا ظاهرا ،
والمصاب به هو كل الجسد لا الجزء فقط وإن كان يصيبه أيضا ، فيكون الإصلاح لما شذ وانحرف فهمه وفكره
و الواجب على المصلح أن يكون سليما من هذا الأذى الذي أصاب الجسد فإن كان منطلقه سليما فعلاجه وإصلاحه
سيكون سليما هكذا بمنطق بسيط، ومن كان العكس فعكس العكس صحيح، وهي كفة الميزان تترنح بين بين المصلح مع
إصلاحه والغير مصلح مع الانحرافات والانجرافات التي تحدث للأسف ... هنا يصّح أن نبني تلك المقارنة والمقاربة بينهما، والتي
تريدها، وإن كنا في غنا عنها لأن الأمر واضح لا شائبة فيه، نعم نقرّ بوجود مشكل فكري لدى بعض النساء، كما نقرّ
بوجود مشكل فكري لدى بعض الرجال، فالمشكلة ليس خاصة بجزء دون جزءه الآخر، بل مشكلتهما معا, والمواجهة
تكون بهما معا فكرا وإدراكا لمقتضيات حياتهما وسبلها وطريقتها، فيدركان معا سبيل الحرية والتحرر، وكذا سبيل
الضرورة بينهما، كما يكون الامتحان عندها على قدر فكرة المُمْتَحَنْ والمُمْتَحِنْ، فلا يقال بالمقابلة في الامتحان، لان
المعطيات تختلف والتكليف يختلف والتفضيل يختلف بينهما ...


عذرا على الإطالة والشكر للأخ واويعلى صبره









آخر تعديل طاهر القلب 2018-12-13 في 15:19.
رد مع اقتباس
قديم 2018-12-16, 12:29   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
Elwawy
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية Elwawy
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب مشاهدة المشاركة
طيب أخي واوي ...
قد فهمت ما ترمي إليه وما تحاول قوله، وأنظر أخي إلى بداية موضوعي، ولعله كان هدفي فيه ختاما :
" نعود مجددا مع النقاش حول هذه النقائض والنقائص بين الرجل والمرأة ككيان متصل ومنفصل، ويجب فهم
وإدراك ذاك الاتصال والانفصال لنفهم ونعرف الكيان الموحد لهما و المتحدين فيه، ثم الواجب علينا التفريق
بين أن يكون هدفنا الإصلاح أو غير ذلك "
ولعل هذا الأمر داخل في العلم والجهل الذي ذكره الأخ الوهراني في رده، أي علم كل من الرجل والمرأة بالآخر
وجودا وكينونة وفهما وإدراكا و وظيفة وحاجة لبعضهما البعض، طبعا دون الدخول في تلك الفروقات التكوينية
والعقلية والذاتية والواقعية بينهما ... فهي فطرة الله التي فطر الناس عليها أعتقد أننا متفقين على هاته النقطة؟؟




نعم/لا
نعم لأن جنس واحد فقط ليس له فرصة في الوجود و سينقرض, بوجود جنسين يمكن للتكاثر أن يحدث و للحياة أن تستمر.

لا, لابد أن نتطرق لكل الفروق لنفهم النقطة التي أشرت إليها أنت " يدرك ويعلم (ولا يجهل) أو (لا يتجاهل) كل طرف أفكار وذهنية وتركيب الآخر" و إلا فهو تناقض إن كنت تريد أن تعلم كل هذا بدون الدخول في الفروفات؟؟؟


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب مشاهدة المشاركة

فعندما يدرك ويعلم (ولا يجهل) أو (لا يتجاهل) كل طرف أفكار وذهنية وتركيب الآخر يحدث التكامل المطلوب دائما
وجوده بينهما، وعندما (يجهل) أو (يتجاهل) كل منهما الآخر في كل تلك النقاط يحدث الانفصال والتناقض بينهما،
وتحدث الفجوة الفكرية والعقلية والواقعية بينهما وجودا وانتهاء، وبما كان فرقا في الجنس فقط بينهما، فتصبح حالتهما
قائمة على ذلك الفرق فقط، أي مجرد رجل مقابل مجرد امرأة ...
وهذا هو الخطأ عينه الذي يحدث في كثير من الحالات الواقعية للأسف ...






لابد أن نتطرق لكل الفروق ليدرك ويعلم (ولا يجهل) أو (لا يتجاهل) كل طرف أفكار وذهنية وتركيب الآخر, سؤالي السابق فرق الجنس (الرغبة الجنسية و الممارسة الجنسية) عند كلاهما و ليس نوع الجنس.






اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب مشاهدة المشاركة
ثم الرجل هو المسؤول عن المرأة، وهي الغير مسؤولة عنه، بهذا المنطق، وهذا التعبير نلخص جزء مهما من القصة، وهذا
لأنها (أي المرأة) تابع له وجزء منه وكينونته و وجوده، والواجب الحفاظ على هذا الجزء من جسمه كحفاظه على جسمه، أو
سيصيبه المرض والعدوى وغيرها ... وإصلاح الجزء يكون من طرف الكل، وهذا لأنهما كأسباب خلقتهما الواحدة تلك، أسباب
أيضا لأن يكونا جسدا واحد، لا فرق فيه بينهما، إلاّ ما رسخته نظرة المجتمعات وسقطة الأفكار وقصور العقليات من جهة،
والفرق الثاني في ذات التفضيل نفسه وكذا أسبابه، والذي قد رسخه الدين بينهما، مراعاة للبنية والتكوين و الوظيفة والتكليف فقط ...




لا مشكلة إن كان ذلك من منطلق, زوجاتي الأربع جواريي العشر, لا بأبس أن أعتبر هذا جزءا مني, كينونتي و المحافظة عليه و إصلاحه و و و لأنها رعيتي.



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب مشاهدة المشاركة
ثم يكون الإصلاح للخلل الذي سيصيب هذا التكوين التام للجسد الواحد سواء كان فكرا أو فهما أو انحرافا ظاهرا ،
والمصاب به هو كل الجسد لا الجزء فقط وإن كان يصيبه أيضا ، فيكون الإصلاح لما شذ وانحرف فهمه وفكره
و الواجب على المصلح أن يكون سليما من هذا الأذى الذي أصاب الجسد فإن كان منطلقه سليما فعلاجه وإصلاحه
سيكون سليما هكذا بمنطق بسيط، ومن كان العكس فعكس العكس صحيح، وهي كفة الميزان تترنح بين بين المصلح مع
إصلاحه والغير مصلح مع الانحرافات والانجرافات التي تحدث للأسف ... هنا يصّح أن نبني تلك المقارنة والمقاربة بينهما، والتي
تريدها، وإن كنا في غنا عنها لأن الأمر واضح لا شائبة فيه، نعم نقرّ بوجود مشكل فكري لدى بعض النساء، كما نقرّ
بوجود مشكل فكري لدى بعض الرجال، فالمشكلة ليس خاصة بجزء دون جزءه الآخر، بل مشكلتهما معا, والمواجهة
تكون بهما معا فكرا وإدراكا لمقتضيات حياتهما وسبلها وطريقتها، فيدركان معا سبيل الحرية والتحرر، وكذا سبيل
الضرورة بينهما، كما يكون الامتحان عندها على قدر فكرة المُمْتَحَنْ والمُمْتَحِنْ، فلا يقال بالمقابلة في الامتحان، لان
المعطيات تختلف والتكليف يختلف والتفضيل يختلف بينهما ...


عذرا على الإطالة والشكر للأخ واويعلى صبره


يا أخي يمكن أن يكون الإصلاح كما تراه على طريقة الحبة الزرقاء, و أنا أفهمك و أفهم موضوعك, بالنسبة لي التعامل بهذه الطريقة يشبه تعامل المسلم في هذا الزمان مع أعداء الدين الذين يتهمونه أنه إرهابي, فتجده لا : Islam is a religion of peace, لا أنا إرهابي و إبحث عن مكان تختبئ فيه لأني سأسلخك.

عندما تتصرف هكذا مع الجنس الأخر ( تُظهر قابلية التفاوض) سيتفطن أنك من نوعية الBeta القابل للترويض و التحكم, إلاأنه في الحقيقة يبحث على نوعية ال Alpha الذي يجبره على طاعة الأوامر حرفيا.

سؤالي السابق دعنا نبدأ بمسألة الجنس (الرغبة الجنسية و الممارسة الجنسية) عند كلاهما :
ما هو الجنس عند الرجل؟
ما هو الجنس عند المرأة؟









رد مع اقتباس
قديم 2018-12-16, 13:56   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
طاهر القلب
مراقب مُنتديـات الأدَب والتّاريـخ
 
الصورة الرمزية طاهر القلب
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل خاطرة المرتبة  الأولى عضو متميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Elwawy مشاهدة المشاركة
نعم/لا
نعم لأن جنس واحد فقط ليس له فرصة في الوجود و سينقرض, بوجود جنسين يمكن للتكاثر أن يحدث و للحياة أن تستمر.

لا, لابد أن نتطرق لكل الفروق لنفهم النقطة التي أشرت إليها أنت " يدرك ويعلم (ولا يجهل) أو (لا يتجاهل) كل طرف أفكار وذهنية وتركيب الآخر" و إلا فهو تناقض إن كنت تريد أن تعلم كل هذا بدون الدخول في الفروفات؟؟؟











لابد أن نتطرق لكل الفروق ليدرك ويعلم (ولا يجهل) أو (لا يتجاهل) كل طرف أفكار وذهنية وتركيب الآخر, سؤالي السابق فرق الجنس (الرغبة الجنسية و الممارسة الجنسية) عند كلاهما و ليس نوع الجنس.













لا مشكلة إن كان ذلك من منطلق, زوجاتي الأربع جواريي العشر, لا بأبس أن أعتبر هذا جزءا مني, كينونتي و المحافظة عليه و إصلاحه و و و لأنها رعيتي.







يا أخي يمكن أن يكون الإصلاح كما تراه على طريقة الحبة الزرقاء, و أنا أفهمك و أفهم موضوعك, بالنسبة لي التعامل بهذه الطريقة يشبه تعامل المسلم في هذا الزمان مع أعداء الدين الذين يتهمونه أنه إرهابي, فتجده لا : Islam is a religion of peace, لا أنا إرهابي و إبحث عن مكان تختبئ فيه لأني سأسلخك.

عندما تتصرف هكذا مع الجنس الأخر ( تُظهر قابلية التفاوض) سيتفطن أنك من نوعية الBeta القابل للترويض و التحكم, إلاأنه في الحقيقة يبحث على نوعية ال Alpha الذي يجبره على طاعة الأوامر حرفيا.

سؤالي السابق دعنا نبدأ بمسألة الجنس (الرغبة الجنسية و الممارسة الجنسية) عند كلاهما :
ما هو الجنس عند الرجل؟
ما هو الجنس عند المرأة؟

أخي واوي لماذا تناقض نفسك ...
ثمّ أنا لم أقل بعدم التطرق للفروقات، بل قلت يجب فهم عناصر التكامل كما يجب فهم عناصر التفريق كما يجب أيضا فهم ما يتميز به كل طرف عن الآخر هكذا ببساطة، وهذا ليفهم كل منهما الآخر، ثمّ إنّه عندما يدرك كل منها ما فيه هو وما في طرفه الآخر ، تظهر تلك الفروقات المسلم بها بينهما ...
فلا يصبح غريبا عنه، وكأنه عنصر بعيد عنه تكوينا وفكرا و وظيفة ...
ثمّ الأمر الآخر أنّك قلت :
"لا مشكلة إن كان ذلك من منطلق, زوجاتي الأربع جواريي العشر, لا بأبس أن أعتبر هذا جزءا مني, كينونتي و المحافظة عليه و إصلاحه و و و لأنها رعيتي."
فلماذا ركزت هنا فهمك على جهة الزوجية فقط، دون باقي الجهات مثلا الأمومة والبنوة والأخوة؟؟؟
ثمّ الأمر الأخير الإصلاح ... فقلت :
" عندما تتصرف هكذا مع الجنس الأخر ( تُظهر قابلية التفاوض) سيتفطن أنك من نوعية الBeta القابل للترويض والتحكم, إلاّ أنه في الحقيقة يبحث على نوعية ال Alpha الذي يجبره على طاعة الأوامر حرفيا. "
لماذا كان ردك هذا بناء على فكرة سابقة لديك، وهي أن الجنس الآخر يتحين الفرصة لينقض عليك، أو أنّك في حرب معه، بينما الواجب أن تكون في سلام تام ودائم معه، لأن مبدأ الحرب يعني التربص بالعدو والفتك بالعدو، والمبدأ القائم بين جنسي المجتمع قائم على البناء معا والتعاون والتكافل (أي بناء الحياة)، على الأقل إن لم يكن ذلك يكون كفكرة بعيدا عن فهم التناقض والتنابذ بينهما، عند هذا الحد يكون الأمر واضحا لا وجود لـ نوعيتي الـ Beta والـ Alpha على الأقل على المستوى الفكري وللطرفين، فلا ترويض مقابل لا جبروت، وتكون الفكرة قائمة على التفاوض مع إدراك فروض الطاعة فيما اقتضته الطاعة وأحكام الاحترام فيما فرضه واقع الاحترام وهكذا مع الرعاية والعناية وما لك وما عليك ...
ولهما معا فقد قلنا قبلا عند مستوى الفهم هذا يدرك كل منهما ما له وما عليه تجاه نفسه وتجاه طرفه الآخر ...
بالنسبة لسؤالك حول الجنس أو الرغبة الجنسية عند طرفي المجتمع ...
فلا أعلم أهمية هذا باعتبار وجود العلم والجهل بينهما، فإن كان للعلم بينهما تاج فيها فهي (أي تلك الرغبة) داخلة ضمن العلم بها وبأهميتها لدى كلاهما،
وإن كان الجهل يكتنفهما ويحوطهما فهي (أي تلك الرغبة) داخلة ضمن الغريزة الفطرية التي يتساوون فيها مع العالم البيولوجي الحيواني ...
هكذا بكل بساطة، فالمسألة مسألة علم وجهل بما لديهما ذاتيا وبما هو متميز به كل طرف عن الآخر،
ثمّ حاجة كل منها للآخر لممارسة الحياة والاستمرار فيها ...









آخر تعديل طاهر القلب 2018-12-16 في 15:10.
رد مع اقتباس
قديم 2018-12-17, 13:06   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
Elwawy
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية Elwawy
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب مشاهدة المشاركة
أخي واوي لماذا تناقض نفسك ...
ثمّ أنا لم أقل بعدم التطرق للفروقات، بل قلت يجب فهم عناصر التكامل كما يجب فهم عناصر التفريق كما يجب أيضا فهم ما يتميز به كل طرف عن الآخر هكذا ببساطة، وهذا ليفهم كل منهما الآخر، ثمّ إنّه عندما يدرك كل منها ما فيه هو وما في طرفه الآخر ، تظهر تلك الفروقات المسلم بها بينهما ...
فلا يصبح غريبا عنه، وكأنه عنصر بعيد عنه تكوينا وفكرا و وظيفة ...




لم أناقض نفسي و لم أتهمك بنفس الشيء, فقط لابد أن تنطرق لكل الفروق دون إهمال أي جانب. نعم عندما تظهر الفروقات المسلم بها, يصبح أحدهما ذئب بشري (حتى يثبت العكس في كل وقت) و الأخر ملاك لا حول و قوة له و لا يخطيء أبدا.


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب مشاهدة المشاركة
ثمّ الأمر الآخر أنّك قلت :
"لا مشكلة إن كان ذلك من منطلق, زوجاتي الأربع جواريي العشر, لا بأبس أن أعتبر هذا جزءا مني, كينونتي و المحافظة عليه و إصلاحه و و و لأنها رعيتي."
فلماذا ركزت هنا فهمك على جهة الزوجية فقط، دون باقي الجهات مثلا الأمومة والبنوة والأخوة؟؟؟


نعم لم لا, كالأسد الأكل و المضاجعة مقابل أن تبقى تحت حمايتى طبعا و طاعتي التامة و الشاملة, التربية يقوم بها من هو أهل لذلك, ثم كل أنثى لابد أن تزوج في أول فرصة لبلوغها. أما عن الإمتداد البيولوجي للأم فهو شيء لابد منه. لا أدري لم لا أركز على الجهة الزوجية؟


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب مشاهدة المشاركة
ثمّ الأمر الأخير الإصلاح ... فقلت :
" عندما تتصرف هكذا مع الجنس الأخر ( تُظهر قابلية التفاوض) سيتفطن أنك من نوعية الBeta القابل للترويض والتحكم, إلاّ أنه في الحقيقة يبحث على نوعية ال Alpha الذي يجبره على طاعة الأوامر حرفيا. "
لماذا كان ردك هذا بناء على فكرة سابقة لديك، وهي أن الجنس الآخر يتحين الفرصة لينقض عليك، أو أنّك في حرب معه، بينما الواجب أن تكون في سلام تام ودائم معه، لأن مبدأ الحرب يعني التربص بالعدو والفتك بالعدو، والمبدأ القائم بين جنسي المجتمع قائم على البناء معا والتعاون والتكافل (أي بناء الحياة)، على الأقل إن لم يكن ذلك يكون كفكرة بعيدا عن فهم التناقض والتنابذ بينهما، عند هذا الحد يكون الأمر واضحا لا وجود لـ نوعيتي الـ Beta والـ Alpha على الأقل على المستوى الفكري وللطرفين، فلا ترويض مقابل لا جبروت، وتكون الفكرة قائمة على التفاوض مع إدراك فروض الطاعة فيما اقتضته الطاعة وأحكام الاحترام فيما فرضه واقع الاحترام وهكذا مع الرعاية والعناية وما لك وما عليك ...
ولهما معا فقد قلنا قبلا عند مستوى الفهم هذا يدرك كل منهما ما له وما عليه تجاه نفسه وتجاه طرفه الآخر ...


نعم أخي لهذا السبب سألتك ما هو الجنس عند كلاهما, عندما تبدأ الإجابة على هذا السؤال تفهم كل شيء, دعنا نرى و من فضلك ركز معي جيدا :

هذا الجنس ينتهز الفرصة حقا لينقض عليك سواءا أم, أخت أو زوجة, طبيعة أي الأنثى في التعامل مع الجنس الأخر هي ال: manipulation التلاعب و التحكم, هكذا طبيعيا تتعامل بنفس الطريقة مع الجميع ما عدا أنثى أخرى (لأنها ستتفطن لها)

طرق التلاعب و التحكم تختلف حسب الحالة : من التمثيل أو تظاهر بالضعف, الكذب و النميمة, إختلاق جو أو بيئة توحي بأنه يجب فعل شيء معيين, البكاء, الخ...

الحكاية كلها كأحجية الدجاجة و البيضة و لا يمكن كسر هذا النظام لأنه خاضع و تحت سيطرة المرأة, التى تدافع عن جنسها فقط ليبقى دوما مبهم, قاموسه مخبئ لا يفهمه أحد:

الأم : أول manipulateur للجميع, تعطيك مفهوم الرجل من الصغر (سعدي بوليدي راجل) و تهيئك للتتحكم فيك إمرأة أخرى, و دوما ما يمثل هذا لها مشكل لاحقا فلا تستطيع حل الأحجية, هل تتضامن نسويا (مع زوجتك) لتدعك تعيش كالطرطور لا تدري أنك تتعرض يوميا للتلاعب أم تدافع عنك لتخلق لك المشاكل.

الزوجة : ثاني manipulateur ألاعيبه معروفة عند الجميع, زواج تظاهر بالإنظباط و الرضوخ و الخضوع, ثم بداية مسلسل الأطفال, وهلوسة أريد طفل, كأنها لعبة, طفل 1 , طفل 2 , الخ.. كله لإضعاف و إخصاء الزوج (لكى لا يزاوج إمرأة أخرى), ثم وضعه في خانة الأب المسؤول لهذا تُمطره يوميا إلى نهاية حياته بالطلبات و تتظاهر أن "الدنيا خلات", هذا يوازيه تقدمها في السن و وجود خطر الزواج من أخرى (إستبدالها كما تظن)

قد يتساءل الرجل لماذا تقوم المرأة بهذا الشيء (التلاعب و التحكم) ولا تطلب الأشياء مباشرة؟
نعم لأنه شيء يضمن النتيجة ليس كالسؤال الذي يحتمل الرفض, بمعنى إذا أرادت أن تجعلك تقوم بشيء ستقوم به (و رجلك فوق رقبتك), يمكنك تسميته كيد النساء لكنه أكثر من ذلك.

شيء من واقعنا الأن هذا الجنس يريد العمل لسبب واحد ظاهر لاغبار عليه, التحرر من الرجل و التخلص من الزوج في أي فرصة.


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب مشاهدة المشاركة
بالنسبة لسؤالك حول الجنس أو الرغبة الجنسية عند طرفي المجتمع ...
فلا أعلم أهمية هذا باعتبار وجود العلم والجهل بينهما، فإن كان للعلم بينهما تاج فيها فهي (أي تلك الرغبة) داخلة ضمن العلم بها وبأهميتها لدى كلاهما،
وإن كان الجهل يكتنفهما ويحوطهما فهي (أي تلك الرغبة) داخلة ضمن الغريزة الفطرية التي يتساوون فيها مع العالم البيولوجي الحيواني ...
هكذا بكل بساطة، فالمسألة مسألة علم وجهل بما لديهما ذاتيا وبما هو متميز به كل طرف عن الآخر،
ثمّ حاجة كل منها للآخر لممارسة الحياة والاستمرار فيها ...


أخي إسمع جيدا لأني أبذل الكثيير من الجهد للكتابة, إذا كان الرجل يصارع فتنة الجنس و يجاهد نفسه, لابد أنه ظُلم مقارنة بالجنس الأخر , إذن لابد يكون للجنس الأخر نفس الجنون الذي يجب ترويضه و مجاهدته -إنتهى-

أنا أعلم ما هو هذا الجنون, فمن تعترف به و تجاهد نفسها لإجتنابه يمكن أن أعتبرها شقيقة.
و من تدعي أنها ملاك لاحول و لا قوة له و أنها لا تخطئ و لا تعترف بوجود هذا الجنون , ** لكي.

إما أن تأخذ الحبة الزرقاء و تعيش في العالم المزيف, أو تأخذ الحبة الحمراء و ترى الحقيقة المُرة.









رد مع اقتباس
قديم 2018-12-20, 11:01   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
طاهر القلب
مراقب مُنتديـات الأدَب والتّاريـخ
 
الصورة الرمزية طاهر القلب
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل خاطرة المرتبة  الأولى عضو متميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
لا أخي, الطبيعة الإنسانية مختلفة أيضا, من تفكير شعور إحساس إيمان الخ..
اقتباس:
بيولوجية الجنسين تؤثر على ذلك, هل تعرف أي مخلوق ينزف لأسبوع دون أن يموت؟ أقصد و يبقى تفكيره و إنسانيته في حالة ثابتة؟ لقد ذكرت لك الإختلاف في الطبيعة الإنسانية سابقا, و أشرت إن كنت تريد معرفة كل شيء إبدأ بتعريف الجنس عند كليهما ستجد كل الأجوبة.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة elwawy مشاهدة المشاركة

أخي إسمع جيدا لأني أبذل الكثيير من الجهد للكتابة, إذا كان الرجل يصارع فتنة الجنس و يجاهد نفسه, لابد أنه ظُلم مقارنة بالجنس الأخر , إذن لابد يكون للجنس الأخر نفس الجنون الذي يجب ترويضه و مجاهدته -إنتهى-


أنا أعلم ما هو هذا الجنون, فمن تعترف به و تجاهد نفسها لإجتنابه يمكن أن أعتبرها شقيقة.
و من تدعي أنها ملاك لاحول و لا قوة له و أنها لا تخطئ و لا تعترف بوجود هذا الجنون , ** لكي.


إما أن تأخذ الحبة الزرقاء و تعيش في العالم المزيف, أو تأخذ الحبة الحمراء و ترى الحقيقة المُرة.

هنا في هاته النقطة تحديدا أود توضيح أمر ما ...
لعلك لم تدرك طبيعة التكوين والوظيفة لدى المرأة ولدى الرجل، فكما قلنا سابقا، ولاحظ أنني أتحدث نظريا بالشكل العام، فلا أخصص، ولا أركز على ما شذّ عن القاعدة العامة - أي الخروج من الطبيعة التكوينية للمرأة كمرأة مميزة عن بني جنسها - ... فلا تأخذ ذلك على ما أقوله، فإنما هو المنظور العام، وما يجب أن يكون عليه الأمر، لا تلك الهوامش، فلا وزن لها هنا ... ولا يمكننا مهما قلنا أو حاولنا أن نتهم أو نخوض بشكل سلبي في أي أمر بمنظوره العام هكذا ... فإن قلنا مثلا النساء سبب مصائب الدنيا، فهذا إجحاف وظلم في حقهنّ وحقّ الرجال، وإن قلنا مثلا الرجال صالحون، ولا يخطؤون، فهذا إجحاف وظلم في حقّ الرجل والنساء ... لذا سنركز على ما يجب أن يكون عليه الأمر، وعلى ما هو هذا الأمر، بالمنظور العام، أي الجانب الإيجابي،دون السلبي ... فالمرأة السيئة ذات الفكر السيئ لا تحتاج منا لبيان وتبليغ وبرهان، وأمر الرجل السيئ ذا الفكر السيئ كذلك ...
ولاحظ أخي واوي، وأنت تساوي بين جنون الرجل وجنون المرأة في تلك الرغبة ... فقد جعل الله سبحانه وتعالى القوامة للرجل، وهي الدرجة التي فضله بها عن المرأة، لما توفر فيه من مميزات قد فطره عليها، ولأنه كذلك ضابط لعقله، ومميز لتدبيره في الحياة، وكذا لكل استعماله لوظيفته في هاته الحياة، ولأنه هو المسؤول عن المرأة، بهذا ولهذا المقام، وهو القائم والقيّم عليها، فمنحه الله سبحانه وتعالى بحكمته وعلمه هذا الفضل، ومنحه بحكمته وعلمه أسبقية خطبة المرأة، والسعي إليها طلبا للزواج،ولتوفر كل تلك الصفات التي فيه، لأنه الأقدر على فعل ذلك، بتدبير مضبوط شرعا وفطرة قائمة فيه، وهذا دون أن ينتابه أو يتحوطه مثلا الخجل أو الحياء أو تأجج العاطفة أو يتغيّر مزاجه وتختلط نزعاته الذاتية أو البيئية (أي في محيطه) بين أن تكون أو أن لا تكون فيه، كذلك هو ليس ذاك الحالم في خيالاته السابح في أوهامه، دون أن تكون لها ترجمة واقعية فيما يفكر فيه ويسعي إليه، وهذا ليس انتقاصا ولا انقضاضا ولا مذمة، لأنه من فطرة التكوين التي تحدثنا بها قبلا ...
مقابل أنّ المرأة مثلا يملؤها الحياء والخجل والتعفف وتأجج العواطف وتباينها،واختلاط المزاج، وأنت تعرف أسباب ذلك كله فيها، وهذا لأنها الطبيعية التكوينية الفطرية لها، وهي كذا تلك الحالمة، السارحة في يقظتها، بما يعترضها من أمور الحياة وصروفها، ومنها مبادرة الزواج ... ولا إشكال في ذلك طبعا، فهي خِلقتها وتكوينها وطبيعتها، وهذا لتؤدي وظيفتها التي خُلقت لأجلها في هاته الحياة ... ولاحظ أنّ هذا الأمر في ضرورة قد أقرّها الدين، وحاجة تَطَلَبَتهَا الحياة، وهي الزواج والزوجية، فما بالك ... إن كان أمرا آخر، ومطلبا آخر، وسعيا آخر، وظرفا آخر ...
فكيف يحق لنا هنا أن نساوي بينها وبين الرجل في جنون تلك الرغبة في نفسيهما، وضرورة أن تُظهرها هي هكذا على عواهنها وشهوانها، وهذا فقط لتتساوى مع الرجل فيها، اظهارا وسعيا وتلبية، بل ولتجاهد نفسها كما يفعل الرجل وتروض نفسها،امتحانا وتمحيصا ... ولو فكرنا في هذا بشكل منطقي لفسد الأمر كله من أوله، وضاعت الحياة، وكذا ضرورة وحاجة استمرارها، بل وضاعت تلك الحاجة وتلك الوظيفة، وحتى ذاك التكوين للجنسين وفيهما، لأن الكل سيطلب الحاجة لنفسها وذاتها، بل والكل سيبحث الأمر ويستعد ويتربص به، فتتساوى وتتهاوي جدران البيت الذي يسمى الحياة، ومن فقد وظيفته في الحياة الدنيا فقد آخرته ومعاده وحسابه ... ثمّ إنّه من حكمة الله سبحانه وتعالى أن جعل فطرة الذكور، هي التي تطلب النكاح، وتطلب التكاثر، بالرغبة الجانحة، والعقل المدبر الضابط، والشرع المنظم الضامن، في مقابل تلبية الإناث لتلك الرغبة، وهي فيهم قائمة كذلك، بأبوابها وسبلها المشروعة، ولكن المبادرة للذكور لما تميزت به من طبيعتهم تكوينية واستعدادهم لحمل الأمر الوظيفي الحياتي، وهذه مثلها في ذلك، كمثل العالم الحيواني البيولوجي ... لذا فالمنطق السليم والعقل السليم يقّرّ بذلك، ويعترف صراحة بهذا المنطق القائم بين الذكر والأنثى، قبل أن يُتبادر إلى ذهنه فكرة أن يكونا رجل وامرأة ... فلا يُعقل الأمر في أمر مشروع هو الزواج وطلبه، حتى يتم لنا عَقلُه واستحضاره في أمر يَشُذُّ كل الشذوذ عن القاعدة العقلية، والفطرية، والطبيعية ... أما الإدعاء بعدم وجود الخطأ، فهو ساقط عن المرأة، كما أنّه ساقط عن الرجل، فالكل بشر، والكل مخلوق، والكل مجبول، والكل غير معصوم، والكل خطأ وخير الخطائين التوابون، كقاعدة عامة للخطأ، ثم الطبيعية الإنسانية للمرأة والرجل واحد و الدليل في ذلك الخطاب الإلهي لهما معا بطبيعتهما الإنسانية البشرية، وذلك في قوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى ) [ سورة الحجرات/13 ]، كما أنه سبحانه وتعالى جعلها شريكة الرجل في الثواب والعقاب على العمل قال الله تعالى : ( مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) [ سورة النحل/97 ]، وقال تعالى : ( لِيُعَذِّبَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ ) [ سورة الأحزاب/73 ] ... فهل يقال كما قيل سابقا في أحد مؤتمرات التاريخية لهذا الغرب "المتحضر" حول كون المرأة إنسانا أم لا ... أو كما اعتبرها اليهود قاصرة محجور عليها ... فالإسلام أكرمها وأعزها ورفع مكانتها، وأتعجب كثيرا من أن نناقش هذا الأمر ...









رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:07

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc